الصحة في المدينة تختتم فعاليات المؤتمر الأول للعلاج المناعي في الأورام
فوزية عباس _المدينة المنورة :
اختتمت الصحة في المدينة أول أمس السبت الموافق 07 / 05 / 1438هـ بتنظيم جمعية السرطان السعودية وبالتعاون مع قسم الأورام بمستشفى الملك فهد بالمدينة فعاليات المؤتمر العلمي بعنوان " مؤتمر المدينة الأول للعلاج المناعي " لمدة يومان.
وتميز المؤتمر بحضور الشيخ الدكتور عبد العزيز التركي رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية وسمو الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني رئيس جمعية السرطان القطرية ومعالي الدكتور وحيد الخروصي رئيس جمعية السرطان في سلطنة عمان والدكتور علي الزهراني رئيس المركز الوطني السعودي للأورام، كما شارك في المؤتمر (١٩) متحدثاً يعدون من أهم الاستشاريين والخبراء في مجال علاج الأورام في المملكة وناقش المؤتمر في جلساته أكثر من (٢٥) دراسة دولية مختصة بالعلاج المناعي للأورام وقد أثبتت هذه الدراسات فعالية العلاج المناعي في كل من سرطان الرئة وسرطان الكلية وسرطان المثانة وسرطانات الرأس والعنق والجلد والسرطان اللمفاوي من نوع (هودجكن)
مما يجدر ذكره بأن العلاج المناعي يعد ثورة في مجال علاج الأورام وهو بديل ناجح للعلاج الكيميائي التقليدي وبآثار جانبية أقل بكثير من العلاج الكيميائي وما يمثله ذلك من أمل لمرضى السرطان.
اختتمت الصحة في المدينة أول أمس السبت الموافق 07 / 05 / 1438هـ بتنظيم جمعية السرطان السعودية وبالتعاون مع قسم الأورام بمستشفى الملك فهد بالمدينة فعاليات المؤتمر العلمي بعنوان " مؤتمر المدينة الأول للعلاج المناعي " لمدة يومان.
وتميز المؤتمر بحضور الشيخ الدكتور عبد العزيز التركي رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية وسمو الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني رئيس جمعية السرطان القطرية ومعالي الدكتور وحيد الخروصي رئيس جمعية السرطان في سلطنة عمان والدكتور علي الزهراني رئيس المركز الوطني السعودي للأورام، كما شارك في المؤتمر (١٩) متحدثاً يعدون من أهم الاستشاريين والخبراء في مجال علاج الأورام في المملكة وناقش المؤتمر في جلساته أكثر من (٢٥) دراسة دولية مختصة بالعلاج المناعي للأورام وقد أثبتت هذه الدراسات فعالية العلاج المناعي في كل من سرطان الرئة وسرطان الكلية وسرطان المثانة وسرطانات الرأس والعنق والجلد والسرطان اللمفاوي من نوع (هودجكن)
مما يجدر ذكره بأن العلاج المناعي يعد ثورة في مجال علاج الأورام وهو بديل ناجح للعلاج الكيميائي التقليدي وبآثار جانبية أقل بكثير من العلاج الكيميائي وما يمثله ذلك من أمل لمرضى السرطان.