الشؤون التعليمية (بنات) بالمدينة تختتم تطبيق مشروع بحث الدرس للعام 36 - 37
ريم الطيب _ بحضور المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة مريم الجهني و مديرة إدارة التدريب التربوي الأستاذة مريم المحمدي و مديرة مكتب تعليم غرب المدينة الأستاذة منى الحداد و نائبة مديرة إدارة الإشراف التربوي الأستاذة اعتماد عويضة و فريق عمل مشروع بحث الدرس اختتمت الشؤون التعليمية بنات ممثلة بإدارة التدريب التربوي أعمال مشروع بحث الدرس (التطوير المهني المعتمد على المدرسة ) للعام الحالي 1436 – 1437 يوم الخميس 5/ 7 / 1437 هـ في احتفالية أقيمت في الابتدائية 33 و ضمت معرض مصاحب يجسد منتجات مدارس المشروع .
شملت الاحتفالية كلمة لمنسقة المشروع بالمنطقة الأستاذة حنين الردادي نوهت فيها بسعي الوزارة الحثيث إلى تطوير مهنية المعلم من خلال أوعية التطوير المهني و منها مشروع بحث الدرس الذي انطلق في المدينة 14 / 4 /1437 هـ مشيرة إلى تطبيقه في ست مدارس بالمدينة هي الابتدائيات ( 86 , 79 , 76 , 126 , 33 , 54 ) في التخصصات (اللغة العربية و الرياضيات و العلوم ) و بلغ عدد المنفذات (64 ) معلمة ومشيدة بنجاحه المتحقق خلال هذه الفترة حسبما وضحت النتائج الأولية له , تلاها عرض مرئي يوضح مسيرة تطبيق المشروع في المنطقة .
أعقبتها كلمة المساعدة أكدت فيها أن التعليم الناجح هو ما كان فيه الطالب شريكاً مسؤولاً لا مستقبلاً فقط و هذا يتطلب تطويراً مهنياً مستمراً لمن يقومون بهذه المهمة من المعلمين و المعلمات تطويراً يعتمد المسار الداخلي الذي تحدد فيه المعلمة المشكلات التي واجهتها و تبحثها مع فريق المدرسة لتطرح حلولها , منوهة بدور المشروع في خلق معلمات باحثات عن التعليم النوعي المركز على مخرجات تعلم تنتج المعرفة و موجهة شكرها و تقديرها لكامل فريق المشروع بالمنطقة بدءً بإدارة التدريب ممثلاً بالأستاذتين مريم المحمدي و حنين الردادي و و مديرات مكاتب التعليم , و ميسرات المشروع من المشرفات و اللجان الإشرافية و مديرات المدرس و جميع معلمات مواد التجربة في المدارس سائلة اله لهم التوفيق و التميز .
ثم كلمة لخبير المشروع بالمنطقة الأستاذ فهد الرحيلي أشاد فيها بالتطبيق المتميز لمدارس المشروع و الذي سيؤهلها لتكون بيت خبرة قادر على انتاج المعرفة و نشرها مؤكداً أن الهدف من المشروع هو بناء ثقافة مستدامة للتنمية المهنية داخل المدرسة تعزز دور المعلمين كقادة ليقود التنمية المهنية بفاعلية , وقد جاء هذا التطبيق المتميز ثمرة للدعم و للجهود الكبيرة المبذولة من الفريق بدءً من المساعدة إلى المعلمات في المدارس , و أعلن أن العام المقبل سيشهد توسع بإذن الله في التطبيق كما نقل عن خبراء المشروع في الوزارة شكرهم و تقديرهم للفريق قيادات و قائدات ميسرات و معلمات على جهودهم المبذولة و المتميزة .
تلتها تجربة معلمة في المشروع قدمتها المعلمة نهلة علام في الابتدائية 54 أشادت فيها بما أضافه المشروع لها كمعلمة بدأت بالتحدي و الرغبة في التجربة و صولاً إلى تشكيل الفرق و الاجتماعات و وضع الخطط الجماعية و العمل بروح الفريق و تحفيز الميسرات و قائدات المدارس للمبادرات المقدمة للتطبيق و انتهاء بالتطبيق وأثرها الملموس على الطالبات موجهة شكرها لكل من دعم و ساند هذه المسيرة .
ثم كرمت المساعدة جميع عضوات المشروع , و المدرسة المستضيفة للاحتفالية و المنظمة للمعرض ممثلة بمديرتها الأستاذة رويد السيد إبراهيم و اختتم الحفل بافتتاح المعرض و الوقوف على منتجاته و الاطلاع على أركانه .
شملت الاحتفالية كلمة لمنسقة المشروع بالمنطقة الأستاذة حنين الردادي نوهت فيها بسعي الوزارة الحثيث إلى تطوير مهنية المعلم من خلال أوعية التطوير المهني و منها مشروع بحث الدرس الذي انطلق في المدينة 14 / 4 /1437 هـ مشيرة إلى تطبيقه في ست مدارس بالمدينة هي الابتدائيات ( 86 , 79 , 76 , 126 , 33 , 54 ) في التخصصات (اللغة العربية و الرياضيات و العلوم ) و بلغ عدد المنفذات (64 ) معلمة ومشيدة بنجاحه المتحقق خلال هذه الفترة حسبما وضحت النتائج الأولية له , تلاها عرض مرئي يوضح مسيرة تطبيق المشروع في المنطقة .
أعقبتها كلمة المساعدة أكدت فيها أن التعليم الناجح هو ما كان فيه الطالب شريكاً مسؤولاً لا مستقبلاً فقط و هذا يتطلب تطويراً مهنياً مستمراً لمن يقومون بهذه المهمة من المعلمين و المعلمات تطويراً يعتمد المسار الداخلي الذي تحدد فيه المعلمة المشكلات التي واجهتها و تبحثها مع فريق المدرسة لتطرح حلولها , منوهة بدور المشروع في خلق معلمات باحثات عن التعليم النوعي المركز على مخرجات تعلم تنتج المعرفة و موجهة شكرها و تقديرها لكامل فريق المشروع بالمنطقة بدءً بإدارة التدريب ممثلاً بالأستاذتين مريم المحمدي و حنين الردادي و و مديرات مكاتب التعليم , و ميسرات المشروع من المشرفات و اللجان الإشرافية و مديرات المدرس و جميع معلمات مواد التجربة في المدارس سائلة اله لهم التوفيق و التميز .
ثم كلمة لخبير المشروع بالمنطقة الأستاذ فهد الرحيلي أشاد فيها بالتطبيق المتميز لمدارس المشروع و الذي سيؤهلها لتكون بيت خبرة قادر على انتاج المعرفة و نشرها مؤكداً أن الهدف من المشروع هو بناء ثقافة مستدامة للتنمية المهنية داخل المدرسة تعزز دور المعلمين كقادة ليقود التنمية المهنية بفاعلية , وقد جاء هذا التطبيق المتميز ثمرة للدعم و للجهود الكبيرة المبذولة من الفريق بدءً من المساعدة إلى المعلمات في المدارس , و أعلن أن العام المقبل سيشهد توسع بإذن الله في التطبيق كما نقل عن خبراء المشروع في الوزارة شكرهم و تقديرهم للفريق قيادات و قائدات ميسرات و معلمات على جهودهم المبذولة و المتميزة .
تلتها تجربة معلمة في المشروع قدمتها المعلمة نهلة علام في الابتدائية 54 أشادت فيها بما أضافه المشروع لها كمعلمة بدأت بالتحدي و الرغبة في التجربة و صولاً إلى تشكيل الفرق و الاجتماعات و وضع الخطط الجماعية و العمل بروح الفريق و تحفيز الميسرات و قائدات المدارس للمبادرات المقدمة للتطبيق و انتهاء بالتطبيق وأثرها الملموس على الطالبات موجهة شكرها لكل من دعم و ساند هذه المسيرة .
ثم كرمت المساعدة جميع عضوات المشروع , و المدرسة المستضيفة للاحتفالية و المنظمة للمعرض ممثلة بمديرتها الأستاذة رويد السيد إبراهيم و اختتم الحفل بافتتاح المعرض و الوقوف على منتجاته و الاطلاع على أركانه .