ناشد المجتمع الدولي وقف الاستفزازات المتعلقة بالمسجد الأقصى فوراً واحترامه
مندوب فلسطين الدائم بالأمم المتحدة يطالب بموقف حازم ضد ممارسات الاحتلال
سبق دعا المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور، المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حازم ومبدئي، ضد جميع الممارسات الإسرائيلية غير القانونية ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.
وقال السفير منصور في رسائل متطابقة بعثها إلى رئيس مجلس الأمن (الصين)، ورئيس الجمعية العامة والأمين العام للأمم المتحدة، حول التوتر في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، إن سلطات الاحتلال تتحدى كل النداءات الواضحة من جانب المجتمع الدولي، والجهود الدولية المطالبة بإنهاء حالة التوتر في القدس الشرقية المحتلة، وتواصل عدوانها العسكري على المدنيين الفلسطينيين، بمن فيهم المصلين، وعلى الأماكن المقدسة في المدينة، سيما المسجد الأقصى، مطالباً المجتمع الدولي، خاصة مجلس الأمن، بالعمل بجد لوقف التدهور الخطير؛ لتفادي المزيد من إراقة الدماء والتوتر.
وطالب "منصور" بوقف جميع الاستفزازات والتحريضات المتعلقة بالمسجد الأقصى فوراً، ودعا المجتمع الدولي إلى إجبار السلطة القائمة بالاحتلال على احترام الوضع الراهن في حرم المسجد الأقصى، والامتثال للعديد من قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بما في ذلك القرار 2334، وقرارات الجمعية العامة المتعلقة بالمواقع المقدسة، ووضع ضمانات بأن هذه التدابير، أو أية تدابير استفزازية أخرى لن تتكرر؛ لأنها لن تؤدي إلا إلى تفاقم الحساسيات الدينية التي يجب تجنبها.
وقال السفير منصور في رسائل متطابقة بعثها إلى رئيس مجلس الأمن (الصين)، ورئيس الجمعية العامة والأمين العام للأمم المتحدة، حول التوتر في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، إن سلطات الاحتلال تتحدى كل النداءات الواضحة من جانب المجتمع الدولي، والجهود الدولية المطالبة بإنهاء حالة التوتر في القدس الشرقية المحتلة، وتواصل عدوانها العسكري على المدنيين الفلسطينيين، بمن فيهم المصلين، وعلى الأماكن المقدسة في المدينة، سيما المسجد الأقصى، مطالباً المجتمع الدولي، خاصة مجلس الأمن، بالعمل بجد لوقف التدهور الخطير؛ لتفادي المزيد من إراقة الدماء والتوتر.
وطالب "منصور" بوقف جميع الاستفزازات والتحريضات المتعلقة بالمسجد الأقصى فوراً، ودعا المجتمع الدولي إلى إجبار السلطة القائمة بالاحتلال على احترام الوضع الراهن في حرم المسجد الأقصى، والامتثال للعديد من قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بما في ذلك القرار 2334، وقرارات الجمعية العامة المتعلقة بالمواقع المقدسة، ووضع ضمانات بأن هذه التدابير، أو أية تدابير استفزازية أخرى لن تتكرر؛ لأنها لن تؤدي إلا إلى تفاقم الحساسيات الدينية التي يجب تجنبها.