العبق الأصيل للمدينة النبوية تتمثل في مشاريع الأنسنة
بالصور مجموعة إعلام المدينة تزور مشاريع "أنسنة المدينة"
المدينة المنورة - تحرير : فرح الحجيلي - تصوير : فرح الحجيلي وبندر الترجمي
تشهد المدينة المنورة انتفاضة تأهيلية تطويرية لأحياءها وخدماتها بشكل كبير من خلال البرامج التطويرية التي تشهدها المنطقة والتي كان آخرها برنامج "أنسنة المدينة".
أنسنة المدينة هو برنامجٌ لتعزيز التنمية والتلاؤم بين الإنسان ومدينته، وجعلها مكاناً مناسبا بيئيا وصحيا واجتماعيا للتعايش معها.
أنسنة المدينة والتي تقوم به هيئة تطوير المدينة بإشراف مباشر من قبل إمارة منطقة المدينة المنورة نقلة نوعية في تغيير مفهوم البيئة العشوائية القديمة وجعلها حديثة عصرية ملائمة للعصر الجديد محافظةً على تراث الماضي وعراقته مع خدمات الحاضر وجودته.
كانت لصوت المدينة زيارة ميدانية لبعض تلك المشاريع مع مجموعة إعلام المدينة واطّلعت على مشاريع الأنسنة خلال مسيرة بدأت من حي ( تلعة الهبوب ) مرورًا بحي (سيد الشهداء) و (جادة قباء) وحتى (شارع العينية) في الحي التراثي بحديقة الملك فهد، شوهد من خلال هذه المناطق ماحدث من نقله نوعية من حيث الهيئة التي تُشعر من يتواجد بها أنه في الزمن الجميل والعبق القديم الأصيل مع توفّر كافة الخدمات التي سهّلت الحياة الإنسانية.
وقد ذكر الأستاذ أمين قيصران من هيئة تطوير المدينة خلال الرحلة بأن أحد أهداف أنسنة المدينة هي إعادة تأهيل جماليات الحي من خلال منافذ التكييف والمخطوطات العربية الأصيلة والتي تعطي هوية توائم مدينة إسلامية عريقة كالمدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم.
تشهد المدينة المنورة انتفاضة تأهيلية تطويرية لأحياءها وخدماتها بشكل كبير من خلال البرامج التطويرية التي تشهدها المنطقة والتي كان آخرها برنامج "أنسنة المدينة".
أنسنة المدينة هو برنامجٌ لتعزيز التنمية والتلاؤم بين الإنسان ومدينته، وجعلها مكاناً مناسبا بيئيا وصحيا واجتماعيا للتعايش معها.
أنسنة المدينة والتي تقوم به هيئة تطوير المدينة بإشراف مباشر من قبل إمارة منطقة المدينة المنورة نقلة نوعية في تغيير مفهوم البيئة العشوائية القديمة وجعلها حديثة عصرية ملائمة للعصر الجديد محافظةً على تراث الماضي وعراقته مع خدمات الحاضر وجودته.
كانت لصوت المدينة زيارة ميدانية لبعض تلك المشاريع مع مجموعة إعلام المدينة واطّلعت على مشاريع الأنسنة خلال مسيرة بدأت من حي ( تلعة الهبوب ) مرورًا بحي (سيد الشهداء) و (جادة قباء) وحتى (شارع العينية) في الحي التراثي بحديقة الملك فهد، شوهد من خلال هذه المناطق ماحدث من نقله نوعية من حيث الهيئة التي تُشعر من يتواجد بها أنه في الزمن الجميل والعبق القديم الأصيل مع توفّر كافة الخدمات التي سهّلت الحياة الإنسانية.
وقد ذكر الأستاذ أمين قيصران من هيئة تطوير المدينة خلال الرحلة بأن أحد أهداف أنسنة المدينة هي إعادة تأهيل جماليات الحي من خلال منافذ التكييف والمخطوطات العربية الأصيلة والتي تعطي هوية توائم مدينة إسلامية عريقة كالمدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم.