جامعة طيبة بالمدينة المنورة تنظم ورشة عمل بعنوان "تقنية الأصباغ المشعة"
عادل الرويثي-
تنظم جامعة طيبة بالمدينة المنورة غدا ورشة عمل بعنوان "تقنية الأصباغ المشعة اللحظية للتعرف على الجينات المرضية " بمشاركة علماء الوراثة من داخل المملكة وخارجها, وذلك بمقر الجامعة.
وأوضح المشرف على مركز الجينات الدكتور خالد بن مقحم الحربي أن الورشة التي تستمر ثلاثة أيام تتيح الفرصة لتقديم تدريب عملي لكل متدرب على حدة ليكون على معرفة عملية بالتقنية بما يتيح له مستقبلاً العمل على هذه الأجهزة بمفرده من حيث تصميم التجربة والتأكد من مدى كفاءتها , مشيرا إلى أنه سيقوم وفد من العلماء من جامعة مجيل بكندا بالإضافة إلى الباحثين العاملين بالمركز بتقديم العرض ومساعدة الباحثين في ورشه العمل.
وأفاد أنه سيتم تعليم المتدرب على كيفية استخلاص الحمض النووي وتقدير كميته وتحديد الجين المطلوب وقياسه كمياً وتصميم التجربة المناسبة واستخدام أحدث الأجهزة في هذا المجال بالإضافة إلى كيفيه قياس النتائج وتفسيرها.
وأبان أن استخدام تقنية الأصباغ المشعة اللحظية أصبح مطلوباً في كل المعامل المتقدمة حيث تسمح هذه التقنية بقياس كمي حساس ودقيق إلى درجة كبيرة للجينات والحمض النووي ويطبق في جميع المعامل سواءً في المجال الطبي في التشخيص أو متابعة المرض بقياس كمي دقيق يمكنه تحديد النمط الجيني والتنوع النمطي للجينات.
تنظم جامعة طيبة بالمدينة المنورة غدا ورشة عمل بعنوان "تقنية الأصباغ المشعة اللحظية للتعرف على الجينات المرضية " بمشاركة علماء الوراثة من داخل المملكة وخارجها, وذلك بمقر الجامعة.
وأوضح المشرف على مركز الجينات الدكتور خالد بن مقحم الحربي أن الورشة التي تستمر ثلاثة أيام تتيح الفرصة لتقديم تدريب عملي لكل متدرب على حدة ليكون على معرفة عملية بالتقنية بما يتيح له مستقبلاً العمل على هذه الأجهزة بمفرده من حيث تصميم التجربة والتأكد من مدى كفاءتها , مشيرا إلى أنه سيقوم وفد من العلماء من جامعة مجيل بكندا بالإضافة إلى الباحثين العاملين بالمركز بتقديم العرض ومساعدة الباحثين في ورشه العمل.
وأفاد أنه سيتم تعليم المتدرب على كيفية استخلاص الحمض النووي وتقدير كميته وتحديد الجين المطلوب وقياسه كمياً وتصميم التجربة المناسبة واستخدام أحدث الأجهزة في هذا المجال بالإضافة إلى كيفيه قياس النتائج وتفسيرها.
وأبان أن استخدام تقنية الأصباغ المشعة اللحظية أصبح مطلوباً في كل المعامل المتقدمة حيث تسمح هذه التقنية بقياس كمي حساس ودقيق إلى درجة كبيرة للجينات والحمض النووي ويطبق في جميع المعامل سواءً في المجال الطبي في التشخيص أو متابعة المرض بقياس كمي دقيق يمكنه تحديد النمط الجيني والتنوع النمطي للجينات.