
إبتهاج المحمدي
إبتهاج المحمدي
صنع الانسان بعض الأشياء لتلُبي احتياجاته ومنها المهم والعظيم ومنها البسيط مثل: ( سلة المحذوفات ) فالهدف من صنعها ليركنَ كل شئ لم يَعُد يخدمه أو ليس يُناسبه. مثلاً: افتح جهازك لتراها في كل..
ماذا لو تأملنا أنفسنا قليلاً؟! لنبدأ من بداية اليوم مثلاً: ما أكثر شعور يتكرر معنا؟ أو أكثر كلمة ذكرناها؟ ما العمل الذي عملناه فأسعدنا؟! وما الذي لم ننجزه، ولطالما تثاقلناه؟! وكم من طريقٍ..
في ذاك الزمن الجميل عندما كان يكُتب بالريشةِ والحبر على ضوء الشموع الخافت، عندما تُنقش الحروف على اللوحِ والحجر. ويُبحث عن العلم في كل مكان ويجوبون البلدان، ويقطعون المسافات؛ ليتعلموا علماً،..
نُصبح كل يوم على خبر يُزف لُيخبرنا أن التطور مستمر، والارتقاء ببلادنا هدف حتمي، فمسمى المملكة العربية السعودية أصبح يرن صوته على المسامع و المحافل مراراً وتكراراً، وتتسابق مَحلياً ودولياً. والذي..
نعدُ الليالي والأيام لِلُقياه، و عندما طَرق أبوابنا بكُل لهفةٍ استقبلناه، طَهرنا القلوبَ قَبْل البيوتْ، وأعددنا الدعوات قبل الزيناتْ، وبدأنا بتجهيز الأماني قبل الموائد. من أول يومٍ فيه يبدأ فيه..
بدأت حياتنا بصرخة استنجاد، ووجدنا ضوء الحياة، ونقاء هواءنا، شاهدنا بعدها كل ماحولنا، لمسنا دفء العائلة، ومحبة الأهل والأقرباء، وصدق الأحباب، وحُب الأصحاب. توالت الأيام حتى دخلنا وتهنا في صخب..
في بيئة العمل الحديثة، لم تعد الرواتب وحدها كافية لتحفيز الموظفين، بل أصبح التقدير الوظيفي… مفتاح...
في بيئات العمل الحديثة، لم يعد الثبات في نفس المنصب أو الوظيفة لسنوات طويلة هو النموذج الأمثل...
رُبا العامودي الثابت الوحيد في هذه الحياة هو التغيير ، طبيعة الحياة لا تسير على وتيرة واحدة...
عيد الأضحى … تقاليد عامرة بالبركة والتواصل عيد الأضحى العيد الذي تنتظره القلوب بفرح وبهجة....
يا نفسُ، هبِّي نحوَ فجرِ طهارةٍ واخلعي رداءَ الذنب واطلبي الأجرا هذي المواسمُ للقلوبِ مناهلٌ...