كرسي الملك عبدالله بن عبد العزيز للقرآن الكريم بالجامعة الإسلامية يقيم الملتقى الأول للبناء العلمي المتخصص في علوم القراءات
فوزية عباس _أكد معالي مدير الجامعة الإسلامية الدكتور حاتم بن حسن المرزوقي بأن المملكة العربية السعودية لا تألو جهداً في رعاية كتاب الله ولا أدل من ذلك من أن النظام الأساسي للحكم ينص على أن المملكة العربية السعودية دولة إسلامية عربية دينها الإسلام ودستورها كتاب الله .
جاء ذلك في الملتقى العلمي الأول البناء العلمي المتخصص في علوم القراءات الذي تقيمه كلية القرآن الكريم بالجامعة ممثلة بكرسي الملك عبدالله بن عبد العزيز رحمه الله للقرآن الكريم وعلومه، وقد رحب معاليه بحفظة كتاب الله في الجامعة الإسلامية مؤكداً أن المملكة تسعى في جهودها لخدمة كتاب الله طباعة وتعليما ونشراً لمدارس تحفيظ القرآن وتضمين مناهجنا كتاب الله وتعليمه والاهتمام بنشره في جميع أنحاء العالم فهي الدولة التي يفيض خيرها في كل مكان حاثا الجميع على تقديم أفكار ومبادرات تساعد على النهوض بأعمال الكرسي ومخرجاته وأن نقدم للمجتمع المحلي والعالم الإسلامي ما يقرب كتاب الله إلى كل فؤاد مسلم وإلى كل متطلع لحفظ كتاب الله .
من جهته قال عميد كلية القرآن الكريم وأستاذ الكرسي الأستاذ الدكتور أحمد بن علي السديس في كلمته الافتتاحية للملتقى بأن هذا هو الملتقى العلمي الأول للبناء العلمي المتخصص في علم القراءات وهو يأتي سعيا من الكرسي في تحقيق رسالته وتطبيق خطته الاستراتيجية والتي تستهدف في مقامها الأول العناية بطلاب الدراسات القرآنية في الأقسام ذات الصلة بالجامعات في المملكة العربية السعودية والارتقاء بمستواهم البحثي والعلمي في كل ماله صلة لخدمة كتاب الله كما يأتي هذا الملتقى كذلك استشعارا من الكرسي بضرورة التواصل العلمي والترابط الثقافي بين المختصين في هذا المجال في الدراسات القرآنية في الجامعات السعودية .
جاء ذلك في الملتقى العلمي الأول البناء العلمي المتخصص في علوم القراءات الذي تقيمه كلية القرآن الكريم بالجامعة ممثلة بكرسي الملك عبدالله بن عبد العزيز رحمه الله للقرآن الكريم وعلومه، وقد رحب معاليه بحفظة كتاب الله في الجامعة الإسلامية مؤكداً أن المملكة تسعى في جهودها لخدمة كتاب الله طباعة وتعليما ونشراً لمدارس تحفيظ القرآن وتضمين مناهجنا كتاب الله وتعليمه والاهتمام بنشره في جميع أنحاء العالم فهي الدولة التي يفيض خيرها في كل مكان حاثا الجميع على تقديم أفكار ومبادرات تساعد على النهوض بأعمال الكرسي ومخرجاته وأن نقدم للمجتمع المحلي والعالم الإسلامي ما يقرب كتاب الله إلى كل فؤاد مسلم وإلى كل متطلع لحفظ كتاب الله .
من جهته قال عميد كلية القرآن الكريم وأستاذ الكرسي الأستاذ الدكتور أحمد بن علي السديس في كلمته الافتتاحية للملتقى بأن هذا هو الملتقى العلمي الأول للبناء العلمي المتخصص في علم القراءات وهو يأتي سعيا من الكرسي في تحقيق رسالته وتطبيق خطته الاستراتيجية والتي تستهدف في مقامها الأول العناية بطلاب الدراسات القرآنية في الأقسام ذات الصلة بالجامعات في المملكة العربية السعودية والارتقاء بمستواهم البحثي والعلمي في كل ماله صلة لخدمة كتاب الله كما يأتي هذا الملتقى كذلك استشعارا من الكرسي بضرورة التواصل العلمي والترابط الثقافي بين المختصين في هذا المجال في الدراسات القرآنية في الجامعات السعودية .