إنقاذ حياة خمسيني سقط من الدور الخامس بمستشى ينبع العام
وعد الديولي - المدينة المنورة :
نجح فريق طبي بمستشفى ينبع العام بقيادة استشاري الجراحة الدكتور على عبد الهادي وفريق العمل المصاحب بإنقاذ حياة رجل وافد خمسيني تعرض لسقوط من الدور الخامس من إحدى البنايات بينبع ودخل قسم الطوارئ وهو يعاني من نزيف داخلي حاد وعلى إثره دخل إلى غرفة العمليات حيث ولأول مرة بمستشفى ينبع العام تجرى عملية استكشاف للبطن والصدر Thoracotomy وهو عباره عن إجراء فتح للبطن والصدر لاكتشاف مصدر النزيف من الداخل وإيقافه.
والجدير بالذكر أن المريض قد فقد قبل بدء العملية الجراحية 2.5 لتر من الدم لتكتمل كمية الفقد أثناء الجراحة إلى 5 لترات حتى إنهاء الجراحة وتعرض المريض لتوقف مفاجئ للقلب بمعدل 3 مرات مما تتطلب إنعاشه مرة قبل إجراء العملية ومرتين أثناء إجراء العملية الجراحية وبفضل من الله تم إيقاف النزيف وتكللت العملية بنجاح حيث تم نقل المريض من قسم العناية المركزة إلى قسم التنويم وهو بحالة مستقرة وقد قام الفريق الطبي بقيادة مدير المستشفى الأستاذ تركي الثقفي للاطمئنان على صحة المريض مع تمنياتنا له بالشفاء العاجل.
من جانب آخر أطلقت "الصحة" نظام "التراخيص الصحية الالكترونية" والذي يعد نقلة نوعية في إجراءات الحصول على التراخيص الصحية. حيث يتميز هذا النظام بالتحقق والتدقيق الفوري للبيانات والمعلومات بشكل آلي من قبل الوزارة دون الحاجة للمعاملات الورقية وخلال فترة زمنية قياسية، كما يأتي هذا النظام كخطوة سباقة تتماشى مع أفضل الممارسات العالمية في الإجراءات الحكومية الإلكترونية.
وأوضحت الصحة أن النظام الالكتروني الجديد يشتمل على خدمات عدة منها إصدار وتجديد الموافقة الأولية للمنشآت الصحية خلال ٦٠ ثانية بدلاً من شهر أو شهرين سابقاً، بالإضافة إلى تقديم خدمة إصدار و تجديد تراخيص الممارسين الصحيين عبر ٣ خطوات فقط و خلال ٣٠ ثانية، كما يقدم النظام خدمات تراخيص المنشآت الصحية النهائية و خدمات أخرى مثل ندب الممارسين الصحيين وغيرها مما تعمل الوزارة على تطويرها لتصبح منصة متكاملة الخدمات.
كما سيمكن نظام التراخيص الصحية الجديد المستخدمين من الحصول على الخدمة بكل يسر وعلى مدار الساعة مما سيسهم في تطوير وسرعة إنجاز الإجراءات والموافقات.
لافتةً أن النظام الجديد سيُتيح الفرصة كذلك للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحديداً لزيادة مساهمتها في منظومة القطاع الصحي نتيجة سهولة إستخدام النظام والحصول على التراخيص في مدة زمنية قياسية.
نجح فريق طبي بمستشفى ينبع العام بقيادة استشاري الجراحة الدكتور على عبد الهادي وفريق العمل المصاحب بإنقاذ حياة رجل وافد خمسيني تعرض لسقوط من الدور الخامس من إحدى البنايات بينبع ودخل قسم الطوارئ وهو يعاني من نزيف داخلي حاد وعلى إثره دخل إلى غرفة العمليات حيث ولأول مرة بمستشفى ينبع العام تجرى عملية استكشاف للبطن والصدر Thoracotomy وهو عباره عن إجراء فتح للبطن والصدر لاكتشاف مصدر النزيف من الداخل وإيقافه.
والجدير بالذكر أن المريض قد فقد قبل بدء العملية الجراحية 2.5 لتر من الدم لتكتمل كمية الفقد أثناء الجراحة إلى 5 لترات حتى إنهاء الجراحة وتعرض المريض لتوقف مفاجئ للقلب بمعدل 3 مرات مما تتطلب إنعاشه مرة قبل إجراء العملية ومرتين أثناء إجراء العملية الجراحية وبفضل من الله تم إيقاف النزيف وتكللت العملية بنجاح حيث تم نقل المريض من قسم العناية المركزة إلى قسم التنويم وهو بحالة مستقرة وقد قام الفريق الطبي بقيادة مدير المستشفى الأستاذ تركي الثقفي للاطمئنان على صحة المريض مع تمنياتنا له بالشفاء العاجل.
من جانب آخر أطلقت "الصحة" نظام "التراخيص الصحية الالكترونية" والذي يعد نقلة نوعية في إجراءات الحصول على التراخيص الصحية. حيث يتميز هذا النظام بالتحقق والتدقيق الفوري للبيانات والمعلومات بشكل آلي من قبل الوزارة دون الحاجة للمعاملات الورقية وخلال فترة زمنية قياسية، كما يأتي هذا النظام كخطوة سباقة تتماشى مع أفضل الممارسات العالمية في الإجراءات الحكومية الإلكترونية.
وأوضحت الصحة أن النظام الالكتروني الجديد يشتمل على خدمات عدة منها إصدار وتجديد الموافقة الأولية للمنشآت الصحية خلال ٦٠ ثانية بدلاً من شهر أو شهرين سابقاً، بالإضافة إلى تقديم خدمة إصدار و تجديد تراخيص الممارسين الصحيين عبر ٣ خطوات فقط و خلال ٣٠ ثانية، كما يقدم النظام خدمات تراخيص المنشآت الصحية النهائية و خدمات أخرى مثل ندب الممارسين الصحيين وغيرها مما تعمل الوزارة على تطويرها لتصبح منصة متكاملة الخدمات.
كما سيمكن نظام التراخيص الصحية الجديد المستخدمين من الحصول على الخدمة بكل يسر وعلى مدار الساعة مما سيسهم في تطوير وسرعة إنجاز الإجراءات والموافقات.
لافتةً أن النظام الجديد سيُتيح الفرصة كذلك للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحديداً لزيادة مساهمتها في منظومة القطاع الصحي نتيجة سهولة إستخدام النظام والحصول على التراخيص في مدة زمنية قياسية.