فوز الملك سلمان بجائزة الملك فيصل العالمية تأكيداً لجهوده في خدمة الإسلام
فوزية عباس_المدينة المنورة :
قال معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني إن فوز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بجائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام والمسلمين يأتي امتداداً لما يقدمه حفظه الله من جهود في خدمة الحرمين الشريفين، ومواقفه الداعمة لقضايا الأمة الإسلامية والمسلمين.
يأتي هذا التصريح عقب إعلان فوز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بجائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام في دورتها التاسعة والثلاثين، وسلم الجائزة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، رئيس هيئة الجائزة.
وأكد معاليه أن أيادي الخير للملك سلمان امتدت لكافة الشعوب العربية والإسلامية، حيث لا زال يؤكد على مركزية القضية الفلسطينية، كما رعى واهتم بالحرمين الشريفين، ووقوف إلى جانب الشرعية اليمنية ودعم التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، وقدم العديد من الأعمال الخيرية، وأنشأ مركز الملك سلمان للإغاثة.
وأبان معاليه أن الجائزة كانت وما زالت مثالاً يحتذى في الانضباطية العلمية من خلال المعايير التي بنيت عليها الجائزة والتي راعت الحياد وتطبيق المبادئ العلمية في التحكيم، وهو ما أهل الكثيرين ممن فازوا بجائزة الملك فيصل العالمية أن يفوزوا بجائزة نوبل والتي تعد من أرفع الجوائز العالمية، موضحاً أن مؤسسة الملك فيصل العالمية الخيرية وهي تقدم هذه الجائزة تعزز العمل على خدمة الإسلام والمسلمين في شتى التخصصات العلمية والفكرية مما ينعكس على حاضر ومستقبل الأمة الإسلامية.
واختتم معاليه تصريحه بأن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وأن يطيل في عمره وأن يمده بتوفيقه، وأن يجعل ما قدمه للإسلام والمسلمين من جهود في ميزان حسناته.
قال معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني إن فوز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بجائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام والمسلمين يأتي امتداداً لما يقدمه حفظه الله من جهود في خدمة الحرمين الشريفين، ومواقفه الداعمة لقضايا الأمة الإسلامية والمسلمين.
يأتي هذا التصريح عقب إعلان فوز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بجائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام في دورتها التاسعة والثلاثين، وسلم الجائزة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، رئيس هيئة الجائزة.
وأكد معاليه أن أيادي الخير للملك سلمان امتدت لكافة الشعوب العربية والإسلامية، حيث لا زال يؤكد على مركزية القضية الفلسطينية، كما رعى واهتم بالحرمين الشريفين، ووقوف إلى جانب الشرعية اليمنية ودعم التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، وقدم العديد من الأعمال الخيرية، وأنشأ مركز الملك سلمان للإغاثة.
وأبان معاليه أن الجائزة كانت وما زالت مثالاً يحتذى في الانضباطية العلمية من خلال المعايير التي بنيت عليها الجائزة والتي راعت الحياد وتطبيق المبادئ العلمية في التحكيم، وهو ما أهل الكثيرين ممن فازوا بجائزة الملك فيصل العالمية أن يفوزوا بجائزة نوبل والتي تعد من أرفع الجوائز العالمية، موضحاً أن مؤسسة الملك فيصل العالمية الخيرية وهي تقدم هذه الجائزة تعزز العمل على خدمة الإسلام والمسلمين في شتى التخصصات العلمية والفكرية مما ينعكس على حاضر ومستقبل الأمة الإسلامية.
واختتم معاليه تصريحه بأن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وأن يطيل في عمره وأن يمده بتوفيقه، وأن يجعل ما قدمه للإسلام والمسلمين من جهود في ميزان حسناته.