مدير جامعة طيبة رئيسا للجنة العليا لبرنامج المدن الصحية بالمدينة
فوزية عباس_المدينة المنورة :
وافق صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة على ترشيح معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبد العزيز السراني رئيسا للجنة العليا لبرنامج المدن الصحية بالمدينة المنورة أمس.
وأعرب معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني عن بالغ اعتزازه وعميق تقديره وامتنانه لأمير منطقة المدينة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان على ثقة سموه، مؤكداً على حرصه وزملائه في اللجنة لتطوير كل ما يتعلق بالمنظومة الصحية بمنطقة المدينة المنورة.
وأبان معاليه أن برنامج المدن الصحية في المدينة المنورة يتم العمل عليه لاعتماده رسميا في منظمة الصحة العالمية كأول مدينة سعودية تحصل على اللقب بشكل رسمي.
وأوضح معاليه بأن اللجنة العليا للمدن الصحية تسعى إلى تحسين الوضع الصحي لسكان المنطقة، والتركيز على نشر الثقافة حول القضايا الصحية والبيئية و الاجتماعية في إطار الجهود المبذولة في التنمية المستدامة.
وأكد معاليه على أهمية دور المدن الصحية بالمدينة المنورة في دعم وإنجاح البرامج الصحية الوقائية المعتمدة بنظرة شاملة لا تقتصر على الأمراض التي تصيب البشر وإنما أيضًا تلك الأخطار الناشئة من الحوادث في المنازل والشوارع والبيئة المحيطة بالمجتمع.
وافق صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة على ترشيح معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبد العزيز السراني رئيسا للجنة العليا لبرنامج المدن الصحية بالمدينة المنورة أمس.
وأعرب معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني عن بالغ اعتزازه وعميق تقديره وامتنانه لأمير منطقة المدينة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان على ثقة سموه، مؤكداً على حرصه وزملائه في اللجنة لتطوير كل ما يتعلق بالمنظومة الصحية بمنطقة المدينة المنورة.
وأبان معاليه أن برنامج المدن الصحية في المدينة المنورة يتم العمل عليه لاعتماده رسميا في منظمة الصحة العالمية كأول مدينة سعودية تحصل على اللقب بشكل رسمي.
وأوضح معاليه بأن اللجنة العليا للمدن الصحية تسعى إلى تحسين الوضع الصحي لسكان المنطقة، والتركيز على نشر الثقافة حول القضايا الصحية والبيئية و الاجتماعية في إطار الجهود المبذولة في التنمية المستدامة.
وأكد معاليه على أهمية دور المدن الصحية بالمدينة المنورة في دعم وإنجاح البرامج الصحية الوقائية المعتمدة بنظرة شاملة لا تقتصر على الأمراض التي تصيب البشر وإنما أيضًا تلك الأخطار الناشئة من الحوادث في المنازل والشوارع والبيئة المحيطة بالمجتمع.