سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي في الكلية التقنية للبنات بالمدينة المنورة
فوزية عباس -صوت المدينة :
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وازداد عدد مستخدميها بشكل هائل خلال السنوات القليلة الماضية. وشأنها شأن كل تقنية فهي سلاح ذو حدين يمكن تسخيرها لخدمة البشرية إذا أُحسن استخدامها ، كما يمكن أن تكون محراك للشر تثير المشاكل والخلافات.
ورغبة في دق ناقوس الخطر حول سلبيات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، قامت متدربات المستوى الأول لتخصص الوسائط المتعددة وتقنيات الويب يوم الثلاثاء الموافق 10/3/1439ه تحت رعاية عميدة الكلية التقنية للبنات بالمدينة المنورة أ/ فاطمه حسين بولاقي وبإشراف أ/ هبه الحربي بتفعيل مشروعهن حول هذا الموضوع إيماناً بأن نشر الوعي ووضع الإنسان في مواجهة مع تلك المخاطر هو أقصر طريق للحل. ومن ذلك المنطلق، قامت مجموعه من المتدربات بعمل ورش إرشادية توضح طرق تفعيل الأمان والحماية العائلية أثناء استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي لمنعهم من مشاهدة ما لا يليق. كما تبنت مجموعة أخرى ورشة لتوضيح أساليب اختراق هذه المواقع من قبل أشخاص آخرين وطرق استرداد الحساب المخترق وكيفية جعل الحساب أكثر أماناً من الاختراقات. كما قامت مجوعة أخرى بعرض فيديوهات من تصميمهن عن سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي، وقانون مكافحة الجرائم المعلوماتية.
استفدن الحاضرات كثيراً بما تم تقديمه من معلومات وأساليب الحماية حول هذا الموضوع سواءً المنسوبات أو المتدربات. وتقدمن بالشكر لمتدربات تخصص الوسائط لتبنيهن هذه الفكرة التي ساهمت في تقويم فكر الكثيرات بأن استخدام هذه المواقع مسؤولية وبأن كل ما يكتب أو يرسل فيها سوف يعود علينا في يوم ما.
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وازداد عدد مستخدميها بشكل هائل خلال السنوات القليلة الماضية. وشأنها شأن كل تقنية فهي سلاح ذو حدين يمكن تسخيرها لخدمة البشرية إذا أُحسن استخدامها ، كما يمكن أن تكون محراك للشر تثير المشاكل والخلافات.
ورغبة في دق ناقوس الخطر حول سلبيات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، قامت متدربات المستوى الأول لتخصص الوسائط المتعددة وتقنيات الويب يوم الثلاثاء الموافق 10/3/1439ه تحت رعاية عميدة الكلية التقنية للبنات بالمدينة المنورة أ/ فاطمه حسين بولاقي وبإشراف أ/ هبه الحربي بتفعيل مشروعهن حول هذا الموضوع إيماناً بأن نشر الوعي ووضع الإنسان في مواجهة مع تلك المخاطر هو أقصر طريق للحل. ومن ذلك المنطلق، قامت مجموعه من المتدربات بعمل ورش إرشادية توضح طرق تفعيل الأمان والحماية العائلية أثناء استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي لمنعهم من مشاهدة ما لا يليق. كما تبنت مجموعة أخرى ورشة لتوضيح أساليب اختراق هذه المواقع من قبل أشخاص آخرين وطرق استرداد الحساب المخترق وكيفية جعل الحساب أكثر أماناً من الاختراقات. كما قامت مجوعة أخرى بعرض فيديوهات من تصميمهن عن سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي، وقانون مكافحة الجرائم المعلوماتية.
استفدن الحاضرات كثيراً بما تم تقديمه من معلومات وأساليب الحماية حول هذا الموضوع سواءً المنسوبات أو المتدربات. وتقدمن بالشكر لمتدربات تخصص الوسائط لتبنيهن هذه الفكرة التي ساهمت في تقويم فكر الكثيرات بأن استخدام هذه المواقع مسؤولية وبأن كل ما يكتب أو يرسل فيها سوف يعود علينا في يوم ما.