مدير جامعة طيبة:القمم الثلاث تؤكد مكانةالمملكة عالميا
دانيا الحيدري -المدينة المنورة:
قال معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني إن القمم الثلاث التي سيتم عقدها في الرياض خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يؤكد مدى ما تتمتع به المملكة من مكانة وقوة في الشرق الأوسط والعالم كما أنها حليف استراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية منذ عقود.
وأكد معاليه أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله يتمتع بكاريزما قيادية أهلت المملكة لتقوم واجباتها نحو العالم العربي والإسلامي والعالم ككل خير قيام، ولذلك اختار الرئيس الأمريكي المملكة كوجهة أولى في أول زيارة خارجيه له عقب تقلده منصبه، كما أن الشخصية القيادية للملك سلمان حفظه الله شخصية حكيمة وتنم عن ما يتمتع به أيده الله من احترام على المستوى العربي والإقليمي والعالمي.
وأضاف معاليه أن هذه القمم الثلاث والتي ستعقد في الرياض ستعمل على مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف وجلب السلام لمنطقة الشرق الأوسط وإيقاف العبث الإيراني في المنطقة ومواجهة رموز ومليشيات التطرف، لافتاً إلى أن مشاركة حوالي 50 زعيما خليجياً وعربياً وإسلامياً سيجعل القمم تخرج بنتائج إيجابية.
وأبان معاليه أن العلاقات السعودية - الأمريكية علاقات قوية ووطيدة ومتينة فقد تأسست قوتها منذ عهد الملك عبدالعزيز رحمه الله وسار على هذا النهج أبناءه من بعده، كما أن هناك استثمارات اقتصادية وعسكرية وأمنية علاقات اجتماعية وثقافية بين الجانبين كما يدرس في أمريكا حاليا أكثر من 125 ألف مبتعث ومبتعثة ومرافقيهم، وأن هذا التعاون طويل الأمد منح البلدين فوائد عدة.
واختتم معاليه تصريحه بأن هذه القمة ستبني جسور التفاهم والتعاون بين دول العالم وستقوي دعائم الأمن والاستقرار بالمنطقة كما سينعكس هذا التفاهم بين بلدان العالم في تحقيق الأمن والسلم العالمي، داعياً الله أن يسدد خادم الحرمين الشريفين وأن يحفظه ويحفظ سمو ولي عهده وسمو النائب الثاني وأن تحقق مخرجات القمم الثلاث ما تصبو إليه القيادة الرشيدة.
قال معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني إن القمم الثلاث التي سيتم عقدها في الرياض خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يؤكد مدى ما تتمتع به المملكة من مكانة وقوة في الشرق الأوسط والعالم كما أنها حليف استراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية منذ عقود.
وأكد معاليه أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله يتمتع بكاريزما قيادية أهلت المملكة لتقوم واجباتها نحو العالم العربي والإسلامي والعالم ككل خير قيام، ولذلك اختار الرئيس الأمريكي المملكة كوجهة أولى في أول زيارة خارجيه له عقب تقلده منصبه، كما أن الشخصية القيادية للملك سلمان حفظه الله شخصية حكيمة وتنم عن ما يتمتع به أيده الله من احترام على المستوى العربي والإقليمي والعالمي.
وأضاف معاليه أن هذه القمم الثلاث والتي ستعقد في الرياض ستعمل على مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف وجلب السلام لمنطقة الشرق الأوسط وإيقاف العبث الإيراني في المنطقة ومواجهة رموز ومليشيات التطرف، لافتاً إلى أن مشاركة حوالي 50 زعيما خليجياً وعربياً وإسلامياً سيجعل القمم تخرج بنتائج إيجابية.
وأبان معاليه أن العلاقات السعودية - الأمريكية علاقات قوية ووطيدة ومتينة فقد تأسست قوتها منذ عهد الملك عبدالعزيز رحمه الله وسار على هذا النهج أبناءه من بعده، كما أن هناك استثمارات اقتصادية وعسكرية وأمنية علاقات اجتماعية وثقافية بين الجانبين كما يدرس في أمريكا حاليا أكثر من 125 ألف مبتعث ومبتعثة ومرافقيهم، وأن هذا التعاون طويل الأمد منح البلدين فوائد عدة.
واختتم معاليه تصريحه بأن هذه القمة ستبني جسور التفاهم والتعاون بين دول العالم وستقوي دعائم الأمن والاستقرار بالمنطقة كما سينعكس هذا التفاهم بين بلدان العالم في تحقيق الأمن والسلم العالمي، داعياً الله أن يسدد خادم الحرمين الشريفين وأن يحفظه ويحفظ سمو ولي عهده وسمو النائب الثاني وأن تحقق مخرجات القمم الثلاث ما تصبو إليه القيادة الرشيدة.