تفويج آخر دفعات حجاج بيت الله الحرام من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة
شهدت المدينة المنورة على مدى الساعات الأربع والعشرين الماضية تفويج آخر دفعات ضيوف الرحمن زوار المدينة المنورة إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج لهذا العام 1433هـ وسط خدمات صحية وأمنية مكثفه وفرتها كافة الجهات الحكومية والأهلية إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وبمتابعة شخصية من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج بالمدينة المنورة الذي يقف على آليات سير تلك الخدمات.
وجندت مختلف الإدارات الحكومية والأهلية طاقاتها البشرية وغيرها لتوفير مختلف الخدمات ومرافقة ضيوف الرحمن وهم يغادرون إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة في تنظيم يحقق السرعة والأمان والراحة بالتنسيق مع جميع الجهات العاملة وكذلك شرطة المنطقة بمختلف قطاعاتها الأمنية وفرع وزارة الحج والمؤسسة الأهلية للإدلاء الذين أعدوا خططا ثابتة وخططا بديلة لراحة وفود ضيوف الرحمن طيلة مكوثهم بالمدينة المنورة.
واكتظت الشوارع والميادين المحيطة بالمسجد النبوي الشريف بالحافلات والسيارات الصغيرة التي تأهبت لنقل أكثر من مليون حاج إلى مكة المكرمة براً وجواً ليؤدوا مناسكهم مستبشرين فرحين بما منَّ الله به عليهم من أداء الركن الخامس من أركان الإسلام الحنيف بيسر وسهولة.
ورفع ضيوف الرحمن أكف الضراعة للمولى عز وجل بأن يحفظ لهذه البلاد قائدها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لما تقدمه مختلف قطاعات الدولة والجهات الأهلية من خدمات جليلة وعظيمة للحجاج والزوار في كل الميادين منذ لحظة وصولهم وحتى مغادرتهم طيبة الطيبة لأداء مناسك الحج, معبرين عن تقديرهم الجم لحفاوة الاستقبال من القائمين على شؤون الحجاج في جميع منافذ الدخول وطوال مكوثهم بالمدينة المنورة وحتى مغادرتهم إياها.
وأكدوا أن ذلك ليس بمستغرب على بلد مبارك يكرس أبناؤه كل طاقاتهم في مثل هذه الأيام من كل عام لخدمة قوافل الحجيج بتوجيه من قيادته الرشيدة التي نذرت نفسها لخدمة الإسلام ورعاية شؤون المسلمين وتلمس احتياجاتهم في كل مكان .
وجندت مختلف الإدارات الحكومية والأهلية طاقاتها البشرية وغيرها لتوفير مختلف الخدمات ومرافقة ضيوف الرحمن وهم يغادرون إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة في تنظيم يحقق السرعة والأمان والراحة بالتنسيق مع جميع الجهات العاملة وكذلك شرطة المنطقة بمختلف قطاعاتها الأمنية وفرع وزارة الحج والمؤسسة الأهلية للإدلاء الذين أعدوا خططا ثابتة وخططا بديلة لراحة وفود ضيوف الرحمن طيلة مكوثهم بالمدينة المنورة.
واكتظت الشوارع والميادين المحيطة بالمسجد النبوي الشريف بالحافلات والسيارات الصغيرة التي تأهبت لنقل أكثر من مليون حاج إلى مكة المكرمة براً وجواً ليؤدوا مناسكهم مستبشرين فرحين بما منَّ الله به عليهم من أداء الركن الخامس من أركان الإسلام الحنيف بيسر وسهولة.
ورفع ضيوف الرحمن أكف الضراعة للمولى عز وجل بأن يحفظ لهذه البلاد قائدها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لما تقدمه مختلف قطاعات الدولة والجهات الأهلية من خدمات جليلة وعظيمة للحجاج والزوار في كل الميادين منذ لحظة وصولهم وحتى مغادرتهم طيبة الطيبة لأداء مناسك الحج, معبرين عن تقديرهم الجم لحفاوة الاستقبال من القائمين على شؤون الحجاج في جميع منافذ الدخول وطوال مكوثهم بالمدينة المنورة وحتى مغادرتهم إياها.
وأكدوا أن ذلك ليس بمستغرب على بلد مبارك يكرس أبناؤه كل طاقاتهم في مثل هذه الأيام من كل عام لخدمة قوافل الحجيج بتوجيه من قيادته الرشيدة التي نذرت نفسها لخدمة الإسلام ورعاية شؤون المسلمين وتلمس احتياجاتهم في كل مكان .