تعلم اللغة الانجليزية في البيئة الفعلية من خلال رحلات تقنية البنات بالمدينة
ممارسة اللغة الانجليزية في بيئة واقعية خارج إطار الفصول الدراسية من أهم أهداف برنامج اللغة الانجليزية المكثف الذي تقدمه المؤسسة العامة للتدريب التقني و المهني لخريجاتها، بما يساعدهن على الانخراط في سوق العمل.
ومن هذا المنطلق قامت (40) طالبة من برنامج اللغة الانجليزية المكثف برعاية عميدة الكلية التقنية للبنات بالمدينة المنورة أ/ فاطمة بولاقي، وتحت إشراف كلاً من أ/ سميرة عثمان و أ/ ناجينا كوسر، بعمل رحلات ميدانية لبعض الأماكن التي يتوفر فيها متحدوثون باللغة الانجليزية. وعليه وقع الاختيار على متحف أسماء الله الحسنى ومتحف القرآن الكريم التابع للحرم النبوي الشريف لتقوم بزيارته إحدى المجموعات، في حين تمت زيارة بعض المحلات في أحد المولات التجارية من قبل مجموعة أخرى.
تمكن الطالبات خلال هذه الرحلات من ممارسة مهارات الاستماع و التحدث باللغة الانجليزية من خلال أصحاب المحلات وقائد الجولة في المتحف مما ساعدهن على طرح الأسئلة والاستفسارات واضافة مفردات جديدة لحصيلتهن اللغوية.
استمتعن الطالبات كثيرة بهذه الرحلات حيث جمعت بين الفائدة والمتعة بما يكسر جمود بيئة الفصول الدراسية. كما قامت الاستاذات بتكليف الطالبات لاحقاً بكتابة جريدة يستعرض فيها ما تم في الرحلة، بينما قمن الأخريات بكتابة مطويات تعريفية عن المتاحف لاستقطاب الزوار من الأهل و الأصدقاء.
ومن هذا المنطلق قامت (40) طالبة من برنامج اللغة الانجليزية المكثف برعاية عميدة الكلية التقنية للبنات بالمدينة المنورة أ/ فاطمة بولاقي، وتحت إشراف كلاً من أ/ سميرة عثمان و أ/ ناجينا كوسر، بعمل رحلات ميدانية لبعض الأماكن التي يتوفر فيها متحدوثون باللغة الانجليزية. وعليه وقع الاختيار على متحف أسماء الله الحسنى ومتحف القرآن الكريم التابع للحرم النبوي الشريف لتقوم بزيارته إحدى المجموعات، في حين تمت زيارة بعض المحلات في أحد المولات التجارية من قبل مجموعة أخرى.
تمكن الطالبات خلال هذه الرحلات من ممارسة مهارات الاستماع و التحدث باللغة الانجليزية من خلال أصحاب المحلات وقائد الجولة في المتحف مما ساعدهن على طرح الأسئلة والاستفسارات واضافة مفردات جديدة لحصيلتهن اللغوية.
استمتعن الطالبات كثيرة بهذه الرحلات حيث جمعت بين الفائدة والمتعة بما يكسر جمود بيئة الفصول الدراسية. كما قامت الاستاذات بتكليف الطالبات لاحقاً بكتابة جريدة يستعرض فيها ما تم في الرحلة، بينما قمن الأخريات بكتابة مطويات تعريفية عن المتاحف لاستقطاب الزوار من الأهل و الأصدقاء.