بالعدسة المكبرة ..
بواسطة الكاتبة : زين منصور صبر
10-23-2019 05:57 مساءً
740 زيارات
23 اكتوبر 2019
صوت المدينة - زين صبر
راقب نفسك
وآراء المقربين عنك
هذب نفسك وتابعها
بالعدسة المكبرة
أعزائي القراء
مساءكم طمأنينة وراحة بال.
بطبيعة الحال فنحن نسعى لتحقيق أحلامنا في رحلة العمر وقد نغفل عن بعض الأمور الصغيرة مثل محاسبة النفس
بين الحين والآخر قد تتسلل بعض المشاعر الجديدة و الغريبة إلى دواخلنا وبعض الطباع الغير محبذة إلى روتيننا اليومي.
قد يحصل ونتعرض إلى ما يجعل منا أشخاص لا نعرفهم بدون أن نشعر..
ولكن!
كل ما نعيشه هو (فترات)
قد تقصر مدتها وقد تطول.
قد ندخل في مغامرات جديدة و رحلات طويلة
لذا، لا بد من الخلوة بالنفس من حينٍ لآخر
مراجعة جوانبها وتعاملاتها مع الآخرين.
مابين لحظات الغضب، و العجلة، و الألم
قد يبدر منا ما لا يليق أو ما قد يترك في نفوس المحيطين بنا أثراً مؤلم، من التصرفات و الكلمات الخاطفة.
أعزائي القراء
قوموا بتحديد أولوياتكم
وإعادة هيكلة نظامكم اليومي
راجعوا حديثكم السري مع أنفسكم
هل أفكاركم و حديثكم معها قد تخلل إليه بعض مما تطرقنا إلى ذكره في السابق؟
هل تقومون بإعارة الإنتباه للتفاصيل الصغيرة؟
لدائرتكم الصغيرة؟
لمحيطكم و محبيكم؟
إذا كانت الإجابة بالنفي، فابدأو بترميم ما فات و ما انعدم
من العلاقات و الصداقات بمكالمة هاتفية أو رسالة صغيرة، و مبادرة لطيفة كوردة تعيد روح الوِد و الأُلفة.
إنشروا الحب، و الجمال
العطاء يضفي للروح خفة و بريق أخاذ.
صوت المدينة - زين صبر
راقب نفسك
وآراء المقربين عنك
هذب نفسك وتابعها
بالعدسة المكبرة
أعزائي القراء
مساءكم طمأنينة وراحة بال.
بطبيعة الحال فنحن نسعى لتحقيق أحلامنا في رحلة العمر وقد نغفل عن بعض الأمور الصغيرة مثل محاسبة النفس
بين الحين والآخر قد تتسلل بعض المشاعر الجديدة و الغريبة إلى دواخلنا وبعض الطباع الغير محبذة إلى روتيننا اليومي.
قد يحصل ونتعرض إلى ما يجعل منا أشخاص لا نعرفهم بدون أن نشعر..
ولكن!
كل ما نعيشه هو (فترات)
قد تقصر مدتها وقد تطول.
قد ندخل في مغامرات جديدة و رحلات طويلة
لذا، لا بد من الخلوة بالنفس من حينٍ لآخر
مراجعة جوانبها وتعاملاتها مع الآخرين.
مابين لحظات الغضب، و العجلة، و الألم
قد يبدر منا ما لا يليق أو ما قد يترك في نفوس المحيطين بنا أثراً مؤلم، من التصرفات و الكلمات الخاطفة.
أعزائي القراء
قوموا بتحديد أولوياتكم
وإعادة هيكلة نظامكم اليومي
راجعوا حديثكم السري مع أنفسكم
هل أفكاركم و حديثكم معها قد تخلل إليه بعض مما تطرقنا إلى ذكره في السابق؟
هل تقومون بإعارة الإنتباه للتفاصيل الصغيرة؟
لدائرتكم الصغيرة؟
لمحيطكم و محبيكم؟
إذا كانت الإجابة بالنفي، فابدأو بترميم ما فات و ما انعدم
من العلاقات و الصداقات بمكالمة هاتفية أو رسالة صغيرة، و مبادرة لطيفة كوردة تعيد روح الوِد و الأُلفة.
إنشروا الحب، و الجمال
العطاء يضفي للروح خفة و بريق أخاذ.
كاتبة رائعة ❤️❤️موفقة دائما يارب
مراقبة النفس أمر حثنا الإسلام عليه، وهيه من الأمور الضرورية التي يجب ان ينتبه له الإنسان من حين لآخر.
شكرا مبدعتنا زين على استمرارك في تقديم العطاء ❤️
للأمام دائما ، أتمنى لكي التوفيق
قد نتعرض فعلا لمواقف تنصرف فيها كاننا اشخاص لا نعرفهم. نجد انفسنا احيانا غرباء حتى على انفسنا
تصرفات لم نكن نتوقع منا عملها في يوم من الايام.
لا بد من محاسبة النفس والخلوة بها علنا نستطيع يوما اصلاح ما انفسد بيننا.