الطريق
ماذا لو تأملنا أنفسنا قليلاً؟!
لنبدأ من بداية اليوم مثلاً:
ما أكثر شعور يتكرر معنا؟
أو أكثر كلمة ذكرناها؟
ما العمل الذي عملناه فأسعدنا؟!
وما الذي لم ننجزه، ولطالما تثاقلناه؟!
وكم من طريقٍ سلكناه لنصل إلى تحقيق المنال، سواءً تحقق أم لم يتحقق؟
تساؤلات كثيرة أو لاحظتم لم نسأل أحداً سوى أنفسنا
أنفسنا فقط ،ياترى لماذا؟!
لأنك أنت من تصْدِقُ نفسك، وأنت من تُربتُ عليها
وأيضاً أنت من تستجمعُ قِواك لتنجزْ أو لتتوقف.
الطريقُ طريقكَ، ستختاره أنت بنفسك.
أنت تُقرر هل تسير على طريقٍ ممهد أم ملئ بالعثرات؟
اجتزته أم لازلت على مقاعد الجلوس لبعض الراحة، والتقاط الأنفاس، واختلاق الأعذار، إذا قررت أنك ستُكمل.
إذاً أنت الذي تبدأ و ستنتهي، ومتى تعمل وأين ستتوقف، وهل ستنهيه وأنت سعيد أو ستظلُ تعيس؟!
ابدأ بتحقيق كل أهدافك المؤجلة “أعمالك ، أحلامك وحتى طُرقك”واعمل على نفسك.
قمْ ، اصنع مالم تصنعه واستمر، حتى تصل إلى النهاية
واسعد نفسك، فالتعيس ليس له مكان بين العظماء،
فالعظماء دوماً سُعداء، والسعداء مُحبون للحياة، والحياة مستمرة .
وانتبه لخارطة طريقك قبل البدء، وارسمها جيداً ، واصلح علاقة عقلك بقلبك، فصفاءُ العقل يبدأ من راحة القلب غالباً.
ولاتنسَ أن بين عينيك وقدميك علاقةٌ وثيقة، فهما من يَرى ويحملكَ لتكون على الطريق الصحيح .
فلربما أنت تُعيد السير من نفس الطرقِ مرةً أُخرى
فانتبه، نحن لانحتاج لطرقٍ قديمة فليس في الإعادة إفادة، فبعض الطرق لنْ استفيد منها سوى التعب .
ابحث دوماً عن طريق إذا وصلت آخره تضحك فرحاً لا أن تستلقي مُتعبا على الأرض .
فأحسنوا اختيار طُرقكم، فحتى الطرق بعضها -طرقَ سوء - فإما أن تعودَ عليك بالنفع، وإما أنْ تجعلك تندم ألفَ مرةٍ لأنك سلكتها .
و طرق تريدُ إنهاءها بشغفٍ وحُب والوصول لآخر غاياتها .
لاتخفْ، لن تنتهي طُرقك مادُمتَ حياً.
واعلم أن كُل نهاية هي بداية طريق جديد .
نصيحة ذهبية: ارسم خارطةَ طريقك بنفسك، فلن يرسمها جيداً سواك أنتْ، وكُن على حذر، فليس الجميع رسامون ماهرون .
لنبدأ من بداية اليوم مثلاً:
ما أكثر شعور يتكرر معنا؟
أو أكثر كلمة ذكرناها؟
ما العمل الذي عملناه فأسعدنا؟!
وما الذي لم ننجزه، ولطالما تثاقلناه؟!
وكم من طريقٍ سلكناه لنصل إلى تحقيق المنال، سواءً تحقق أم لم يتحقق؟
تساؤلات كثيرة أو لاحظتم لم نسأل أحداً سوى أنفسنا
أنفسنا فقط ،ياترى لماذا؟!
لأنك أنت من تصْدِقُ نفسك، وأنت من تُربتُ عليها
وأيضاً أنت من تستجمعُ قِواك لتنجزْ أو لتتوقف.
الطريقُ طريقكَ، ستختاره أنت بنفسك.
أنت تُقرر هل تسير على طريقٍ ممهد أم ملئ بالعثرات؟
اجتزته أم لازلت على مقاعد الجلوس لبعض الراحة، والتقاط الأنفاس، واختلاق الأعذار، إذا قررت أنك ستُكمل.
إذاً أنت الذي تبدأ و ستنتهي، ومتى تعمل وأين ستتوقف، وهل ستنهيه وأنت سعيد أو ستظلُ تعيس؟!
ابدأ بتحقيق كل أهدافك المؤجلة “أعمالك ، أحلامك وحتى طُرقك”واعمل على نفسك.
قمْ ، اصنع مالم تصنعه واستمر، حتى تصل إلى النهاية
واسعد نفسك، فالتعيس ليس له مكان بين العظماء،
فالعظماء دوماً سُعداء، والسعداء مُحبون للحياة، والحياة مستمرة .
وانتبه لخارطة طريقك قبل البدء، وارسمها جيداً ، واصلح علاقة عقلك بقلبك، فصفاءُ العقل يبدأ من راحة القلب غالباً.
ولاتنسَ أن بين عينيك وقدميك علاقةٌ وثيقة، فهما من يَرى ويحملكَ لتكون على الطريق الصحيح .
فلربما أنت تُعيد السير من نفس الطرقِ مرةً أُخرى
فانتبه، نحن لانحتاج لطرقٍ قديمة فليس في الإعادة إفادة، فبعض الطرق لنْ استفيد منها سوى التعب .
ابحث دوماً عن طريق إذا وصلت آخره تضحك فرحاً لا أن تستلقي مُتعبا على الأرض .
فأحسنوا اختيار طُرقكم، فحتى الطرق بعضها -طرقَ سوء - فإما أن تعودَ عليك بالنفع، وإما أنْ تجعلك تندم ألفَ مرةٍ لأنك سلكتها .
و طرق تريدُ إنهاءها بشغفٍ وحُب والوصول لآخر غاياتها .
لاتخفْ، لن تنتهي طُرقك مادُمتَ حياً.
واعلم أن كُل نهاية هي بداية طريق جديد .
نصيحة ذهبية: ارسم خارطةَ طريقك بنفسك، فلن يرسمها جيداً سواك أنتْ، وكُن على حذر، فليس الجميع رسامون ماهرون .