• ×
السبت 26 أبريل 2025

مكتب التربية بالحناكية يختتم برنامج التخطيط للفهم في مرحلته الأولى

مكتب التربية بالحناكية يختتم برنامج  التخطيط للفهم في مرحلته الأولى
بواسطة bnawaf8 11-22-2014 02:34 صباحاً 721 زيارات
 في إطار الشراكة الفاعلة بين وزارة التربية و التعليم و مشروع الملك عبد الله حفظه الله - لتطوير التعليم العام بالتعاون مع التطوير المهني في شركة تطوير التعليم القابضة اختتم مكتب التربية و التعليم بمحافظة الحناكية مشروع التطوير المهني للمعلم برنامج ( التخطيط للفهم ) تحت إشراف إدارة التدريب التربوي و الابتعاث / بنات بالمدينة مستهدفاً معلمات المرحلتين المتوسطة و الثانوية في الفترة من 16 ـ 20 / 1 / 1436هـ بمعدل 25 ساعة تدريبية في الثانوية الأولى بالمحفر بهدف إكساب المشاركات المعارف و المهارات اللازمة لتخطيط وحدات دراسية في ضوء معايير التخطيط للفهم , و قد تم تصميم هذا البرنامج ليدعم دليل المعلم " للتدريس الفعال" و برنامج التطوير المهني عبر الانترنت (التدريب عن بعد ) و يغطي موضوعات محورية في مجال التخطيط للتعلم بطريقة تفاعلية و فعالة مع تطبيق الممارسات الجيدة خلال التدريب لتمكين المعلمات من تعميق الفهم لدى الطالبات .

قادت البرنامج الأستاذة منى مغربي مشرفة التربية الأسرية و الفنية بمكتب التربية بالحناكية المدربة المركزية للبرنامج بالمكتب تناولت خلالها عدة محاور منها التخطيط التقليدي و سماته , خطوات التخطيط للفهم و إدراك الفرق بين المعرفة و الفهم , أوجه الفهم و مفهوم مصطلحي الأفكار الكبرى و الأفهام الثابتة , و مفهوم الأسئلة الأساسية و سماتها و صياغتها صياغة تحفز البحث و الاستقصاء , و معنى المهام الأدائية إضافة إلى التقويم الحقيقي لنواتج التعلم المرغوبة , كذلك بناء الأنشطة الإثرائية وفق خصائص الطالبات و ذكاءاتهن المتعددة . و قد صاحب المناقشات تطبيقات عملية على نواتج التعلم من خلال دوائر التركيز الثلاثة و على الأدلة و البراهين و الأنشطة الثرية مع تصميم مهام أدائية وفق محكات مناسبة للتقويم وصولاً إلى تخطيط وحدة دراسية متكاملة في مادة التخصص وفق معايير التخطيط للفهم .

هذا وقد حظي البرنامج بتفاعل المتدربات ومشاركتهن الإيجابية و حرصهن على تطبيق الخبرات الجديدة .

جديد المقالات

أسلوب فعال في التواصل والنقد البنّاء في بيئة العمل والتعليم والتفاعل اليومي، كثيراً ما نواجه...

صباحي اليوم ترى ما وجه الشبه بينهما؟! كثير ما توصف الأنثى بقمر ١٤ أو كما يقال كالبدر...

الكاتبة / أميرة خطيري المدينة المنورة نعيش اليوم بين أنواع من البشر تقودهم أنفسهم الأمارة...

في زمنٍ أصبحت فيه “التمريرات” اليومية على شاشات الهواتف جزءاً من روتين الحياة، صار من الطبيعي أن...

كتابة : ماجد الحربي لطالما كنت أؤمن أن التصوير ليس مجرد التقاط مشهد عابر أو توثيق لحظة بل هو لغة...

أكثر