للسنة الرابعة على التوالي
صحة المدينة تطلق فعاليات الشهر التوعوي لسرطان الثدي
نوال الكلبي - دشن مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة بالنيابة الدكتور أحمد بن إبراهيم الصغير، مساء يوم أمس الثلاثاء الموافق 07 / 01 / 1437هـ وبرعاية الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان ومشاركة جمعية زهرة وبحضور نخبة من سيدات المجتمع المديني، فعاليات الشهر التوعوي لسرطان الثدي 2015م، بمجمع النور التجاري والتي ستستمر حتى 11 من شهر محرم الجاري تحت شعار "طمنينا عنك ... واكتشفي السر".
وأوضحت الدكتورة منال معجون (المنسق المحلي والمشرفة على الحملة بصحة المدينة) أن الفعاليات تهدف للتوعية بأعراض وعلامات سرطان الثدي والعوامل التي تؤدي إلى زيادة احتمالات الإصابة وطرق المتابعة مع الطبيب المعالج بعد نهاية العلاج وأهمية فحص الماموجرام وتصحيح المفاهيم الخاطئة حول هذا المرض، وأضافت الدكتورة منال معجون بأن الكشف المبكر عن طريق إجراء الفحص الذاتي للثدي والإفصاح عن التغيرات غير الطبيعية التي تطرأ بالإضافة إلى نشر الوعي حول أسباب الإصابة ومعرفة الأعراض والعلامات تؤدي بإذن الله للوقاية من سرطان الثدي.
واشتملت فعاليات التوعية بسرطان الثدي من خلال البيت الوردي على إقامة معرض تثقيفي متكامل بفريق عمل مختص في تقديم التوعية والنصائح والإرشادات الطبية التي تحث على عمل الفحص الذاتي الشهري للثدي والفحص السريري، وإجراء فحص الماموجرام سنوياً للسيدات ذات المعدل العادي ابتداءً من سن الأربعين.
ومما يجدر ذكره أنه وفي بادرة هي الأولى من نوعها على مستوى منطقة المدينة المنورة تم تجهيز جناح خاص للسيدات من فئة الصم والبكم لتشجيعهم على زيارة البيت الوردي، بوجود مترجمة للغة الإشارة لتوعية هذه الفئة من المجتمع بسرطان الثدي وطرق الوقاية منه وتدريبهم على إجراء الفحص الذاتي، كما تمت طباعة منشورات توعوية بلغة (برايل) المخصصة للقراءة عن طريق حاسة اللمس، هذا وقد نالت فعاليات البيت الوردي إعجاب العديد من السيدات اللواتي أكدن على بساطة إيصال الرسائل التوعوية لهم وتفعيل دور المرأة السعودية في خدمة وطنها ومجتمعها.
وأوضحت الدكتورة منال معجون (المنسق المحلي والمشرفة على الحملة بصحة المدينة) أن الفعاليات تهدف للتوعية بأعراض وعلامات سرطان الثدي والعوامل التي تؤدي إلى زيادة احتمالات الإصابة وطرق المتابعة مع الطبيب المعالج بعد نهاية العلاج وأهمية فحص الماموجرام وتصحيح المفاهيم الخاطئة حول هذا المرض، وأضافت الدكتورة منال معجون بأن الكشف المبكر عن طريق إجراء الفحص الذاتي للثدي والإفصاح عن التغيرات غير الطبيعية التي تطرأ بالإضافة إلى نشر الوعي حول أسباب الإصابة ومعرفة الأعراض والعلامات تؤدي بإذن الله للوقاية من سرطان الثدي.
واشتملت فعاليات التوعية بسرطان الثدي من خلال البيت الوردي على إقامة معرض تثقيفي متكامل بفريق عمل مختص في تقديم التوعية والنصائح والإرشادات الطبية التي تحث على عمل الفحص الذاتي الشهري للثدي والفحص السريري، وإجراء فحص الماموجرام سنوياً للسيدات ذات المعدل العادي ابتداءً من سن الأربعين.
ومما يجدر ذكره أنه وفي بادرة هي الأولى من نوعها على مستوى منطقة المدينة المنورة تم تجهيز جناح خاص للسيدات من فئة الصم والبكم لتشجيعهم على زيارة البيت الوردي، بوجود مترجمة للغة الإشارة لتوعية هذه الفئة من المجتمع بسرطان الثدي وطرق الوقاية منه وتدريبهم على إجراء الفحص الذاتي، كما تمت طباعة منشورات توعوية بلغة (برايل) المخصصة للقراءة عن طريق حاسة اللمس، هذا وقد نالت فعاليات البيت الوردي إعجاب العديد من السيدات اللواتي أكدن على بساطة إيصال الرسائل التوعوية لهم وتفعيل دور المرأة السعودية في خدمة وطنها ومجتمعها.