أَفخرُ بِكَ وطني SA
صوت المدينة - ابتهاج المحمدي
مررت بشوارع المدينة صباحاً.. وانا بطريقي المعتاد برفقة ابني لأوصله لمدرسته الجديدة , نظرت بمرآة سيارتي .
تاملت بشكلي اليوووم ..
كبرت لكن بنضج.. وكبرت عائلتي التي كنت اقلق بشأن مستقبلها, الحمدلله تغيرات اسعدتني واضفت لحياتي رونقاً خاصاً..
وعندما وصلت ..قبلت ابني مودعاً له متمنياً له يوماً دراسياً جميلاً ومفيداً..
وعدت راجعاً لأسلك طريقي إلى عملي الخاص , نَسجتُ في مخيلتي العديد من الافكار .
بدأت أحادث نفسي..وعادة لا أحادث نفسي الا عندما تثار علامات الاعجاب الممتزجه بالحمد والشكر للخالق سبحانه وتعالى..
قلت لنفسي..لست أنا فقط من تغير ..
هااانا أرى ملامح التغيير واضحةً كالشمس في وضح النهار.. حتى أنت ياوطني..لقد تطورت ..
وأصبحت اليوم في مصاف الدول الكبرى..
كم من أحلامٍ ..وطموحات قد حُققت ..
ولآخر سُلم المجد الذي كُنا نسيرُ عليه وصلنا..
يالله مرت السنوات سريعاً ..
كُنت في عقدي العشرين آنذاك ..
حينما أُعلن عن رؤية وطني ٢٠٣٠ ..
كفيلمٍ سينمائي يمر الآن في ذاكرتي ..
اتذكر عندما كنت أقرأ أهدافها ونحن ندعووو أن تمر السنوات لكي نرى الحُلم حقيقة ..
وينْجلي الغبار عن تكدسات الامال ..
وهاانذا .. مرت ثلاثة عشر سنة..
حتى لاحتْ وطننا كنجماً لامعاً في الافق
معلنةً عن ماكان وماأصبح ..
لم أكن أعلم أن مادُون على ورق .. أصبح واقعاً..
وما دُرس وخُطط له أصبح ملموساً الان..
دق ناقُوس النجاح فنجاح وطننا مرتبط بأبناؤنا ..
حتى زوجاتنا وأخواتنا لاقوااا نصيبهم من هذا النجاح ..
وأرتفع صوت الهتاف ..
كم أنا فخووور إني انتمي اليك ..
وإني وُلدت على ارضك..و ترعرت بين احضانك ..
دمت ياوطني فخراًوعزاً لنا..دمت فخراً للاسلام..
دمت وطناً شامخاً بين الاوطان ..
كلمات و دعوات تممت بها ..
يالله لك الحمد الهي ان جعلتني أحيا لانعم بحياة رغيدة في ظل الامن والامان ..
ظللت اشكر الله وادعوو لقادتنا على مر الازمان..
قطع حبل افكاري وصولي لنقطة عملي ..
خرجت من سيارتي .. وانا موقن اننا في نعمة وجب شكرها..
رفعت بصري الى السماء ..
شكراً لك يالله..
شكراً لك يامليكي..
شكراً لك ياووطني..
مررت بشوارع المدينة صباحاً.. وانا بطريقي المعتاد برفقة ابني لأوصله لمدرسته الجديدة , نظرت بمرآة سيارتي .
تاملت بشكلي اليوووم ..
كبرت لكن بنضج.. وكبرت عائلتي التي كنت اقلق بشأن مستقبلها, الحمدلله تغيرات اسعدتني واضفت لحياتي رونقاً خاصاً..
وعندما وصلت ..قبلت ابني مودعاً له متمنياً له يوماً دراسياً جميلاً ومفيداً..
وعدت راجعاً لأسلك طريقي إلى عملي الخاص , نَسجتُ في مخيلتي العديد من الافكار .
بدأت أحادث نفسي..وعادة لا أحادث نفسي الا عندما تثار علامات الاعجاب الممتزجه بالحمد والشكر للخالق سبحانه وتعالى..
قلت لنفسي..لست أنا فقط من تغير ..
هااانا أرى ملامح التغيير واضحةً كالشمس في وضح النهار.. حتى أنت ياوطني..لقد تطورت ..
وأصبحت اليوم في مصاف الدول الكبرى..
كم من أحلامٍ ..وطموحات قد حُققت ..
ولآخر سُلم المجد الذي كُنا نسيرُ عليه وصلنا..
يالله مرت السنوات سريعاً ..
كُنت في عقدي العشرين آنذاك ..
حينما أُعلن عن رؤية وطني ٢٠٣٠ ..
كفيلمٍ سينمائي يمر الآن في ذاكرتي ..
اتذكر عندما كنت أقرأ أهدافها ونحن ندعووو أن تمر السنوات لكي نرى الحُلم حقيقة ..
وينْجلي الغبار عن تكدسات الامال ..
وهاانذا .. مرت ثلاثة عشر سنة..
حتى لاحتْ وطننا كنجماً لامعاً في الافق
معلنةً عن ماكان وماأصبح ..
لم أكن أعلم أن مادُون على ورق .. أصبح واقعاً..
وما دُرس وخُطط له أصبح ملموساً الان..
دق ناقُوس النجاح فنجاح وطننا مرتبط بأبناؤنا ..
حتى زوجاتنا وأخواتنا لاقوااا نصيبهم من هذا النجاح ..
وأرتفع صوت الهتاف ..
كم أنا فخووور إني انتمي اليك ..
وإني وُلدت على ارضك..و ترعرت بين احضانك ..
دمت ياوطني فخراًوعزاً لنا..دمت فخراً للاسلام..
دمت وطناً شامخاً بين الاوطان ..
كلمات و دعوات تممت بها ..
يالله لك الحمد الهي ان جعلتني أحيا لانعم بحياة رغيدة في ظل الامن والامان ..
ظللت اشكر الله وادعوو لقادتنا على مر الازمان..
قطع حبل افكاري وصولي لنقطة عملي ..
خرجت من سيارتي .. وانا موقن اننا في نعمة وجب شكرها..
رفعت بصري الى السماء ..
شكراً لك يالله..
شكراً لك يامليكي..
شكراً لك ياووطني..
بالتوفيق صديقتي ا