اجعل طفلك عالماً وعبقري من خلال اللعب والترفيه
فوزية عباس_المدينة المنورة :
مركز أطفال علماء يسعى الى توجيه ميول الأجيال القادمة المهنية والابتكارية للمستقبل من خلال اللعب والترفيه، ويهدف الى تحفيز الأجيال لحب الاستطلاع والاستكشاف في مجالات العلوم المختلفة من خلال الترفيه والمرح،
حيث ينقسم المركز الى مجموعة من الأركان المهنية بديكور خاص وزي مميز للمهنة بحيث تجعل الطفل يعيش عالمه الخاص بقمة الاستمتاع ويحصل الطفل بنهاية الركن على شهادة اجتياز للمهنة، وجميع هذه الأركان تعليمية وتكتشف وتنمي مواهب الطفل كركن الطبيب والمهندس والإعلامي والكميائي والمخترع والمبدع الصغير وغيرها من الأركان،
وبعد أن ينتهي الطفل من الأركان ينتقل لركن القراءة البسيط ليطلع على الكتب العلمية المختلفة.
هذه الاركان تتجدد بمهن جديدة دورياً بحيث يتعرف الطفل على المهنة والقيم والمعلومات العلمية المتعلقة بها ويمارس الطفل المهنة بكل مرح وحب.
كما يقدم المركز أيضا برامج دورية تطويرية كبرنامج هندسة الروبوتات الذي يسعى إلى تنمية الابتكار والإبداع بعالم الروبوتات وبرنامج الحساب الذهني بالعداد الصيني العالمي الذي ينشط الذاكرة والتركيز وينمي مهارة الإدراك والفهم وسرعة البديهة والمهارات الخيالية لدى الأطفال وبرنامج الطابعة الثلاثية الأبعاد أيضاً ركن الإبداع والابتكار و مهنة الفلكي،
ويقدم أيضا المركز برامج بالإجازات الموسمية التي تساعد على تحديد الميول وتنمي الابداع والابتكار لدى الأطفال.
كما يستقبل المركز الزيارات الخارجية بعروض مميزة ويقدم برامج نوعية بالشراكة مع المراكز والجهات الخارجية
يستهدف المركز بأركانه وبرامجه الأعمار من سن سنتين إلى سن ١٥ سنة
تقول أستاذة: سمر أفندي، صاحبة مؤسسة أطفال علماء في حديثها مع صوت المدينة «كنت ألاحظ مدى إحتياج أطفالنا لهذا النوع من التعليم المدموج بالترفيه والذي يساعد الأجيال القادمة على تحديد ميولها المهنية ويحفزهم لحب الاستطلاع والاستكشاف والابداع بمجالات العلوم المختلفة ، ففكرت في مشروع خاص للأطفال ينمي مواهبهم ويصقلها ويزرع بهم القيم العالية التي يحتاجها أطفالنا، وينمي حب العلم والتكنولوجيا والابتكار خاصة أن الأطفال يذهبون للمراكز التجارية المكيفة مع ذويهم لفترات طويلة، ففكرت في استغلال هذا الوقت لتعليمهم، ولكن بشكل مفيد يحقق رسالة دولتنا ، ولله الحمد بدأنا بتحقيق رؤيتنا وأهداف المشروع ووجدنا إقبالا كبيرا من الأهل والأطفال».
مركز أطفال علماء يسعى الى توجيه ميول الأجيال القادمة المهنية والابتكارية للمستقبل من خلال اللعب والترفيه، ويهدف الى تحفيز الأجيال لحب الاستطلاع والاستكشاف في مجالات العلوم المختلفة من خلال الترفيه والمرح،
حيث ينقسم المركز الى مجموعة من الأركان المهنية بديكور خاص وزي مميز للمهنة بحيث تجعل الطفل يعيش عالمه الخاص بقمة الاستمتاع ويحصل الطفل بنهاية الركن على شهادة اجتياز للمهنة، وجميع هذه الأركان تعليمية وتكتشف وتنمي مواهب الطفل كركن الطبيب والمهندس والإعلامي والكميائي والمخترع والمبدع الصغير وغيرها من الأركان،
وبعد أن ينتهي الطفل من الأركان ينتقل لركن القراءة البسيط ليطلع على الكتب العلمية المختلفة.
هذه الاركان تتجدد بمهن جديدة دورياً بحيث يتعرف الطفل على المهنة والقيم والمعلومات العلمية المتعلقة بها ويمارس الطفل المهنة بكل مرح وحب.
كما يقدم المركز أيضا برامج دورية تطويرية كبرنامج هندسة الروبوتات الذي يسعى إلى تنمية الابتكار والإبداع بعالم الروبوتات وبرنامج الحساب الذهني بالعداد الصيني العالمي الذي ينشط الذاكرة والتركيز وينمي مهارة الإدراك والفهم وسرعة البديهة والمهارات الخيالية لدى الأطفال وبرنامج الطابعة الثلاثية الأبعاد أيضاً ركن الإبداع والابتكار و مهنة الفلكي،
ويقدم أيضا المركز برامج بالإجازات الموسمية التي تساعد على تحديد الميول وتنمي الابداع والابتكار لدى الأطفال.
كما يستقبل المركز الزيارات الخارجية بعروض مميزة ويقدم برامج نوعية بالشراكة مع المراكز والجهات الخارجية
يستهدف المركز بأركانه وبرامجه الأعمار من سن سنتين إلى سن ١٥ سنة
تقول أستاذة: سمر أفندي، صاحبة مؤسسة أطفال علماء في حديثها مع صوت المدينة «كنت ألاحظ مدى إحتياج أطفالنا لهذا النوع من التعليم المدموج بالترفيه والذي يساعد الأجيال القادمة على تحديد ميولها المهنية ويحفزهم لحب الاستطلاع والاستكشاف والابداع بمجالات العلوم المختلفة ، ففكرت في مشروع خاص للأطفال ينمي مواهبهم ويصقلها ويزرع بهم القيم العالية التي يحتاجها أطفالنا، وينمي حب العلم والتكنولوجيا والابتكار خاصة أن الأطفال يذهبون للمراكز التجارية المكيفة مع ذويهم لفترات طويلة، ففكرت في استغلال هذا الوقت لتعليمهم، ولكن بشكل مفيد يحقق رسالة دولتنا ، ولله الحمد بدأنا بتحقيق رؤيتنا وأهداف المشروع ووجدنا إقبالا كبيرا من الأهل والأطفال».