مدير جامعة طيبة المكلف : "رعد الشمال" تلبس كل مسلم مشاعر الفخر والعزة بهذا التحالف والتكاتف الإسلامي الكبير
قال مدير جامعة طيبة المكلف الأستاذ الدكتور محروس بن أحمد الغبان أن جميع أبناء المملكة ودول الخليج والدول الإسلامية اكتسوا بمشاعر الفخر والاعتزاز كما هم دائماً وهم يشاهدون خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود "حفظة الله ورعاه" يتقدم الخميس الماضي عدد من قادة الدول الخليجية والعربية والإسلامية في مدينة الملك خالد العسكرية بحفر الباطن لحضور التدريب الختامي لمناورات "رعد الشمال" الذي تشارك فيه 20 دولة عربية وإسلامية، وهو يرعى امس الجمعة العرض العسكري الأرضي والجوي لوحدات رمزية من القوات المشاركة في هذا التمرين.
وأكد الدكتور الغبان أن مشاعر كل مسلم لأبد أن تكون الفخر والعزة بهذا التحالف والتكاتف الإسلامي الكبير الذي جاء استجابة للمملكة التي تعمل قيادتها على لم شمل المسلمين وجمعهم وتوحيد كلمتهم, وقدمت من خلال رعد الشمال وقبلها عاصفة الحزم والتحالف الإسلامي أنموذجا ناجحاً بكل المقاييس على قدرات المملكة وثقلها السياسي والعسكري والديني والثقة الكبيرة التي تتمتع به في قيادة العالم الإسلامي
وثقة العالم أجمع بأهدافها في خدمة السلام والاستقرار وتقديمها للنموذج الإسلامي المعتدل الذي يرعى مصالح المسلمين واقعاً معاشاً وليس ادعاء وافتراء كما تفعل بعض الدول التي تزعم ذلك, لقد كانت المملكة وطوال تاريخها تعمل على لم شمل الأمة الإسلامية وحل نزاعاتها والاهتمام با أمنها واستقرارها وقدمت الكثير من التضحيات من أجل ذلك ولم تتأخر يوماً عن أي نداء استغاثة أو مساعدة من دولة عربية أو إسلامية حيث كانت مبادرة على الدوام اقتصاديا وعسكرياً وسياسياً منذا توحيدها على يد المغفور له الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه , وفي هذا العهد عهد الحزم والعزم عهد سلمان العزة والشجاعة وضع يحفظه الله تحقيق رفعة المسلمين وتوحيدهم وردع عدوهم هدفا أسمى له وجعل من التصدي للإرهاب الذي يحاول لبس عباءة الدين أمر يجب على كل الدول الإسلامية محاربته والتصدي له ولكل الداعمين له من الدول والمنظمات.
نسأل الله أن يحفظ بلادنا وولاتنا من كل شر ومكروه، وأن يرد كيد الحاسدين إلى نحورهم، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، وولي ولي العهد وأن يوفق قيادتنا المباركة في مهمتها ، وأن يأخذ بأيديهم لما فيه عز الإسلام وصلاح المسلمين .. إنه سميع مجيب
وأكد الدكتور الغبان أن مشاعر كل مسلم لأبد أن تكون الفخر والعزة بهذا التحالف والتكاتف الإسلامي الكبير الذي جاء استجابة للمملكة التي تعمل قيادتها على لم شمل المسلمين وجمعهم وتوحيد كلمتهم, وقدمت من خلال رعد الشمال وقبلها عاصفة الحزم والتحالف الإسلامي أنموذجا ناجحاً بكل المقاييس على قدرات المملكة وثقلها السياسي والعسكري والديني والثقة الكبيرة التي تتمتع به في قيادة العالم الإسلامي
وثقة العالم أجمع بأهدافها في خدمة السلام والاستقرار وتقديمها للنموذج الإسلامي المعتدل الذي يرعى مصالح المسلمين واقعاً معاشاً وليس ادعاء وافتراء كما تفعل بعض الدول التي تزعم ذلك, لقد كانت المملكة وطوال تاريخها تعمل على لم شمل الأمة الإسلامية وحل نزاعاتها والاهتمام با أمنها واستقرارها وقدمت الكثير من التضحيات من أجل ذلك ولم تتأخر يوماً عن أي نداء استغاثة أو مساعدة من دولة عربية أو إسلامية حيث كانت مبادرة على الدوام اقتصاديا وعسكرياً وسياسياً منذا توحيدها على يد المغفور له الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه , وفي هذا العهد عهد الحزم والعزم عهد سلمان العزة والشجاعة وضع يحفظه الله تحقيق رفعة المسلمين وتوحيدهم وردع عدوهم هدفا أسمى له وجعل من التصدي للإرهاب الذي يحاول لبس عباءة الدين أمر يجب على كل الدول الإسلامية محاربته والتصدي له ولكل الداعمين له من الدول والمنظمات.
نسأل الله أن يحفظ بلادنا وولاتنا من كل شر ومكروه، وأن يرد كيد الحاسدين إلى نحورهم، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، وولي ولي العهد وأن يوفق قيادتنا المباركة في مهمتها ، وأن يأخذ بأيديهم لما فيه عز الإسلام وصلاح المسلمين .. إنه سميع مجيب