الرئاسة العامة توفر 6000 موظف لخدمة الجاج في الموسم الثاني
حاتم الرحيلي: أكملت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي كافة استعداداتها الخدمية لاستقبال الموسم الثاني لحج هذا العام 1436هـ ضمن حملة خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا لعامها الثالث على التوالي وذلك بتوفير كافة الخدمات التي تقدمها الوكالة لتسهيل أداء زائري المسجد النبوي من حجاج بيت الله الحرام لعباداتهم بكل يسر وسهولة .
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والإعلام بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي المستشار عبدالواحد بن علي الحطاب أن الوكالة ومن خلال إداراتها الخدمية التي تضع خططها ومقترحاتها لتوفير جميع الخدمات لراحة الحجاج والزوار على مدار الساعة وتنفيذ الخطط من خلال أكثر من ( 6000 ) موظف وموظفة وعامل وعاملة والقيام بجميع الترتيبات اللازمة من فرش المسجد النبوي وسطحه والأجزاء المخصصة للصلاة في الساحات الغربية والشمالية والشرقية والجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية بعدد أكثر من ( 16 ألف ) سجادة المعلمة باستقامة الصفوف وتسهيل السلام على الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما والتنسيق لإقامة الدروس الشرعية وبعدة لغات لاستفادة الزوار والاجابة على استفساراتهم .وفتح الممرات في الساحات وفي داخل المسجد النبوي والسطح وانتشار المراقبين لتوجيه المصلين من الرجال لأقسام الرجال وللأماكن الخالية وتوجيه النساء لأقسامهن والساحات المخصصة لهن و تم توفير أكثر من (15000) حافظة لمياه زمزم الباردة والتي تورد من بئر زمزم بمكة المكرمة بواقع ثلاثمائة طن يوميا بصهاريج خاصه بزمزم و (40( خزان من المياه الباردة مع الكاسات النظيفة ذات الاستخدام الواحد بالإضافة الى عشرين موقع للمشارب بها (385) نافورة شرب في ساحات المسجد النبوي ،وتشرع أكثر من ( 100 ) باب وتشغيل السلالم الكهربائية عليها المشرفين لمنع دخول أي شيء يؤثر على نظافة أو هدوء المسجد كل ذلك مهيأ لدخول المصلين للمسجد النبوي والصعود للسطح وتشغيل كامل الطاقة الخاصة بالتكييف وكذلك تشغيل (250) مظلة و ( 436 ) مروحة رذاذ لتلطيف الجو داخل ساحات المسجد النبوي وكذلك تهيئة مواقف السيارات تحت الساحات والتي تستوعب حوالي (5000 ) سيارة وتشغيل كامل مباني الخدمات الخاصة بالوضوء سواء الخاصة بالنساء أو الخاصة بالرجال والتي فيها أكثر من (11.000 ) نقطة وضوء وتشغيل السلالم الكهربائية المؤدية اليها وتوفير جميع الخدمات الإرشادية والعناية بهم لينعم المصلون بجو لطيف وعبادة خاشعة بإذن الله . كذلك الاهتمام بالأقسام النسائية وقيام الموظفات ذوات الخبرة بإدارة ومتابعة اكتمال جميع الخدمات من نظافة وسقيا وحراسة الابواب ومراقبة مباني الخدمات النسائية ووجود المترجمات وترتيب ثلاث فترات لدخول النساء للروضة والصلاة فيها دون اختلاط بالرجال الاولى من شروق الشمس حتى قبيل الظهر والثانية من بعد الظهر حتى قبيل العصر والثالثة من بعد صلاة العشاء حتى منصف الليل.
وبين الحطاب أن توفير جميع الخدمات وتطويرها يأتي بتوجيه من معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام و المسجد النبوي و معالي الشيخ عبد العزيز بن عبدالله الفالح نائب الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي وفضيلة الدكتور علي بن سليمان العبيد وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي لتحقيق تطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وسمو أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز لينعم الحجاج والزوار بالراحة والطمأنينة والخشوع أثناء أداءهم العبادات داخل المسجد النبوي وسطحه وساحاته .
وأضاف أن حملة خدمة الحاج والزائر التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة في الموسم الاول بحضور معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مستمرة في الموسم الثاني وهي برامج وأنشطه يتحقق من خلالها اكرام الزوار وإشعارهم بمكانتهم بتقديم الإهداءات المتنوعة .وذلك امتثال لما جاء في الكتاب والسنه من تعظيم الشعائر واجلال واحترام من يأتي اليها . وامتثال الاخلاق الإسلامية الحسنه والقيم الحميدة الموروثة عن الاباء والاجداد في طيبة الطيبة اشعار ضيوف الرحمن بأنهم ضيوف مكرمون وزوار مقدرون وان موظفي وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي يتشرفون ويعتزون بخدمتهم وان هذه الخدمة وسام يفتخرون به. وكل ما تقدمه وكالة الرئاسة هو دعم من حكومة المملكة العربية السعودية فجزى الله خادم الحرمين الشرفين وحكومته الرشيدة خير الجزاء لقاء جهودهم العظيمة لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين.
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والإعلام بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي المستشار عبدالواحد بن علي الحطاب أن الوكالة ومن خلال إداراتها الخدمية التي تضع خططها ومقترحاتها لتوفير جميع الخدمات لراحة الحجاج والزوار على مدار الساعة وتنفيذ الخطط من خلال أكثر من ( 6000 ) موظف وموظفة وعامل وعاملة والقيام بجميع الترتيبات اللازمة من فرش المسجد النبوي وسطحه والأجزاء المخصصة للصلاة في الساحات الغربية والشمالية والشرقية والجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية بعدد أكثر من ( 16 ألف ) سجادة المعلمة باستقامة الصفوف وتسهيل السلام على الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما والتنسيق لإقامة الدروس الشرعية وبعدة لغات لاستفادة الزوار والاجابة على استفساراتهم .وفتح الممرات في الساحات وفي داخل المسجد النبوي والسطح وانتشار المراقبين لتوجيه المصلين من الرجال لأقسام الرجال وللأماكن الخالية وتوجيه النساء لأقسامهن والساحات المخصصة لهن و تم توفير أكثر من (15000) حافظة لمياه زمزم الباردة والتي تورد من بئر زمزم بمكة المكرمة بواقع ثلاثمائة طن يوميا بصهاريج خاصه بزمزم و (40( خزان من المياه الباردة مع الكاسات النظيفة ذات الاستخدام الواحد بالإضافة الى عشرين موقع للمشارب بها (385) نافورة شرب في ساحات المسجد النبوي ،وتشرع أكثر من ( 100 ) باب وتشغيل السلالم الكهربائية عليها المشرفين لمنع دخول أي شيء يؤثر على نظافة أو هدوء المسجد كل ذلك مهيأ لدخول المصلين للمسجد النبوي والصعود للسطح وتشغيل كامل الطاقة الخاصة بالتكييف وكذلك تشغيل (250) مظلة و ( 436 ) مروحة رذاذ لتلطيف الجو داخل ساحات المسجد النبوي وكذلك تهيئة مواقف السيارات تحت الساحات والتي تستوعب حوالي (5000 ) سيارة وتشغيل كامل مباني الخدمات الخاصة بالوضوء سواء الخاصة بالنساء أو الخاصة بالرجال والتي فيها أكثر من (11.000 ) نقطة وضوء وتشغيل السلالم الكهربائية المؤدية اليها وتوفير جميع الخدمات الإرشادية والعناية بهم لينعم المصلون بجو لطيف وعبادة خاشعة بإذن الله . كذلك الاهتمام بالأقسام النسائية وقيام الموظفات ذوات الخبرة بإدارة ومتابعة اكتمال جميع الخدمات من نظافة وسقيا وحراسة الابواب ومراقبة مباني الخدمات النسائية ووجود المترجمات وترتيب ثلاث فترات لدخول النساء للروضة والصلاة فيها دون اختلاط بالرجال الاولى من شروق الشمس حتى قبيل الظهر والثانية من بعد الظهر حتى قبيل العصر والثالثة من بعد صلاة العشاء حتى منصف الليل.
وبين الحطاب أن توفير جميع الخدمات وتطويرها يأتي بتوجيه من معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام و المسجد النبوي و معالي الشيخ عبد العزيز بن عبدالله الفالح نائب الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي وفضيلة الدكتور علي بن سليمان العبيد وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي لتحقيق تطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وسمو أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز لينعم الحجاج والزوار بالراحة والطمأنينة والخشوع أثناء أداءهم العبادات داخل المسجد النبوي وسطحه وساحاته .
وأضاف أن حملة خدمة الحاج والزائر التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة في الموسم الاول بحضور معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مستمرة في الموسم الثاني وهي برامج وأنشطه يتحقق من خلالها اكرام الزوار وإشعارهم بمكانتهم بتقديم الإهداءات المتنوعة .وذلك امتثال لما جاء في الكتاب والسنه من تعظيم الشعائر واجلال واحترام من يأتي اليها . وامتثال الاخلاق الإسلامية الحسنه والقيم الحميدة الموروثة عن الاباء والاجداد في طيبة الطيبة اشعار ضيوف الرحمن بأنهم ضيوف مكرمون وزوار مقدرون وان موظفي وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي يتشرفون ويعتزون بخدمتهم وان هذه الخدمة وسام يفتخرون به. وكل ما تقدمه وكالة الرئاسة هو دعم من حكومة المملكة العربية السعودية فجزى الله خادم الحرمين الشرفين وحكومته الرشيدة خير الجزاء لقاء جهودهم العظيمة لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين.