الجهني يتحدث عن فريق "فجــر" في العِيْص
بواسطة فوزيه عباس
01-09-2017 06:28 مساءً
800 زيارات
فوزية عباس_ العيص ؛
حينما تتحدث مع فريق متميز في نهجه ومتميز في عطائه مثل فجر التطوعي فإنه يتحتم انتهاز الفرص للإرتواء من معين المعرفة والإرادة التي يتمتع بها هذا الفريق ، سأكتفي في الأسطر التالية بعرض الإنجازات التي قدمها هذا الفريق للمجتمع .
الشيخ “عبد الله بن معلا بن سلامة الجهني” الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية ونائب رئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بالعيص ورئيس مجلس إدارة جمعية مستودع العيص الخيري ومرشد أسري في وزارة الشؤون الاجتماعية ومشرف على فريق فجر التطوعي ، وكان لـ”أضواء الوطن” معه هذا الحديث :
*بصوره عامة حدثنا عن فجر التطوعي ، نشأته ، أهدافه ، أبرز أعماله ؟
– نشأ فريق فجر التطوعي عام 1432هـ وهو فريق نسائي تابع للمكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بمحافظة العِيْص التابعة للمدينة المنورة ، يضم هذا الفريق أكثر من 100 عضوة ويعمل هذا الفريق على إقامة الملتقيات العلمية الموسمية وإقامة الدورات والحملات التوعوية ومن أبرز نشاطاته :
* تنمية مهارات البحث العلمي ونادي الكتاب وأمسية أدبية سنوية ودورات تطويرية ثقافية وملتقى لوني حياتك وملتقى الطفل إضافة إلى ملتقى الأمهات ، بجانب حملة حياة القلوب ، وحملة كمثل الأترُجَة لتعليم قراءة سورة الفاتحة وقصار السور ، كذلك أقاموا برنامج فجر الإنجاز الذي يهدف إلى مساعدة الطالبات المتعثرات دراسياً بالتعاون مع معلمات مختصات لتقديم دروس خصوصية مجانية .
ويهدف هذا الفريق لتعزيز ثقافة العمل التطوعي ، واستثمار الوقت بما يعود عليهم بالنفع والفائدة ، وأيضاً لتنمية (محافظة العيص) .
*ماهي الموضوعات التي تمت المشاركة فيها في برنامج بوح البنات (3) مع الدكتور “خالد الحليبي” والتي ساهمت في فوز الفريق بالمركز الأول ؟
– شاركنا بعدة حملات : –
* * الحملة الأولى وهي حملة يدٌ تحنو وقلبٌ يسعد تستهدف هذه الحملة فئة ذوي الاحتياجات الخاصة لمساعدتهم على التعايش مع بيئة العمل .
* * الحملة الثانية هي بعنوان كفاف وأقيمت هذه الحملة لتعليم الفتيات كيفية الاستثمار ونتج بمساعدة هذا البرنامج تسعة مشاريع خاصة .
* * الحملة الثالثة هي حملة ألمعية فكر وهو برنامج يهدف لصنع قائدات في الأوساط التطوعية في مجالات عديدة .
*هل هنالك دعم دائم من جهة معينة أم يعتمد الأمر على مجهودات شخصية؟
– للأسف الدعم ضعيف جداً ، نتلقى بعض الدعم من بعض رجال الأعمال (الراجحي – الجميح) بالإضافة إلى بعض الأنشطة التعليمية التي تقام برسوم رمزية مع محاولة تقديم البرامج بأقل التكاليف .
*في رأيك كيف يتم توعية المجتمع بثقافة العمل التطوعي؟
– نحن بحاجة إلى وقفة حقيقية من قبل الجهات الدعوية والخيرية لتوعية المجتمع واحتضان جهود شبابنا وفتياتنا : (افتحوا المجال لهم، استفيدوا من قدراتهم) ، كذلك تم التنسيق مع وزارة التربية والتعليم لتوزيع استمارات يقوم فيها الشباب بتدوين مهاراتهم وبياناتهم مما يسمح لنا التواصل معهم وتوجيههم إلى المكان المناسب .
وأخيراً وجه الشيخ “عبد الله” كلمة إلى فريق فجر : هذا الفوز ليس فوز النهاية إنما هو فوز البداية ، وأتمنى ان أجد لكم بصمات أكبر وأقوى في المستقبل .
حينما تتحدث مع فريق متميز في نهجه ومتميز في عطائه مثل فجر التطوعي فإنه يتحتم انتهاز الفرص للإرتواء من معين المعرفة والإرادة التي يتمتع بها هذا الفريق ، سأكتفي في الأسطر التالية بعرض الإنجازات التي قدمها هذا الفريق للمجتمع .
الشيخ “عبد الله بن معلا بن سلامة الجهني” الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية ونائب رئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بالعيص ورئيس مجلس إدارة جمعية مستودع العيص الخيري ومرشد أسري في وزارة الشؤون الاجتماعية ومشرف على فريق فجر التطوعي ، وكان لـ”أضواء الوطن” معه هذا الحديث :
*بصوره عامة حدثنا عن فجر التطوعي ، نشأته ، أهدافه ، أبرز أعماله ؟
– نشأ فريق فجر التطوعي عام 1432هـ وهو فريق نسائي تابع للمكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بمحافظة العِيْص التابعة للمدينة المنورة ، يضم هذا الفريق أكثر من 100 عضوة ويعمل هذا الفريق على إقامة الملتقيات العلمية الموسمية وإقامة الدورات والحملات التوعوية ومن أبرز نشاطاته :
* تنمية مهارات البحث العلمي ونادي الكتاب وأمسية أدبية سنوية ودورات تطويرية ثقافية وملتقى لوني حياتك وملتقى الطفل إضافة إلى ملتقى الأمهات ، بجانب حملة حياة القلوب ، وحملة كمثل الأترُجَة لتعليم قراءة سورة الفاتحة وقصار السور ، كذلك أقاموا برنامج فجر الإنجاز الذي يهدف إلى مساعدة الطالبات المتعثرات دراسياً بالتعاون مع معلمات مختصات لتقديم دروس خصوصية مجانية .
ويهدف هذا الفريق لتعزيز ثقافة العمل التطوعي ، واستثمار الوقت بما يعود عليهم بالنفع والفائدة ، وأيضاً لتنمية (محافظة العيص) .
*ماهي الموضوعات التي تمت المشاركة فيها في برنامج بوح البنات (3) مع الدكتور “خالد الحليبي” والتي ساهمت في فوز الفريق بالمركز الأول ؟
– شاركنا بعدة حملات : –
* * الحملة الأولى وهي حملة يدٌ تحنو وقلبٌ يسعد تستهدف هذه الحملة فئة ذوي الاحتياجات الخاصة لمساعدتهم على التعايش مع بيئة العمل .
* * الحملة الثانية هي بعنوان كفاف وأقيمت هذه الحملة لتعليم الفتيات كيفية الاستثمار ونتج بمساعدة هذا البرنامج تسعة مشاريع خاصة .
* * الحملة الثالثة هي حملة ألمعية فكر وهو برنامج يهدف لصنع قائدات في الأوساط التطوعية في مجالات عديدة .
*هل هنالك دعم دائم من جهة معينة أم يعتمد الأمر على مجهودات شخصية؟
– للأسف الدعم ضعيف جداً ، نتلقى بعض الدعم من بعض رجال الأعمال (الراجحي – الجميح) بالإضافة إلى بعض الأنشطة التعليمية التي تقام برسوم رمزية مع محاولة تقديم البرامج بأقل التكاليف .
*في رأيك كيف يتم توعية المجتمع بثقافة العمل التطوعي؟
– نحن بحاجة إلى وقفة حقيقية من قبل الجهات الدعوية والخيرية لتوعية المجتمع واحتضان جهود شبابنا وفتياتنا : (افتحوا المجال لهم، استفيدوا من قدراتهم) ، كذلك تم التنسيق مع وزارة التربية والتعليم لتوزيع استمارات يقوم فيها الشباب بتدوين مهاراتهم وبياناتهم مما يسمح لنا التواصل معهم وتوجيههم إلى المكان المناسب .
وأخيراً وجه الشيخ “عبد الله” كلمة إلى فريق فجر : هذا الفوز ليس فوز النهاية إنما هو فوز البداية ، وأتمنى ان أجد لكم بصمات أكبر وأقوى في المستقبل .
