مجموعة WASGF التطوعية تشارك في ساعة الأرض
صوت المدينة | ناديه حسين - أقامت مجموعة WASGF التطوعية في يوم السبت 1438/6/26 هـ الموافق 25-3-2017 م بممشى الهجرة بالمدينة المنورة مشروعها المميز كمشاركة للحدث العالمي (ساعة الأرض) ؛ وهو حدث عالمي سنوي من تنظيم الصندوق العالمي للطبيعة يتم من خلاله تشجيع الأفراد والمجتمعات على إطفاء الأضواء والاجهزة الالكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة من الساعة 8:30 م وحتى الساعة 9:30م
في يوم السبت من شهر مارس.
قامت المجموعة بالتواصل مع عدد من الرعاة والمستثمرين الذين رفضوا لأن العمل سيقام في المدينة المنورة وبالنسبة لهم غير مربح ولكن مكتب الزهرة بجدة ، مكتبة المتميز الراقي بالمدينة المنورة والمصور أ.فيصل حبيب كعكي كانوا داعمين لمعرفتهم القيمة التاريخية والتكريم الرباني لهذا البقعة .
وترأست الحدث كمسؤولة عن المشروع البيئي عضوة اللجنة الشبابية بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ومؤسسة مجموعة WASGF؛ أ.إسراء احمد بخش لتقيم الفعالية مع فريقها المكافح حيث تعاون متطوعي WASGF من مختلف المدن التالية :ينبع جدة والمدينة المنورة ليكون العمل في اخر مكان كان يسير فيه النبي صلى الله عليه وسلم المدينة المنورة .
وتم تقديم تعاون لوجيستي مع امانة منطقة المدينة المنورة حيث قدمت عدد من الخدمات .
في وقت الحدث تم انارة لوحة عرض تقابل السماء كتب عليها النور ( الله نور السموات والأرض) ( محمد صلى الله عليه وسلم) وتم تصويرها جويا اضافة للمناطيد التي حلقت في سماء المدينة لتتزين بين النجوم .
وأفادت بخش ( المدينة المنورة تستحق البر، تستحق الأفضل وأنا كإنسانة وبدون أي مسميات اعرف فضلها الرباني النبوي التاريخي وبناء على ذلك سأسخر كل ما وهبني الله من نعم فكرية وغيرها لأخدمها وبالنسبة للجاهلين فتلك مشكلتهم ، المدينة المنورة من عجائب الدنيا السبعة بالنسبة لي ) مدينة حبيب الله صلى الله عليه وسلم لها مكانة عالميا كعاصمة للثقافة الاسلامية من قبل منظمة اليونسكو ، ختاما كل شخص مسلم محب من واجبه برها والمضي قدماً في تطويرها .
في يوم السبت من شهر مارس.
قامت المجموعة بالتواصل مع عدد من الرعاة والمستثمرين الذين رفضوا لأن العمل سيقام في المدينة المنورة وبالنسبة لهم غير مربح ولكن مكتب الزهرة بجدة ، مكتبة المتميز الراقي بالمدينة المنورة والمصور أ.فيصل حبيب كعكي كانوا داعمين لمعرفتهم القيمة التاريخية والتكريم الرباني لهذا البقعة .
وترأست الحدث كمسؤولة عن المشروع البيئي عضوة اللجنة الشبابية بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ومؤسسة مجموعة WASGF؛ أ.إسراء احمد بخش لتقيم الفعالية مع فريقها المكافح حيث تعاون متطوعي WASGF من مختلف المدن التالية :ينبع جدة والمدينة المنورة ليكون العمل في اخر مكان كان يسير فيه النبي صلى الله عليه وسلم المدينة المنورة .
وتم تقديم تعاون لوجيستي مع امانة منطقة المدينة المنورة حيث قدمت عدد من الخدمات .
في وقت الحدث تم انارة لوحة عرض تقابل السماء كتب عليها النور ( الله نور السموات والأرض) ( محمد صلى الله عليه وسلم) وتم تصويرها جويا اضافة للمناطيد التي حلقت في سماء المدينة لتتزين بين النجوم .
وأفادت بخش ( المدينة المنورة تستحق البر، تستحق الأفضل وأنا كإنسانة وبدون أي مسميات اعرف فضلها الرباني النبوي التاريخي وبناء على ذلك سأسخر كل ما وهبني الله من نعم فكرية وغيرها لأخدمها وبالنسبة للجاهلين فتلك مشكلتهم ، المدينة المنورة من عجائب الدنيا السبعة بالنسبة لي ) مدينة حبيب الله صلى الله عليه وسلم لها مكانة عالميا كعاصمة للثقافة الاسلامية من قبل منظمة اليونسكو ، ختاما كل شخص مسلم محب من واجبه برها والمضي قدماً في تطويرها .