الأوامر الملكية تصب في مصلحة الوطن والمواطن
فوزية عباس_المدينة المنورة :
رفع معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبد العزيز السراني شكره وتقديره إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز-حفظه الله-بمناسبة صدور حزمة من الأوامر الملكية التي أكدت حرص حكومتنا الرشيدة على نماء الوطن وتعزيز استقراره والاهتمام بالمواطن وتحقيق رفاهيته.
وقال معاليه إن أثراء هذه الأوامر الملكية أثبتت للجميع أن مصلحة الوطن ونماءه وازدهاره وعلو شأنه ومصلحة المواطن ورفاهيته في قمة أولويات حكومة خادم الحرمين الشريفين، وأن أمره الكريم أيده الله بتقديم الاختبارات يؤكد مدى قربه واهتمامه بأبنائه وبناته، ولا غرابة إذ أن خادم الحرمين –أيده الله– صاحب رؤية سياسية نمت طوال سنين من العمل الإداري والقيادي في الدولة، فجاءت هذه القرارات ترجمة لهذه الخبرة، فسعد بها الوطن واستبشر بها المواطن.
وأضاف معاليه أن الأوامر الملكية رسمت خطوات تطويرية تقوم على أُسس علمية وخطط منهجية، ورؤى مستقبلية، ستكون نتائجها ملموسة بإذن الله من خلال التعيينات والأوامر التي صدرت، إضافةً لما شملته من دعم للكثير من قطاعات الدولة منها التعليمية، والثقافية، والرياضية، والأدبية، والخدمات العامة، وغيرها وهذا دليل قاطعاً على ما تعيشه المملكة من استقرار اقتصادي واجتماعي.
وأوضح معاليه أنَّ ما نشاهده من مظاهر الفرح والاستبشار بهذه الأوامر الملكية توحي بأن المملكة تعيش أياماً يتجدد من خلالها الانتماء لهذا الوطن، وتثبت الأحداث أن المجتمع السعودي مجتمع وفي ومعطاء، وأنه هو الدرع الأول لهذا الوطن، دافعه في ذلك مبادئ هو أخلاقه السامية وفطنته العالية، وتمسكه بمبادئ الدين الحنيف، وبما جاء في الكتاب والسنة، وأنَّ هذا المجتمع سيستمر -بإذن الله -متماسكاً ومترابطاً يسير في درب التنمية والتطور.
ودعا معاليه في ختام تصريحه الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يديم عليها قائدها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود –حفظه لله – ويشد أزره بعضديه سمو ولي عهد الأمين، وسمو ولي ولي العهد – حفظهما الله-.
رفع معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبد العزيز السراني شكره وتقديره إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز-حفظه الله-بمناسبة صدور حزمة من الأوامر الملكية التي أكدت حرص حكومتنا الرشيدة على نماء الوطن وتعزيز استقراره والاهتمام بالمواطن وتحقيق رفاهيته.
وقال معاليه إن أثراء هذه الأوامر الملكية أثبتت للجميع أن مصلحة الوطن ونماءه وازدهاره وعلو شأنه ومصلحة المواطن ورفاهيته في قمة أولويات حكومة خادم الحرمين الشريفين، وأن أمره الكريم أيده الله بتقديم الاختبارات يؤكد مدى قربه واهتمامه بأبنائه وبناته، ولا غرابة إذ أن خادم الحرمين –أيده الله– صاحب رؤية سياسية نمت طوال سنين من العمل الإداري والقيادي في الدولة، فجاءت هذه القرارات ترجمة لهذه الخبرة، فسعد بها الوطن واستبشر بها المواطن.
وأضاف معاليه أن الأوامر الملكية رسمت خطوات تطويرية تقوم على أُسس علمية وخطط منهجية، ورؤى مستقبلية، ستكون نتائجها ملموسة بإذن الله من خلال التعيينات والأوامر التي صدرت، إضافةً لما شملته من دعم للكثير من قطاعات الدولة منها التعليمية، والثقافية، والرياضية، والأدبية، والخدمات العامة، وغيرها وهذا دليل قاطعاً على ما تعيشه المملكة من استقرار اقتصادي واجتماعي.
وأوضح معاليه أنَّ ما نشاهده من مظاهر الفرح والاستبشار بهذه الأوامر الملكية توحي بأن المملكة تعيش أياماً يتجدد من خلالها الانتماء لهذا الوطن، وتثبت الأحداث أن المجتمع السعودي مجتمع وفي ومعطاء، وأنه هو الدرع الأول لهذا الوطن، دافعه في ذلك مبادئ هو أخلاقه السامية وفطنته العالية، وتمسكه بمبادئ الدين الحنيف، وبما جاء في الكتاب والسنة، وأنَّ هذا المجتمع سيستمر -بإذن الله -متماسكاً ومترابطاً يسير في درب التنمية والتطور.
ودعا معاليه في ختام تصريحه الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يديم عليها قائدها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود –حفظه لله – ويشد أزره بعضديه سمو ولي عهد الأمين، وسمو ولي ولي العهد – حفظهما الله-.