برعاية سموّ الأمير فيصل بن سلمان.. ولترسيخ الثوابت القرآنية والنبوية للأمن الوطني
مركز تعظيم القرآن بالمدينة المنورة يبدأ تنفيذ مشروع هدي القرآن والسنة في حماية أمن الوطن
شرع مركز تعظيم القرآن الكريم بالمدينة المنورة في تنفيذ مشروع هدي القرآن الكريم والسنة النبوية في حماية أمن الوطن، لترسيخ الثوابت الأمنية الإسلامية لحماية أمن الوطن وذلك بالتأصيل العلمي الشرعي المبنيّ على نصوص القرآن والسنة النبوية، حيث أتمّ المركز توقيع عقود إجراء الدراسات العلمية البحثية للمشروع مع رؤساء الفرق العلمية وأعضائها والباحثين.
وبيّن مدير المركز والمشرف العام على المشروع الأستاذ الدكتور عماد بن زهير حافظ أن المشروع يحظى برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، ويجري تنفيذه على أربع سنوات، وتدور أعماله وبرامجه على أنواع الأمن الثلاثة: الأمن الفكري، والأمن الاجتماعي، والأمن الإعلامي.
وقال الدكتور حافظ إن المشروع يكتسب أهمية كُبرى في ظلّ الأحداث المعاصرة التي تؤكد أن المسؤولية في حماية أمن الوطن هي مسؤولية مشتركة تجمع بين المسؤولية الفردية والمجتمعية والمؤسسية، مما يحتّم ترسيخ استراتيجية المبادرات الجاهزية والاستباقية التعاونية في حماية أمن الوطن على الهدي القرآني والنبوي، وبناء السلوك الإيجابي ومعالجة مسببات السلوك السلبي.
وأوضح أن المشروع يهدف إلى ترسيخ الهدي القرآني والنبوي في حماية أمن الوطن، وتحقيق جمع الكلمة بالولاء والوفاء، وبثّ روح الأمل والتفاؤل بواقع ومستقبل الأمة، وإيجاد مضادات للحرب النفسية التي تُبثّ من منصة الإشاعة، وابتكار الدروع المعنوية لحماية الوطن من الفتن والوهن، والتوعية والتحذير من المخاطر التي تهدد أمن الوطن، والخروج بمرجع علميّ محكّم عن هدي القرآن والسنة في حماية أمن الوطن مع ما يكون من الدراستين الميدانية والاستراتيجية وتطبيقاتهما.
وقال إن المركز أتمّ التعاقد مع إحدى الشركات المحلية ذات الخبرة في مجال التطوير والتدريب والاستشارات البحثية من أجل تنفيذ المشروع وفقاً للمعايير العلمية المتفق عليها في هذا المجال، كما جرى تشكيل ثلاث فرق علمية بحثية.
وختم الدكتور حافظ بشكر الله تعالى الذي وفق لمثل هذه المبادرة، كما قدّم الشكر لقيادة هذه البلاد المباركة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ووليّ عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ووليّ وليّ العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، على عنايتهم التامّة بكل ما من شأنه حماية الوطن وأمنه، وترسيخ نهج الكتاب والسنة في مرافق الحياة كلها، كما قدّم شكره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على رعايته الكريمة لهذا المشروع ودعمه المتواصل للمركز وبرامجه، سائلاً الله تعالى أن يحفظ بلادنا من كل مكروه وأن يردّ عنها كيد الكائدين وحسد الحاسدين.
وبيّن مدير المركز والمشرف العام على المشروع الأستاذ الدكتور عماد بن زهير حافظ أن المشروع يحظى برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، ويجري تنفيذه على أربع سنوات، وتدور أعماله وبرامجه على أنواع الأمن الثلاثة: الأمن الفكري، والأمن الاجتماعي، والأمن الإعلامي.
وقال الدكتور حافظ إن المشروع يكتسب أهمية كُبرى في ظلّ الأحداث المعاصرة التي تؤكد أن المسؤولية في حماية أمن الوطن هي مسؤولية مشتركة تجمع بين المسؤولية الفردية والمجتمعية والمؤسسية، مما يحتّم ترسيخ استراتيجية المبادرات الجاهزية والاستباقية التعاونية في حماية أمن الوطن على الهدي القرآني والنبوي، وبناء السلوك الإيجابي ومعالجة مسببات السلوك السلبي.
وأوضح أن المشروع يهدف إلى ترسيخ الهدي القرآني والنبوي في حماية أمن الوطن، وتحقيق جمع الكلمة بالولاء والوفاء، وبثّ روح الأمل والتفاؤل بواقع ومستقبل الأمة، وإيجاد مضادات للحرب النفسية التي تُبثّ من منصة الإشاعة، وابتكار الدروع المعنوية لحماية الوطن من الفتن والوهن، والتوعية والتحذير من المخاطر التي تهدد أمن الوطن، والخروج بمرجع علميّ محكّم عن هدي القرآن والسنة في حماية أمن الوطن مع ما يكون من الدراستين الميدانية والاستراتيجية وتطبيقاتهما.
وقال إن المركز أتمّ التعاقد مع إحدى الشركات المحلية ذات الخبرة في مجال التطوير والتدريب والاستشارات البحثية من أجل تنفيذ المشروع وفقاً للمعايير العلمية المتفق عليها في هذا المجال، كما جرى تشكيل ثلاث فرق علمية بحثية.
وختم الدكتور حافظ بشكر الله تعالى الذي وفق لمثل هذه المبادرة، كما قدّم الشكر لقيادة هذه البلاد المباركة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ووليّ عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ووليّ وليّ العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، على عنايتهم التامّة بكل ما من شأنه حماية الوطن وأمنه، وترسيخ نهج الكتاب والسنة في مرافق الحياة كلها، كما قدّم شكره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على رعايته الكريمة لهذا المشروع ودعمه المتواصل للمركز وبرامجه، سائلاً الله تعالى أن يحفظ بلادنا من كل مكروه وأن يردّ عنها كيد الكائدين وحسد الحاسدين.