الطوارئ والأزمات بصحة المدينة تتأهب لمواجهة موجة الغبار
وجه مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة بالنيابة الدكتور أحمد بن إبراهيم الصغير إدارة الطوارئ والأزمات بصحة المنطقة؛ لتقديم خدمات الرعاية الطبية المناسبة للمرضى الذين قد يتعرضون لأي عوارض صحية نتيجة موجة الغبار التي تجتاح منطقة المدينة المنورة في الوقت الراهن.
وبدوره أوضح مدير إدارة الطوارئ والأزمات بصحة المدينة الأستاذ خالد السناني بأنه نظراً لموجة الغبار التي تجتاح منطقة المدينة المنورة خلال هذه الأيام ولإحتمالية زيادة حالات مرض الربو وبعض المشكلات التنفسية التي تصاحب الرياح والتي من الممكن أن تتسبب في أي عوارض صحية تنفسية لبعض الأشخاص المصابين بالحساسية، فإن إدارة الطوارئ والأزمات قامت منذ يوم أمس الإثنين الموافق 20 / 05 / 1437هـ بدعم المنطقة المركزية بـ (3) سيارات إسعاف (عناية مركزة) حديثة عالية التجهيز، بحيث تم توزيعها على مراكز الرعاية الصحية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف وهي (مركز صحي باب جبريل، مركز صحي الصافية وإسعاف تم تخصيصه في ساحة الحرم).
ونصح "السناني" المصابين بمرض الربو بارتداء الكمامة الطبية والمتوفرة مجاناً في جميع المرافق الصحية بالمنطقة أو استخدام فوطة أو شاش مبلل أثناء هبوب العواصف الرملية وعدم التعرض للغبار والابتعاد قدر الإمكان عن المثيرات للحساسية وإغلاق نوافذ المنازل وأماكن العمل جيدًا.
وبدوره أوضح مدير إدارة الطوارئ والأزمات بصحة المدينة الأستاذ خالد السناني بأنه نظراً لموجة الغبار التي تجتاح منطقة المدينة المنورة خلال هذه الأيام ولإحتمالية زيادة حالات مرض الربو وبعض المشكلات التنفسية التي تصاحب الرياح والتي من الممكن أن تتسبب في أي عوارض صحية تنفسية لبعض الأشخاص المصابين بالحساسية، فإن إدارة الطوارئ والأزمات قامت منذ يوم أمس الإثنين الموافق 20 / 05 / 1437هـ بدعم المنطقة المركزية بـ (3) سيارات إسعاف (عناية مركزة) حديثة عالية التجهيز، بحيث تم توزيعها على مراكز الرعاية الصحية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف وهي (مركز صحي باب جبريل، مركز صحي الصافية وإسعاف تم تخصيصه في ساحة الحرم).
ونصح "السناني" المصابين بمرض الربو بارتداء الكمامة الطبية والمتوفرة مجاناً في جميع المرافق الصحية بالمنطقة أو استخدام فوطة أو شاش مبلل أثناء هبوب العواصف الرملية وعدم التعرض للغبار والابتعاد قدر الإمكان عن المثيرات للحساسية وإغلاق نوافذ المنازل وأماكن العمل جيدًا.