معهد البحوث والدراسات الاستشارية في الجامعة الإسلامية يطلق مكاتب الخبرة
رائد العودة - أطلق معهد البحوث والدراسات الاستشارية بالجامعة الإسلامية مشروع مكاتب الخبرة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة .
أوضح ذلك فضيلة عميد المعهد الدكتور سليمان بن عبد الله الرومي حيث قال: تعتبر هذه المكاتب من أهم الخدمات التي تقدمها الجامعات من خلال معاهد الدراسات والخدمات الاستشارية لتعزيز مبدأ الشراكة الاستراتيجية بينها وبين كافة فئات المجتمع بهدف توظيف إمكانات الجامعات المختلفة من أجل تحويل المعرفة والخبرة المتوفرة لدى منسوبيها بما يخدم المشاريع الاقتصادية والتنموية في المملكة ، وتحقيق التنمية المستدامة مما يساهم في تنمية الإيرادات الذاتية لتلك الجامعات.
وعلى هذا الأساس، فإن مكاتب الخبرة تمثل وسيلة مناسبة لاستثمار الموارد البشرية المؤهلة والمتخصصة، والإمكانات والقدرات المادية والمعرفية وتسخيرها لخدمة المجتمع بشكل عام، والقطاع العام وقطاع الأعمال بشكل خاص، وذلك بإتاحة الفرصة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة للإفادة من معارفهم وخبراتهم في معالجة قضايا المجتمع، وتقديم خدمات استشارية وبحثية وتدريبية متميزة لكافة فئات المجتمع في كافة التخصصات والمجالات العلمية والبحثية مقابل عوائد مالية مناسبة.
هذا وقد قدّم فضيلة عميد المعهد الدكتور الرومي أصالة عن نفسه ونيابة عن منسوبي المعهد شكره وتقديره لفضيلة مدير الجامعة الإسلامية المكلف الأستاذ الدكتور إبراهيم بن علي العبيد على تذليله كافة الصعوبات لفتح هذا المجال المتمثل في مكاتب الخبرة دعماً لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة بمختلف تخصصاتهم ولفتح المجال أمامهم لخدمة مجتمعهم ، والشكر لفضيلته على عنايته ومتابعته للمعهد وحرصه على تطوير الآداء فيه .
الجدير بالذكر أن معهد البحوث والدراسات الاستشارية ينفذ عدداً من البرامج والمشاريع ويعقد عدداً من الشراكات مع العديد من الجهات الحكومية والخاصة وفق رسالته المتمثلة في تطوير المجتمع المحلي والعالمي من خلال التوظيف الأمثل لإمكانات الجامعة العلمية والفنية في تقديم الخدمات العلمية والتدريبية والاستشارية .
أوضح ذلك فضيلة عميد المعهد الدكتور سليمان بن عبد الله الرومي حيث قال: تعتبر هذه المكاتب من أهم الخدمات التي تقدمها الجامعات من خلال معاهد الدراسات والخدمات الاستشارية لتعزيز مبدأ الشراكة الاستراتيجية بينها وبين كافة فئات المجتمع بهدف توظيف إمكانات الجامعات المختلفة من أجل تحويل المعرفة والخبرة المتوفرة لدى منسوبيها بما يخدم المشاريع الاقتصادية والتنموية في المملكة ، وتحقيق التنمية المستدامة مما يساهم في تنمية الإيرادات الذاتية لتلك الجامعات.
وعلى هذا الأساس، فإن مكاتب الخبرة تمثل وسيلة مناسبة لاستثمار الموارد البشرية المؤهلة والمتخصصة، والإمكانات والقدرات المادية والمعرفية وتسخيرها لخدمة المجتمع بشكل عام، والقطاع العام وقطاع الأعمال بشكل خاص، وذلك بإتاحة الفرصة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة للإفادة من معارفهم وخبراتهم في معالجة قضايا المجتمع، وتقديم خدمات استشارية وبحثية وتدريبية متميزة لكافة فئات المجتمع في كافة التخصصات والمجالات العلمية والبحثية مقابل عوائد مالية مناسبة.
هذا وقد قدّم فضيلة عميد المعهد الدكتور الرومي أصالة عن نفسه ونيابة عن منسوبي المعهد شكره وتقديره لفضيلة مدير الجامعة الإسلامية المكلف الأستاذ الدكتور إبراهيم بن علي العبيد على تذليله كافة الصعوبات لفتح هذا المجال المتمثل في مكاتب الخبرة دعماً لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة بمختلف تخصصاتهم ولفتح المجال أمامهم لخدمة مجتمعهم ، والشكر لفضيلته على عنايته ومتابعته للمعهد وحرصه على تطوير الآداء فيه .
الجدير بالذكر أن معهد البحوث والدراسات الاستشارية ينفذ عدداً من البرامج والمشاريع ويعقد عدداً من الشراكات مع العديد من الجهات الحكومية والخاصة وفق رسالته المتمثلة في تطوير المجتمع المحلي والعالمي من خلال التوظيف الأمثل لإمكانات الجامعة العلمية والفنية في تقديم الخدمات العلمية والتدريبية والاستشارية .