المملكة دولة السلام والاسلام الأولى
مسؤولون لبنانيون يثمنون دور المملكة في محاربة الإرهاب
وكالة الأنباء السعودية أشاد وزير التربية والتعليم العالي اللبناني مروان حماده بدور المملكة العربية السعودية الريادي بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله في محاربة الإرهاب واجتثاثه، إضافة إلى دعم القضايا العربية والإسلامية ونصرتها .
وقال: "يكفي المملكة العربية السعودية، شرفاً وحكمة وشجاعة أنها من بين أوائل الدول التي أولتْ التصدي لظاهرة الإرهاب وذهبت بعيدا في مكافحة هذه الظاهرة الممقوتة والبغيضة والخارجة على تعاليم الدين وكانت لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله مواقف وقرارات وأفعال أسهمت في ضرب الإرهاب وتفكيك منطلقاته الفكرية والعقائدية التي تدّعي أنها منبثقة من تعاليم الإسلام والإسلام منها براء .. ولأنه وصفه بالآفة الخطرة والداء العالمي الذي لا جنسية له ولا دين انبثق التحالف العربي - الإسلامي ضد الإرهاب بقيادة المملكة وأُقيم مركز عمليات مشتركة في الرياض لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمكافحة الإرهاب ولتطوير البرامج والآليات اللازمة ليُجسّد رؤية خادم الحرمين الشريفين انطلاقًا من أهمية المسؤولية الدولية المشتركة لمكافحته واجتثاثه وتجفيف منابعه وحفظ السلم والأمن الدوليين".
وأكد الوزير حمادة أنّ ( إعلان الرياض ) يكرّس رؤية الملك سلمان بن عبد العزيز وحزمه في مسألة اجتثاث الإرهاب، مشيراً إلى أن المركزالعالمي لمحاربة الفكر المتطرف " اعتدال " يؤكد ما توليه قيادة المملكة من اهتمام بالغ لمسألة مكافحة الإرهاب.
ولفت حماده إلى أنّ المملكة العربية السعودية لم تحِدْ يوماً عن مناصرة القضايا العربية والإسلامية المحقة ولم تضيّع لحظة بوصلة فلسطين، وقال : " إن المملكة العربية السعودية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ثابتة وداعمة للقضية الفلسطينية، وتؤكد دائماً دعمها للمطلب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .
وقال: "يكفي المملكة العربية السعودية، شرفاً وحكمة وشجاعة أنها من بين أوائل الدول التي أولتْ التصدي لظاهرة الإرهاب وذهبت بعيدا في مكافحة هذه الظاهرة الممقوتة والبغيضة والخارجة على تعاليم الدين وكانت لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله مواقف وقرارات وأفعال أسهمت في ضرب الإرهاب وتفكيك منطلقاته الفكرية والعقائدية التي تدّعي أنها منبثقة من تعاليم الإسلام والإسلام منها براء .. ولأنه وصفه بالآفة الخطرة والداء العالمي الذي لا جنسية له ولا دين انبثق التحالف العربي - الإسلامي ضد الإرهاب بقيادة المملكة وأُقيم مركز عمليات مشتركة في الرياض لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمكافحة الإرهاب ولتطوير البرامج والآليات اللازمة ليُجسّد رؤية خادم الحرمين الشريفين انطلاقًا من أهمية المسؤولية الدولية المشتركة لمكافحته واجتثاثه وتجفيف منابعه وحفظ السلم والأمن الدوليين".
وأكد الوزير حمادة أنّ ( إعلان الرياض ) يكرّس رؤية الملك سلمان بن عبد العزيز وحزمه في مسألة اجتثاث الإرهاب، مشيراً إلى أن المركزالعالمي لمحاربة الفكر المتطرف " اعتدال " يؤكد ما توليه قيادة المملكة من اهتمام بالغ لمسألة مكافحة الإرهاب.
ولفت حماده إلى أنّ المملكة العربية السعودية لم تحِدْ يوماً عن مناصرة القضايا العربية والإسلامية المحقة ولم تضيّع لحظة بوصلة فلسطين، وقال : " إن المملكة العربية السعودية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ثابتة وداعمة للقضية الفلسطينية، وتؤكد دائماً دعمها للمطلب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .