زوار مهرجان ربيع جدة 38 يشاهدون قرية بيت جدي التراثية
فوزية عباس _ المدينة المنورة :
تتوسط قرية بيت جدي التراثية فعاليات مهرجان ربيع جدة 38 الذي وافق على اقامته صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مجلس إدارة جمعية مراكز الأحياء بمنطقة مكة الكرمة بإشراف من جمعية مراكز الأحياء بجدة وتنظيم شركة ماسة القيروان خلال إجازة الربيع بطريق الملك أمام الردسي مول.
وتعد قرية بيت جدي التراثية الأكبر مساحة من حيث مكوناتها انعكاسًا للماضي الجميل بتراثه وحضارته والمبادئ التي تربى عليها الاباء والأجداد في المنظومة الحياتية المجتمعية من عادات وتقاليد
وأكد المشرف العام على مهرجان ربيع جدة 38 سعد بن غليون الحارثي أن إدارة المهرجان اهتمت بالتراث كجانب مهم جدًا في المنظومة المجتمعية حيث يشاهد الزوار للمهرجان هذه القرية التي تعد من أهم مكوناته
وقال : إن القرية تحتوي على جلسات شعبية للأسر مستوحاة من الماضي بفنونه وتشكيلاته ووجود الألفة والمحبة من أجل إبراز الأنماط الحياتية في التعامل مما يعمل على غرس ثقافة الانتماء لدى الأجيال الحاضرة
ومن أبرز مكونات القرية الشعبية بئر الماء الذي كان يحفر في الحي من أجل جلب ماء الشرب والدوارق والشراب والزير المصنوع من الفخار وله خاصية الإحتفاظ ببرودة ماء الشرب
كما تحتوي القرية على طريقة بناء البيوت وصناعة سقف الغرف من أخشاب النخيل
كما تضم القرية المفاهي الشعبية التي تقدم الوجبات الخفيفة والشاي والقهوة العربية والتمور بأنواعها
ودعا سعد الحارثي كافة زوار ربيع جدة 38 رؤية هذه القرية والإستفادة من العادات والتقاليد العريقة
تتوسط قرية بيت جدي التراثية فعاليات مهرجان ربيع جدة 38 الذي وافق على اقامته صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مجلس إدارة جمعية مراكز الأحياء بمنطقة مكة الكرمة بإشراف من جمعية مراكز الأحياء بجدة وتنظيم شركة ماسة القيروان خلال إجازة الربيع بطريق الملك أمام الردسي مول.
وتعد قرية بيت جدي التراثية الأكبر مساحة من حيث مكوناتها انعكاسًا للماضي الجميل بتراثه وحضارته والمبادئ التي تربى عليها الاباء والأجداد في المنظومة الحياتية المجتمعية من عادات وتقاليد
وأكد المشرف العام على مهرجان ربيع جدة 38 سعد بن غليون الحارثي أن إدارة المهرجان اهتمت بالتراث كجانب مهم جدًا في المنظومة المجتمعية حيث يشاهد الزوار للمهرجان هذه القرية التي تعد من أهم مكوناته
وقال : إن القرية تحتوي على جلسات شعبية للأسر مستوحاة من الماضي بفنونه وتشكيلاته ووجود الألفة والمحبة من أجل إبراز الأنماط الحياتية في التعامل مما يعمل على غرس ثقافة الانتماء لدى الأجيال الحاضرة
ومن أبرز مكونات القرية الشعبية بئر الماء الذي كان يحفر في الحي من أجل جلب ماء الشرب والدوارق والشراب والزير المصنوع من الفخار وله خاصية الإحتفاظ ببرودة ماء الشرب
كما تحتوي القرية على طريقة بناء البيوت وصناعة سقف الغرف من أخشاب النخيل
كما تضم القرية المفاهي الشعبية التي تقدم الوجبات الخفيفة والشاي والقهوة العربية والتمور بأنواعها
ودعا سعد الحارثي كافة زوار ربيع جدة 38 رؤية هذه القرية والإستفادة من العادات والتقاليد العريقة