الوطن في عيون طالبات التربية الخاصة بالمتوسطة ( 51) بالمدينة
ريم الطيب _احتفاءً بذكرى يوم الوطن السادس والثمانون توحيداً ومسيرةً وإنجازاً وترسيخاً للاعتزاز بالدين والولاء للمليك والانتماء للوطن وتنمية للقيم الوطنية وتذكيراً بنعم الله على وطننا ومنها الأمن والأمان والاستقرار، وانطلاقاً من رؤية المملكة ( 2030) المتضمنة تعميق القيم الإيجابية وفخراً بهذا الوطن المعطاء عبرت طالبات التربية الخاصة دمج عوق بصري بالمتوسطة ( 51) بالمدينة عن فخرهن بمنجزات الوطن بكتابة مقالات تحمل عنوان ( قلمي يفخر بمنجزات وطني )
حيث دونت الطالبة / ريناد تركستاني شكرها وتقديرها للوطن بدمج التعليم لذوي الاحتياجات الخاصة بمدارس التعليم العام واعتبرت ذلك من أهم المراحل في حياتها فقد كان له الدور الكبير في صقل شخصيتها وتوثيق علاقاتها بزميلاتها ، كما أشادت في مقالها بفضل الوطن عليها من توفير كل ما تحتاجه من كتب ومعلمات وأجهزة مما أدى إلى تفوقها ومنافستها لقريناتها .
كذلك ذكرت الطالبة / عائشة هداية فضل الوطن على فئة ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال الخدمات المقدمة من مدارس وكتب بريل وأجهزة خاصة للمكفوفين .
واستعرضت الطالبة / رغدة العرماني الخدمات التي قدمها الوطن لفئة التربية الخاصة في المدارس والجامعات من أجهزة خاصة وحاسوب خاص للكفيف والمرافقين وتخصصات التربية الخاصة في الجامعات وخدمات الطباعة وتسهيلات المباني حيث ذكرت أن هذه الخدمات يسرت للكفيف حياته فأصبح يعيش بلا تعب ابتداءً من توفير العصا البيضاء مجاناً والباصات الخاصة ثم احتضان معهد النور لنا والآن نحن في المتوسطة الواحدة والخمسون نزيد من معرفتنا ونصقل مهاراتنا ، فكل ذلك بفضل الله ثم الوطن .
وابتدأت الطالبة / داليا المطرفي مقالها بقوله تعالى ( ولئن شكرتم لأزيد نكم ) ثم سطرت :شكراً وطني لكل ما تقدمه لنا من حب وأمن وأمان وتعليم ، ما بين سنة وسنة نرى اختلاف ملحوظ وتطور في شتى المجالات فقد وفرت لنا مدارس خاصة بتعليم بريل ومراكز متخصصة مزودة بأجهزة تساعدنا على التعلم ، ومعلمات مُلهمات يساعدننا على الحياة من حولنا لنتنافس بكل عدل من أجل بناء هذا الوطن المعطاء .
هذا و
هذا وقد احتفت المتوسطة ( 51) بذكرى اليوم الوطني ( 86) بمشاركة جميع طالباتها ومنسوباتها بإشراف القائدة التربوية الأستاذة/ إيمان الشريف .ضم الحفل فقرات متنوعة وهادفة من مشاهد تعليمية وتوجيهية وحوارية، وكلمات عن الوطن ، وكتابة تغريدات وطنية ، وتنفيذ رسومات تعبيرية ، وتدوين رسائل إلى جنودنا في الحد الجنوبي ، وتقديم عروضاً تعريفية بتوحيد المملكة ومنجزاتها .
حيث دونت الطالبة / ريناد تركستاني شكرها وتقديرها للوطن بدمج التعليم لذوي الاحتياجات الخاصة بمدارس التعليم العام واعتبرت ذلك من أهم المراحل في حياتها فقد كان له الدور الكبير في صقل شخصيتها وتوثيق علاقاتها بزميلاتها ، كما أشادت في مقالها بفضل الوطن عليها من توفير كل ما تحتاجه من كتب ومعلمات وأجهزة مما أدى إلى تفوقها ومنافستها لقريناتها .
كذلك ذكرت الطالبة / عائشة هداية فضل الوطن على فئة ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال الخدمات المقدمة من مدارس وكتب بريل وأجهزة خاصة للمكفوفين .
واستعرضت الطالبة / رغدة العرماني الخدمات التي قدمها الوطن لفئة التربية الخاصة في المدارس والجامعات من أجهزة خاصة وحاسوب خاص للكفيف والمرافقين وتخصصات التربية الخاصة في الجامعات وخدمات الطباعة وتسهيلات المباني حيث ذكرت أن هذه الخدمات يسرت للكفيف حياته فأصبح يعيش بلا تعب ابتداءً من توفير العصا البيضاء مجاناً والباصات الخاصة ثم احتضان معهد النور لنا والآن نحن في المتوسطة الواحدة والخمسون نزيد من معرفتنا ونصقل مهاراتنا ، فكل ذلك بفضل الله ثم الوطن .
وابتدأت الطالبة / داليا المطرفي مقالها بقوله تعالى ( ولئن شكرتم لأزيد نكم ) ثم سطرت :شكراً وطني لكل ما تقدمه لنا من حب وأمن وأمان وتعليم ، ما بين سنة وسنة نرى اختلاف ملحوظ وتطور في شتى المجالات فقد وفرت لنا مدارس خاصة بتعليم بريل ومراكز متخصصة مزودة بأجهزة تساعدنا على التعلم ، ومعلمات مُلهمات يساعدننا على الحياة من حولنا لنتنافس بكل عدل من أجل بناء هذا الوطن المعطاء .
هذا و
هذا وقد احتفت المتوسطة ( 51) بذكرى اليوم الوطني ( 86) بمشاركة جميع طالباتها ومنسوباتها بإشراف القائدة التربوية الأستاذة/ إيمان الشريف .ضم الحفل فقرات متنوعة وهادفة من مشاهد تعليمية وتوجيهية وحوارية، وكلمات عن الوطن ، وكتابة تغريدات وطنية ، وتنفيذ رسومات تعبيرية ، وتدوين رسائل إلى جنودنا في الحد الجنوبي ، وتقديم عروضاً تعريفية بتوحيد المملكة ومنجزاتها .