فريق ( لأمتنا نحيا ) يطلق مبادرة ( لأنها المدينة )
بندر الترجمي - أطلق فريق لأمتنا نحيا بالمدينة المنورة خلال إجازة عيد الأضحى المبارك مبادرة ( لأنها المدينة ) للمساهمة في رفع وعي المجتمع بضرورة المحافظة على نظافة مدينة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه.
حيث انطلق خمسة عشر شاباً بقيادة الأستاذ ريان العروي في الطرق العامة ومخططات المدينة بسياراتهم وسيراً على الأقدام وهم يحملون شعارات تحتوي على عدة رسائل إيجابية تحفز على المحافظة على نظافة الأماكن العامة وتركها بحال أفضل مما كانت عليه.
وقد ساعد في التجهيز للمبادرة الأستاذ مروان المرواني من مركز ريادة الأعمال, كما ساهم بكتابة الشعارات كل من الخطاط زايد الجهني, الفنانه التشكيلية وديان الحميدان الخطاطه مودة فلاته.
ومما دفع الفريق إلى تمديد أيام المبادرة التشجيع الحار من كافة أفراد المجتمع ومختلف فئاتهم، إضافة إلى تفاعلهم معهم وتعاونهم في تنظيف الأماكن وجمع المهملات داخل الأكياس التي قام الفريق بتوزيعها عليهم.
وعن فكرة المبادرة أفادت قائدة فريق لأمتنا نحيا الأستاذة نهلة السحيمي بأن المدينة ونظراً لقلة المنتزهات والحدائق العامة فيها تشهد كثافة التجمعات العائلية داخل المخططات للاحتفال بالعيد وإقامة حفلات الشواء, والتي للآسف ينتج عنها غالباً تراكم القاذورات والمخلفات في هذه الأماكن, الأمر الذي دفعنا لإطلاق هذه المبادرة من باب المسؤولية المجتمعية ومن باب ضرورة المحافظة على نظافة مدينة هي من أطهر البقاع على وجه الأرض.
حيث انطلق خمسة عشر شاباً بقيادة الأستاذ ريان العروي في الطرق العامة ومخططات المدينة بسياراتهم وسيراً على الأقدام وهم يحملون شعارات تحتوي على عدة رسائل إيجابية تحفز على المحافظة على نظافة الأماكن العامة وتركها بحال أفضل مما كانت عليه.
وقد ساعد في التجهيز للمبادرة الأستاذ مروان المرواني من مركز ريادة الأعمال, كما ساهم بكتابة الشعارات كل من الخطاط زايد الجهني, الفنانه التشكيلية وديان الحميدان الخطاطه مودة فلاته.
ومما دفع الفريق إلى تمديد أيام المبادرة التشجيع الحار من كافة أفراد المجتمع ومختلف فئاتهم، إضافة إلى تفاعلهم معهم وتعاونهم في تنظيف الأماكن وجمع المهملات داخل الأكياس التي قام الفريق بتوزيعها عليهم.
وعن فكرة المبادرة أفادت قائدة فريق لأمتنا نحيا الأستاذة نهلة السحيمي بأن المدينة ونظراً لقلة المنتزهات والحدائق العامة فيها تشهد كثافة التجمعات العائلية داخل المخططات للاحتفال بالعيد وإقامة حفلات الشواء, والتي للآسف ينتج عنها غالباً تراكم القاذورات والمخلفات في هذه الأماكن, الأمر الذي دفعنا لإطلاق هذه المبادرة من باب المسؤولية المجتمعية ومن باب ضرورة المحافظة على نظافة مدينة هي من أطهر البقاع على وجه الأرض.