بسبب الحرب التي تشنها ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية
المخلافي": الأوضاع الإنسانية في اليمن غاية في الصعوبة
سبق أكد نائب رئيس الوزراء بالجمهورية اليمنية، وزير الخارجية عبدالملك المخلافي، أن الأوضاع الإنسانية في بلاده غاية في الصعوبة؛ بسبب الحرب التي تشنها ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.
وأوضح "المخلافي"، خلال لقائه الليلة الماضية في بروكسل رئيسة لجنة التنمية في البرلمان الأوروبي ليندا مك أفان، أن 50% من سكان اليمن كانوا يعيشون تحت خط الفقر من قبل نشوب الحرب؛ وذلك بسبب نظام الحكم الفردي الفاسد لنظام صالح ونهبه لثروات البلاد، وإشعاله الحروب العديدة قبل الثورة الشعبية.
وأشاد وزير الخارجية بدور الاتحاد الأوروبي في دعم اليمن في مختلف المراحل؛ لا سيما تقديمه الدعم من خلال مؤتمر خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام الحالي 2017م، الذي عقد الأسبوع الماضي في مدينة جنيف السويسرية بمبلغ 116 مليون يورو.
ونبه "المخلافي" وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، إلى أن الحكومة الشرعية تدرك أن مواجهة الأزمات الإنسانية في زمن الحروب صعبة، وأن الحل يكمن في إيقافها وإنهاء أسبابها؛ بالتزام الميليشيا الانقلابية بالقرارات الأممية والتخلي عن السلاح؛ مبيناً أن الميليشيا ترفض الحلول الرامية لإنهاء الحرب.
من جانبها أعربت المسؤولة الأوروبية عن أسفها لما آلت إليه الأوضاع الإنسانية في اليمن؛ مؤكدة أن طمع الانقلابيين في الاستئثار والسيطرة على السلطة حمّل الشعب اليمني كلفة باهظة.
وأضافت رئيسة لجنة التنمية في البرلمان الأوروبي بالتأكيد على أن الأمم المتحدة ستعمل مع الحكومة الشرعية في اليمن على ضمان وصول المساعدات إلى المدن والمحافظات كافة.
وجدّدت "أفان"، التزام الاتحاد الأوروبي بتقديم الدعم الإنساني والتنسيق المباشر مع الحكومة اليمنية لمواجهة أي صعوبات.. مُعربة عن أملها في أن يكون هناك إمكانية في المستقبل القريب لبحث خطط التنمية والتعاون في هذا المجال.
وأوضح "المخلافي"، خلال لقائه الليلة الماضية في بروكسل رئيسة لجنة التنمية في البرلمان الأوروبي ليندا مك أفان، أن 50% من سكان اليمن كانوا يعيشون تحت خط الفقر من قبل نشوب الحرب؛ وذلك بسبب نظام الحكم الفردي الفاسد لنظام صالح ونهبه لثروات البلاد، وإشعاله الحروب العديدة قبل الثورة الشعبية.
وأشاد وزير الخارجية بدور الاتحاد الأوروبي في دعم اليمن في مختلف المراحل؛ لا سيما تقديمه الدعم من خلال مؤتمر خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام الحالي 2017م، الذي عقد الأسبوع الماضي في مدينة جنيف السويسرية بمبلغ 116 مليون يورو.
ونبه "المخلافي" وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، إلى أن الحكومة الشرعية تدرك أن مواجهة الأزمات الإنسانية في زمن الحروب صعبة، وأن الحل يكمن في إيقافها وإنهاء أسبابها؛ بالتزام الميليشيا الانقلابية بالقرارات الأممية والتخلي عن السلاح؛ مبيناً أن الميليشيا ترفض الحلول الرامية لإنهاء الحرب.
من جانبها أعربت المسؤولة الأوروبية عن أسفها لما آلت إليه الأوضاع الإنسانية في اليمن؛ مؤكدة أن طمع الانقلابيين في الاستئثار والسيطرة على السلطة حمّل الشعب اليمني كلفة باهظة.
وأضافت رئيسة لجنة التنمية في البرلمان الأوروبي بالتأكيد على أن الأمم المتحدة ستعمل مع الحكومة الشرعية في اليمن على ضمان وصول المساعدات إلى المدن والمحافظات كافة.
وجدّدت "أفان"، التزام الاتحاد الأوروبي بتقديم الدعم الإنساني والتنسيق المباشر مع الحكومة اليمنية لمواجهة أي صعوبات.. مُعربة عن أملها في أن يكون هناك إمكانية في المستقبل القريب لبحث خطط التنمية والتعاون في هذا المجال.