إلى جامعة طيبة
صوت المدينة - إبراهيم سيدي
تنويع الأندية الطلابية بمختلف الأنشطة هو أحد سمات الجامعات على مستوى العالم،وبما أنني خريج جامعة طيبة هذا الصرح العلمي الرائع،فأود أن اتقدم باقتراح لعلي به أرد بعض الجميل لهذا الصرح العلمي وأتمنى من إدارته ممثلة بمعالي الدكتور السراني أن تفتح صدرها وعقلها لهذا الاقتراح فإن كان يحمل من الصواب الكثير فهذا بفضل الله تعالى وإذا كان خلاف ذلك فهذا من كسب يدي .
وهذا الاقتراح هو أن تقوم الجامعة باستحداث أندية طلابية تعنى بأنشطة ترفيهية تجذب الشباب ويحبونها،كناد لهواة البلياردو،وناد لهواة البولينغ،وناد لهواة الشطرنج وناد لهواة البالوت، وناد لهواة ركوب الدراجة،وناد لهواة السيارات وسباقاتها،جميع هذه الأنشطة تستقطب الشباب في مجتمعنا بشكل كبيرويمكن الاستفادة منها بترتيب جدولة معينة بإقامة بطولات لها وتحت رعاية الجامعة وإشرافها وحتى إقامة ندوات علمية في بعض الأحيان مختصرة ومفيدة وهذا سيجعل الوصول إلى أذهان شبابنا وبناتنا أسهل فالشباب لن قد مل من الصورة الروتينية للندوات العلمية بمختلفها ولم يعد يكترث لها ولكن إذا تم اقحامها بقالب ممزوج بما يحب ويهواه هو كالشطرنج وما إلى ذلك سيتقبلها بشكل جيد وهنا دمج رائع بين العملية التعليمية برتابتها والعملية الترفيهية بمرونتها وقربها من الشباب والبنات،وتكون هذه الأندية تحت إشراف الجامعة وتستقطب من داخل الجامعة وخارجها،ومما سيدفع بالعملية الترفيهية لدى الشباب والبنات في المدينة المنورة بشكل عام إلى التنظيم أكثر،ويساهم بتفعيل دور الجامعة المجتمعي بشكل أفضل،فالجامعة بشكل مبسط فتحت أبوابها للشباب وأغلب قاصديها من الشباب.
وبنظرتي المتواضعة اتوقع أن يجعل هذا الاختلاف والتغيير بالأنشطة التثقيفية التي تستهدف الشباب أقرب إلى مسامعهم وأنفسهم وعقولهم،ومن ثم المساهمة بشكل أكبر من قبل جامعتي العزيزة في العمل المجتمعي الواجب عليها،ولعلها تكون من أوائل الجامعات في وطني التي تتخذ هذه الخطوة ويليها بعد ذلك باقي جامعات وطني،وأخيرا وليس آخرا هو اقتراح أضعه بين يدي معالي مدير الجامعة ومنسوبيها فإن أصبت بتوفيق من الله وإن أخطأت فمن نفسي .. متمنيا حقا أن يصل هذا الاقتراح لجامعتي الحبيبة،فأنا شاب وأمثل الشباب بقلمي..
أتمنى نشره في أقرب وقت
تنويع الأندية الطلابية بمختلف الأنشطة هو أحد سمات الجامعات على مستوى العالم،وبما أنني خريج جامعة طيبة هذا الصرح العلمي الرائع،فأود أن اتقدم باقتراح لعلي به أرد بعض الجميل لهذا الصرح العلمي وأتمنى من إدارته ممثلة بمعالي الدكتور السراني أن تفتح صدرها وعقلها لهذا الاقتراح فإن كان يحمل من الصواب الكثير فهذا بفضل الله تعالى وإذا كان خلاف ذلك فهذا من كسب يدي .
وهذا الاقتراح هو أن تقوم الجامعة باستحداث أندية طلابية تعنى بأنشطة ترفيهية تجذب الشباب ويحبونها،كناد لهواة البلياردو،وناد لهواة البولينغ،وناد لهواة الشطرنج وناد لهواة البالوت، وناد لهواة ركوب الدراجة،وناد لهواة السيارات وسباقاتها،جميع هذه الأنشطة تستقطب الشباب في مجتمعنا بشكل كبيرويمكن الاستفادة منها بترتيب جدولة معينة بإقامة بطولات لها وتحت رعاية الجامعة وإشرافها وحتى إقامة ندوات علمية في بعض الأحيان مختصرة ومفيدة وهذا سيجعل الوصول إلى أذهان شبابنا وبناتنا أسهل فالشباب لن قد مل من الصورة الروتينية للندوات العلمية بمختلفها ولم يعد يكترث لها ولكن إذا تم اقحامها بقالب ممزوج بما يحب ويهواه هو كالشطرنج وما إلى ذلك سيتقبلها بشكل جيد وهنا دمج رائع بين العملية التعليمية برتابتها والعملية الترفيهية بمرونتها وقربها من الشباب والبنات،وتكون هذه الأندية تحت إشراف الجامعة وتستقطب من داخل الجامعة وخارجها،ومما سيدفع بالعملية الترفيهية لدى الشباب والبنات في المدينة المنورة بشكل عام إلى التنظيم أكثر،ويساهم بتفعيل دور الجامعة المجتمعي بشكل أفضل،فالجامعة بشكل مبسط فتحت أبوابها للشباب وأغلب قاصديها من الشباب.
وبنظرتي المتواضعة اتوقع أن يجعل هذا الاختلاف والتغيير بالأنشطة التثقيفية التي تستهدف الشباب أقرب إلى مسامعهم وأنفسهم وعقولهم،ومن ثم المساهمة بشكل أكبر من قبل جامعتي العزيزة في العمل المجتمعي الواجب عليها،ولعلها تكون من أوائل الجامعات في وطني التي تتخذ هذه الخطوة ويليها بعد ذلك باقي جامعات وطني،وأخيرا وليس آخرا هو اقتراح أضعه بين يدي معالي مدير الجامعة ومنسوبيها فإن أصبت بتوفيق من الله وإن أخطأت فمن نفسي .. متمنيا حقا أن يصل هذا الاقتراح لجامعتي الحبيبة،فأنا شاب وأمثل الشباب بقلمي..
أتمنى نشره في أقرب وقت