• ×
الأحد 24 نوفمبر 2024

الشؤون التعليمية (بنات) بالمدينة تختتم تطبيق مشروع بحث الدرس للعام 36 - 37

الشؤون التعليمية (بنات) بالمدينة تختتم تطبيق مشروع بحث الدرس للعام 36 - 37
بواسطة ريم الطيب 05-19-2016 02:12 صباحاً 534 زيارات
 ريم الطيب _ بحضور المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة مريم الجهني و مديرة إدارة التدريب التربوي الأستاذة مريم المحمدي و مديرة مكتب تعليم غرب المدينة الأستاذة منى الحداد و نائبة مديرة إدارة الإشراف التربوي الأستاذة اعتماد عويضة و فريق عمل مشروع بحث الدرس اختتمت الشؤون التعليمية بنات ممثلة بإدارة التدريب التربوي أعمال مشروع بحث الدرس (التطوير المهني المعتمد على المدرسة ) للعام الحالي 1436 – 1437 يوم الخميس 5/ 7 / 1437 هـ في احتفالية أقيمت في الابتدائية 33 و ضمت معرض مصاحب يجسد منتجات مدارس المشروع .

شملت الاحتفالية كلمة لمنسقة المشروع بالمنطقة الأستاذة حنين الردادي نوهت فيها بسعي الوزارة الحثيث إلى تطوير مهنية المعلم من خلال أوعية التطوير المهني و منها مشروع بحث الدرس الذي انطلق في المدينة 14 / 4 /1437 هـ مشيرة إلى تطبيقه في ست مدارس بالمدينة هي الابتدائيات ( 86 , 79 , 76 , 126 , 33 , 54 ) في التخصصات (اللغة العربية و الرياضيات و العلوم ) و بلغ عدد المنفذات (64 ) معلمة ومشيدة بنجاحه المتحقق خلال هذه الفترة حسبما وضحت النتائج الأولية له , تلاها عرض مرئي يوضح مسيرة تطبيق المشروع في المنطقة .

أعقبتها كلمة المساعدة أكدت فيها أن التعليم الناجح هو ما كان فيه الطالب شريكاً مسؤولاً لا مستقبلاً فقط و هذا يتطلب تطويراً مهنياً مستمراً لمن يقومون بهذه المهمة من المعلمين و المعلمات تطويراً يعتمد المسار الداخلي الذي تحدد فيه المعلمة المشكلات التي واجهتها و تبحثها مع فريق المدرسة لتطرح حلولها , منوهة بدور المشروع في خلق معلمات باحثات عن التعليم النوعي المركز على مخرجات تعلم تنتج المعرفة و موجهة شكرها و تقديرها لكامل فريق المشروع بالمنطقة بدءً بإدارة التدريب ممثلاً بالأستاذتين مريم المحمدي و حنين الردادي و و مديرات مكاتب التعليم , و ميسرات المشروع من المشرفات و اللجان الإشرافية و مديرات المدرس و جميع معلمات مواد التجربة في المدارس سائلة اله لهم التوفيق و التميز .

ثم كلمة لخبير المشروع بالمنطقة الأستاذ فهد الرحيلي أشاد فيها بالتطبيق المتميز لمدارس المشروع و الذي سيؤهلها لتكون بيت خبرة قادر على انتاج المعرفة و نشرها مؤكداً أن الهدف من المشروع هو بناء ثقافة مستدامة للتنمية المهنية داخل المدرسة تعزز دور المعلمين كقادة ليقود التنمية المهنية بفاعلية , وقد جاء هذا التطبيق المتميز ثمرة للدعم و للجهود الكبيرة المبذولة من الفريق بدءً من المساعدة إلى المعلمات في المدارس , و أعلن أن العام المقبل سيشهد توسع بإذن الله في التطبيق كما نقل عن خبراء المشروع في الوزارة شكرهم و تقديرهم للفريق قيادات و قائدات ميسرات و معلمات على جهودهم المبذولة و المتميزة .

تلتها تجربة معلمة في المشروع قدمتها المعلمة نهلة علام في الابتدائية 54 أشادت فيها بما أضافه المشروع لها كمعلمة بدأت بالتحدي و الرغبة في التجربة و صولاً إلى تشكيل الفرق و الاجتماعات و وضع الخطط الجماعية و العمل بروح الفريق و تحفيز الميسرات و قائدات المدارس للمبادرات المقدمة للتطبيق و انتهاء بالتطبيق وأثرها الملموس على الطالبات موجهة شكرها لكل من دعم و ساند هذه المسيرة .

ثم كرمت المساعدة جميع عضوات المشروع , و المدرسة المستضيفة للاحتفالية و المنظمة للمعرض ممثلة بمديرتها الأستاذة رويد السيد إبراهيم و اختتم الحفل بافتتاح المعرض و الوقوف على منتجاته و الاطلاع على أركانه .

جديد المقالات

الإداري الناجح اليوم يجب أن يتمتع بعدة مهارات وخصائص. أولاً : القدرة على التكيف مع التغيرات...

قصيدة بمناسبة اليوم الوطني السعودي من يلمني في هواه أَأُلام بعشقي لترابِه زاد أمني في...

قصيدة بمناسبة اليوم الوطني يا وطني يا تاج العز علا هامي والكل يراه يا وطني أفديك بروحي...

تلعب الإدارة الناجحة دورًا حاسمًا في نمو ونجاح أي منظمة. لأنها تنطوي على مزيج من التواصل الفعال ،...

لم تخلق الجهات الأربع عبثاً؟! إنها إشارة إلى حرية أن يكون لنا خيارات في هذه الوسيعه حين نقف...

أكثر