إلى سلة المحذوفات
صنع الانسان بعض الأشياء لتلُبي احتياجاته ومنها المهم والعظيم ومنها البسيط مثل: ( سلة المحذوفات )
فالهدف من صنعها ليركنَ كل شئ لم يَعُد يخدمه أو ليس يُناسبه.
مثلاً: افتح جهازك لتراها في كل مكان فقط اضغط عليه لتنتقل فوراً من القائمة المهمة إلى ذلك المكان الذي لن يبحثَ فيه أحد وفترة من الزمن ويُمحى .
وأيضاً في أسفل مكتبك توجد سلة خصصت لقصاصات الورق التي لم تعد تحتاجها ، فيكون مآلها إلى هذه السلة ( سلة المهملات ) ثم إلى تدوير الورق لنستخدمها في مهمة أفضل .
ليس ذلك فقط ، هناك العديد من السلال التي تنفعنا رغم تفاهة صنعها فلابُد أن نتعلم أن نستخدمها بشكل جيد:
منها تهميش من يقللون من قيمتنا ويجدونا أقل منهم في كل شي .
وأيضاً تلك العلاقات السامة التي تبث فيك السوداوية والسلبية أرسلها لسلة مهملاتك ماذا تنتظر؟!
وحتى بعض القرارات التي لاتخدمك وفعلها يستهلك منك طاقة كبيرة وبدون فائدة إبدأ بإرسالها إلى هُناك .
ليس على مستوى الأفراد بل حتى على مستوى العمل أو العائلة أو حتى على الصعيد الاجتماعي.
في الآونة الأخيرة كمثال: نعرف كُلنا التطبيق الأَسود صاحب التكبيس، والأُسود، رُغم تفاهة محتواه وهزالتها وتُراهاتها، نَحن من أعطيناه هذه القيمة لكنه لم يُحافظ على من رفع شأنها، وقف ضدهم وبدأ يحجب تعليقاتنا الإيجابية و مشاعرُنا كسعوديون ويزيلها تلقائياً .
بضغطة زر واحدة واتفاق جماعي أصبح بالحضيض والآن يحاولون أن يتداركوا ما أصابهم.
فهل تعلم :
أننا ممكن أن نجعله عبرةً لمن لم يعتبر ونقف له بالمرصاد ونجعله من أعلى القائمة إلى أسفلها فقط كُل ماعليك فعله ضغطة زر بتقييمه بنجمة واحدة وإرساله إلى سلة المهملات بكل سهولة .
ألا يستحق مننا وطننا أن نفعل ذلك لنقف نداً له ونحن نستطيع ذلك ؟
بلا يستحق منا هذه الوقفة الحازمة ، رفعة لديننا أولاً ولولاة أمرنا ووطننا، لاخيب الله من قال كلمة حق بوطنه ومن دافع عنه ،حفظنا الله من كل من يقف بوجه وطننا ومن يريده ولو بكلمة سوء.
إضاءة :
بعد ماستفعله بذلك التطبيق ، ابحث وابدأ ورتب أولوياتك جيداً، تمسك بالنافع وأما الغير نافع تعرف إلى أين تُرسله .
فالهدف من صنعها ليركنَ كل شئ لم يَعُد يخدمه أو ليس يُناسبه.
مثلاً: افتح جهازك لتراها في كل مكان فقط اضغط عليه لتنتقل فوراً من القائمة المهمة إلى ذلك المكان الذي لن يبحثَ فيه أحد وفترة من الزمن ويُمحى .
وأيضاً في أسفل مكتبك توجد سلة خصصت لقصاصات الورق التي لم تعد تحتاجها ، فيكون مآلها إلى هذه السلة ( سلة المهملات ) ثم إلى تدوير الورق لنستخدمها في مهمة أفضل .
ليس ذلك فقط ، هناك العديد من السلال التي تنفعنا رغم تفاهة صنعها فلابُد أن نتعلم أن نستخدمها بشكل جيد:
منها تهميش من يقللون من قيمتنا ويجدونا أقل منهم في كل شي .
وأيضاً تلك العلاقات السامة التي تبث فيك السوداوية والسلبية أرسلها لسلة مهملاتك ماذا تنتظر؟!
وحتى بعض القرارات التي لاتخدمك وفعلها يستهلك منك طاقة كبيرة وبدون فائدة إبدأ بإرسالها إلى هُناك .
ليس على مستوى الأفراد بل حتى على مستوى العمل أو العائلة أو حتى على الصعيد الاجتماعي.
في الآونة الأخيرة كمثال: نعرف كُلنا التطبيق الأَسود صاحب التكبيس، والأُسود، رُغم تفاهة محتواه وهزالتها وتُراهاتها، نَحن من أعطيناه هذه القيمة لكنه لم يُحافظ على من رفع شأنها، وقف ضدهم وبدأ يحجب تعليقاتنا الإيجابية و مشاعرُنا كسعوديون ويزيلها تلقائياً .
بضغطة زر واحدة واتفاق جماعي أصبح بالحضيض والآن يحاولون أن يتداركوا ما أصابهم.
فهل تعلم :
أننا ممكن أن نجعله عبرةً لمن لم يعتبر ونقف له بالمرصاد ونجعله من أعلى القائمة إلى أسفلها فقط كُل ماعليك فعله ضغطة زر بتقييمه بنجمة واحدة وإرساله إلى سلة المهملات بكل سهولة .
ألا يستحق مننا وطننا أن نفعل ذلك لنقف نداً له ونحن نستطيع ذلك ؟
بلا يستحق منا هذه الوقفة الحازمة ، رفعة لديننا أولاً ولولاة أمرنا ووطننا، لاخيب الله من قال كلمة حق بوطنه ومن دافع عنه ،حفظنا الله من كل من يقف بوجه وطننا ومن يريده ولو بكلمة سوء.
إضاءة :
بعد ماستفعله بذلك التطبيق ، ابحث وابدأ ورتب أولوياتك جيداً، تمسك بالنافع وأما الغير نافع تعرف إلى أين تُرسله .
بارك الله فيك ونفع بك الامه*