بركن "مهندس المستقبل"، تحت شعار "أحلامهم.. مستقبل وطن"
#تعليم_ينبع يشارك للمرة الثالثة بمهرجان الجنادرية
إيمان سُليمان - ينبع - شارك "تعليم ينبع"، للعام الثالث على التوالي، في جناح وزارة التعليم بمهرجان التراث والثقافة "جنادرية ٣٠" بركن "مهندس المستقبل"، تحت شعار "أحلامهم.. مستقبل وطن" في جناح الطفولة؛ حيث تتبلور فكرة الركن حول تكوين شخصية الطفل وهويته المستقبلية في السنوات الست الأولى من عمره؛ لاستثماره في بناء مستقبل الأمة .
مثّل "تعليم ينبع" في المهرجان، رئيسةُ قسم رياض الأطفال نوال الحازمي، التي أشارت إلى أن المشاركة تضم ستة أركان تسلسلية وركناً سابعاً تقييم لما مَرّ به الطفل في الأركان السابقة؛ حيث يبدأ الطفل المهندس حُكمه بركن "لعبتي" لتنمية مهارة التصميم والابتكار، والمهارة الحسية والفنية والقدرة على التحكم العضلي والعصبي والتآزر بين العين مع الاستمتاع باللعب، ثم يبدأ الحلم بالنضج.
وأضافت: "ينتقل لركن "منزلي في حينا" لتدريب الطفل على اكتشاف العلاقات بين الأحجام المختلفة وربط العلاقات المساحية مع بعضها، مع بث روح المشاركة وتنمية مهارة الحوار والقراءة والتصميم والبناء، مع اكتساب مهارات التمييز البصري والتطابق والاعتماد على النفس، ثم ينتقل الطفل بحلمه إلى مرحلة الرسم في ركن الرسم التصويري (كروكي)؛ لينمي المهارة الحسية من خلال الرسم والتصميم ومهارة التخطيط للمشروع، وتنمية خيال الطفل وتفكيره الإبداعي، وصقل قدراته الابتكارية".
وتابعت: "وبمشاركة أولياء الأمور يبني الطفل ما رسمه لمنزل المستقبل في ركن "إبداعاتي"؛ حيث يبني المنشآت السكنية، وينمي بذلك المفاهيم الرياضية لديه من خلال الأشكال الهندسية والأعداد والأبعاد، وإدراك التناسب الطردي بين حجم القاعدة والارتقاء للبناء، وتطوير قدراته في حل المشكلات بطرق إبداعية مع تنمية التفكير والمبادرة باستعمال خامات جديدة، واكتساب مفاهيم عملية، وإثراء لمفردات اللغة، ثم يوظف ركن "الخيال والظل" التقنية في إطلاق خيال الطفل ليبني بمكعبات مبانٍ تعكسها عروض مرئية لمعالم وأبراج في وطننا المعطاء تعززها أناشيد وطنية .
وحول أهمية المشاركة ، أشارت مديرة التعاون والمشاركة المجمعية بوزارة التعليم جواهر محمد السبتي، أن جناح الطفولة يهدف للتوعية بأهمية إلحاق الأطفال برياض الأطفال لبناء شخصية قيادات المستقبل على أسس تربوية سليمة وزيادة نسبة التحاق الأطفال بالروضات؛ ليشمل جميع أبناء المملكة؛ من خلال أركان تفاعلية يتعلم الطفل بمتعة مع أسرته ، ونوّهت في حديثها بتميز "تعليم ينبع" في مرحلة رياض الأطفال، وعدّت ركن "أحلامهم.. مستقبل وطن" أنموذجاً للفكر الواعي والمدرك لأهمية بناء شخصية الطفل وإعداده لبناء الوطن .
مثّل "تعليم ينبع" في المهرجان، رئيسةُ قسم رياض الأطفال نوال الحازمي، التي أشارت إلى أن المشاركة تضم ستة أركان تسلسلية وركناً سابعاً تقييم لما مَرّ به الطفل في الأركان السابقة؛ حيث يبدأ الطفل المهندس حُكمه بركن "لعبتي" لتنمية مهارة التصميم والابتكار، والمهارة الحسية والفنية والقدرة على التحكم العضلي والعصبي والتآزر بين العين مع الاستمتاع باللعب، ثم يبدأ الحلم بالنضج.
وأضافت: "ينتقل لركن "منزلي في حينا" لتدريب الطفل على اكتشاف العلاقات بين الأحجام المختلفة وربط العلاقات المساحية مع بعضها، مع بث روح المشاركة وتنمية مهارة الحوار والقراءة والتصميم والبناء، مع اكتساب مهارات التمييز البصري والتطابق والاعتماد على النفس، ثم ينتقل الطفل بحلمه إلى مرحلة الرسم في ركن الرسم التصويري (كروكي)؛ لينمي المهارة الحسية من خلال الرسم والتصميم ومهارة التخطيط للمشروع، وتنمية خيال الطفل وتفكيره الإبداعي، وصقل قدراته الابتكارية".
وتابعت: "وبمشاركة أولياء الأمور يبني الطفل ما رسمه لمنزل المستقبل في ركن "إبداعاتي"؛ حيث يبني المنشآت السكنية، وينمي بذلك المفاهيم الرياضية لديه من خلال الأشكال الهندسية والأعداد والأبعاد، وإدراك التناسب الطردي بين حجم القاعدة والارتقاء للبناء، وتطوير قدراته في حل المشكلات بطرق إبداعية مع تنمية التفكير والمبادرة باستعمال خامات جديدة، واكتساب مفاهيم عملية، وإثراء لمفردات اللغة، ثم يوظف ركن "الخيال والظل" التقنية في إطلاق خيال الطفل ليبني بمكعبات مبانٍ تعكسها عروض مرئية لمعالم وأبراج في وطننا المعطاء تعززها أناشيد وطنية .
وحول أهمية المشاركة ، أشارت مديرة التعاون والمشاركة المجمعية بوزارة التعليم جواهر محمد السبتي، أن جناح الطفولة يهدف للتوعية بأهمية إلحاق الأطفال برياض الأطفال لبناء شخصية قيادات المستقبل على أسس تربوية سليمة وزيادة نسبة التحاق الأطفال بالروضات؛ ليشمل جميع أبناء المملكة؛ من خلال أركان تفاعلية يتعلم الطفل بمتعة مع أسرته ، ونوّهت في حديثها بتميز "تعليم ينبع" في مرحلة رياض الأطفال، وعدّت ركن "أحلامهم.. مستقبل وطن" أنموذجاً للفكر الواعي والمدرك لأهمية بناء شخصية الطفل وإعداده لبناء الوطن .