موقع أمريكي: المملكة حققت مكاسب كبيرة في توقيف المتطرفين وإحباط عمليات إرهابية
السعودية ترد على المنتقدين وتؤكد تفوقها على دول العالم في مكافحة الإرهاب
ذكر موقع "لوب لوج فورين بوليسي" الأمريكي المهتم بشؤون الشرق الأوسط، أن المملكة تحقق بشكل مستمر مكاسب كبيرة في كبح الرسائل المتطرفة وتوقيف المتطرفين وإحباط عمليات إرهابية، وتتعاون مع الولايات المتحدة والوكالات الدولية في الحد من تدفق الأموال إلى المنظمات الإرهابية.
وأشار الموقع في تقريره إلى أن السعودية "ضاعفت جهودها" بشكل كبير في السنوات الأخيرة في مجال مكافحة الإرهاب، وعلاوة على ذلك واصلت المملكة الحفاظ على علاقة قوية لمكافحة الإرهاب مع الولايات المتحدة، ودعمت التعاون الثنائي المعزز لضمان سلامة المواطنين الأمريكيين والسعوديين داخل الأراضي السعودية وخارجها.
وأضافت أن التقارير الحكومية في الولايات المتحدة والدول الحليفة تؤكد تميز السعودية وحصولها دوماً على تقييمات عالية في مكافحة الإرهاب بكل أشكاله متفوقة على الكثير من الدول الأوروبية والعربية.
وتأتي أشكال الدعم للمتطرفين التي يصعب كثيراً تتبعها بما فيها تهريب العملات إلى دول إسلامية وأخرى، إلا أن السعوديين يعملون بجد للحد من تدفق الأموال للجماعات المتطرفة وتمكنوا من محاصرة توجه الأموال إلى المواقع المشبوهة من قنوات عدة، وفقاً لتقرير كشفته وزارة الخارجية الأمريكية.
ويؤكد التقرير الأمريكي إلى أن جهود المملكة في مكافحة الإرهاب رد لا لبس فيه على المنتقدين، يؤكد قوتها وجديتها في مكافحة الإرهاب والتعاون مع الدول الأخرى في إحباط عمليات إرهابية ومنع وصول الأموال لهم.
وأشاد التقرير الأمريكي بإنشاء جهاز رئاسة أمن الدولة، الذي سيمكن الجهاز من التركيز على مكافحة الإرهاب أمنياً واستخباراتياً، ومراقبة تمويله مالياً، وسيسهل للرئاسة التواصل مع الجهات ذات العلاقة خارجياً، وسيكون أكثر كفاءة.
وأشار الموقع في تقريره إلى أن السعودية "ضاعفت جهودها" بشكل كبير في السنوات الأخيرة في مجال مكافحة الإرهاب، وعلاوة على ذلك واصلت المملكة الحفاظ على علاقة قوية لمكافحة الإرهاب مع الولايات المتحدة، ودعمت التعاون الثنائي المعزز لضمان سلامة المواطنين الأمريكيين والسعوديين داخل الأراضي السعودية وخارجها.
وأضافت أن التقارير الحكومية في الولايات المتحدة والدول الحليفة تؤكد تميز السعودية وحصولها دوماً على تقييمات عالية في مكافحة الإرهاب بكل أشكاله متفوقة على الكثير من الدول الأوروبية والعربية.
وتأتي أشكال الدعم للمتطرفين التي يصعب كثيراً تتبعها بما فيها تهريب العملات إلى دول إسلامية وأخرى، إلا أن السعوديين يعملون بجد للحد من تدفق الأموال للجماعات المتطرفة وتمكنوا من محاصرة توجه الأموال إلى المواقع المشبوهة من قنوات عدة، وفقاً لتقرير كشفته وزارة الخارجية الأمريكية.
ويؤكد التقرير الأمريكي إلى أن جهود المملكة في مكافحة الإرهاب رد لا لبس فيه على المنتقدين، يؤكد قوتها وجديتها في مكافحة الإرهاب والتعاون مع الدول الأخرى في إحباط عمليات إرهابية ومنع وصول الأموال لهم.
وأشاد التقرير الأمريكي بإنشاء جهاز رئاسة أمن الدولة، الذي سيمكن الجهاز من التركيز على مكافحة الإرهاب أمنياً واستخباراتياً، ومراقبة تمويله مالياً، وسيسهل للرئاسة التواصل مع الجهات ذات العلاقة خارجياً، وسيكون أكثر كفاءة.