عاصفة الحزم
صوت المدينة / فالح الحربي
في تمام الثانية عشر من صباح يومٍ جديد انطلقت عاصفة الحزم لتعلن الحرب على الحوثيين ، كانت بحنكة وخطط الحاكم الصارم سلمان بن عبدالعزيز ومباشرة من وزير الدفاع الشهم الشجاع محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لتعلن لنا عن عروبةً وشموخاً وعزةً افتقدناها سنين وتلجم افواه ايران واتباعها من التمادي والزحف من اغتصاب ارض اليمن الشقيق .
وقفت الدول الخليجية والعربية صفاً واحدا مع عاصفة الحَزم لتعلن التحالف مع هذه العمليات الجويه ضد المالشيات الحوثيه التي عثت في الارض الفساد ، وما ان استغاث الجار عبدربه منصور هادي الرئيس الشرعي لليمن الا والطيران الجوي يقصف كل من سوّلت له نفسه العبث في ممتلكات الجار وماعهدنا الحروب الا خوفاً وفزعاً ، لكن هذه الحرب كانت فخراً وفرحاً وشموخاً وعزةً في استرداد شيئاً من عروبتنا بعد ما افتقدنها سنين.
وكان بتأييد من الجميع مماجعل لخبطه في أوراق الحكومات الموالية للحوثيين وخيبة أمل ومحاولة للخروج منها بأي حال من الأحوال ، لكن هيهااات هيهات فسلمان بن عبدالعزيز ودول التحالف قصفت كل الإمدادات والتمويل واغلقت كل المخارج والحدود لهذا الحوثي اللعين واتباعه لتَخرج لنا الجرذان من جحورها علي عبدالله صالح متحدث عن وقف الحرب وحل الأزمه في الحوار على الطاوله ، لكن (اتقِ شر الحليم اذا غضب) فأنت اكلت من تمر النخيل ونسيت حد السيفين اذا غضب ، فأدام الله الأمن والامان على السعودية والدول العربية وجعل راية النصر مرفوعةً بإذن الله
(ليبقَى العربيَّ ممشوقًا بهامتِهِ“بلادُ العُرْبِ أوطاني.. وكلُّ العُرْبِ إخواني”)
في تمام الثانية عشر من صباح يومٍ جديد انطلقت عاصفة الحزم لتعلن الحرب على الحوثيين ، كانت بحنكة وخطط الحاكم الصارم سلمان بن عبدالعزيز ومباشرة من وزير الدفاع الشهم الشجاع محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لتعلن لنا عن عروبةً وشموخاً وعزةً افتقدناها سنين وتلجم افواه ايران واتباعها من التمادي والزحف من اغتصاب ارض اليمن الشقيق .
وقفت الدول الخليجية والعربية صفاً واحدا مع عاصفة الحَزم لتعلن التحالف مع هذه العمليات الجويه ضد المالشيات الحوثيه التي عثت في الارض الفساد ، وما ان استغاث الجار عبدربه منصور هادي الرئيس الشرعي لليمن الا والطيران الجوي يقصف كل من سوّلت له نفسه العبث في ممتلكات الجار وماعهدنا الحروب الا خوفاً وفزعاً ، لكن هذه الحرب كانت فخراً وفرحاً وشموخاً وعزةً في استرداد شيئاً من عروبتنا بعد ما افتقدنها سنين.
وكان بتأييد من الجميع مماجعل لخبطه في أوراق الحكومات الموالية للحوثيين وخيبة أمل ومحاولة للخروج منها بأي حال من الأحوال ، لكن هيهااات هيهات فسلمان بن عبدالعزيز ودول التحالف قصفت كل الإمدادات والتمويل واغلقت كل المخارج والحدود لهذا الحوثي اللعين واتباعه لتَخرج لنا الجرذان من جحورها علي عبدالله صالح متحدث عن وقف الحرب وحل الأزمه في الحوار على الطاوله ، لكن (اتقِ شر الحليم اذا غضب) فأنت اكلت من تمر النخيل ونسيت حد السيفين اذا غضب ، فأدام الله الأمن والامان على السعودية والدول العربية وجعل راية النصر مرفوعةً بإذن الله
(ليبقَى العربيَّ ممشوقًا بهامتِهِ“بلادُ العُرْبِ أوطاني.. وكلُّ العُرْبِ إخواني”)