مركز تعظيم القرآن الكريم يُصدر كتاب "تفسير المدينة المنورة"
أصدر مركز تعظيم القرآن الكريم بالمدينة المنورة مؤخراً, كتاب "تفسير المدينة المنورة" الذي يعتمد أسلوباً مبتكراً يتناسب مع فئات القرّاء كافة، ويجمع بين الأصالة والمعاصرة ويُلبِّي رغبة المبتدئين والمثقفين والمتخصصين على حدٍّ سواء.
وأوضح رئيس مجلس إدارة المركز المشرف على إعداد تفسير المدينة المنورة الدكتور عماد بن زهير حافظ أن هذا التفسير قام بتأليفه ومراجعته نخبة من المفسرين، واستغرق إعداده عامين، وطُبع طباعة فاخرة في مجلدين كبيرين على نفقة أحد المحسنين ويوزّع مجاناً، فيما سيتم تسجيله صوتيًّا في استديو المركز وتوفير نسخة رقميّة منه للتحميل المجاني على موقع المركز على الإنترنت.
وأفاد أن التفسير وُضعت لتأليفه ضوابط علمية أهمّها صياغة العبارة الفصيحة المختصرة المتضمّنة للأساليب البلاغية والأوجه الإعرابية، مع التزام منهج أهل السنة والجماعة في اجتناب التأويل في صفات الله عز وجلّ، والإعراض عن إيراد الخلافات اللغوية والمذهبية باختيار الراجح من الأقوال، وتجنُّب الأحاديث الواهية والإسرائيليات والحكايات والاستطرادات الفقهية والنحوية، كما رُوعي في صياغته تيسير الترجمة إلى اللغات الأخرى.
وبيّن أن التفسير اعتنى بالوقوف النبويّة باستنباط جديد ينشر لأول مرة، كما رُوعي فيه إيراد الإعجاز القرآني العلمي والبياني، والفوائد والاستنباطات في مختلف العلوم كالعقيدة والفقه واللغة والطب والفلك والهندسة، حيث جُعلت لها كشافات في آخر الكتاب.
وأوضح رئيس مجلس إدارة المركز المشرف على إعداد تفسير المدينة المنورة الدكتور عماد بن زهير حافظ أن هذا التفسير قام بتأليفه ومراجعته نخبة من المفسرين، واستغرق إعداده عامين، وطُبع طباعة فاخرة في مجلدين كبيرين على نفقة أحد المحسنين ويوزّع مجاناً، فيما سيتم تسجيله صوتيًّا في استديو المركز وتوفير نسخة رقميّة منه للتحميل المجاني على موقع المركز على الإنترنت.
وأفاد أن التفسير وُضعت لتأليفه ضوابط علمية أهمّها صياغة العبارة الفصيحة المختصرة المتضمّنة للأساليب البلاغية والأوجه الإعرابية، مع التزام منهج أهل السنة والجماعة في اجتناب التأويل في صفات الله عز وجلّ، والإعراض عن إيراد الخلافات اللغوية والمذهبية باختيار الراجح من الأقوال، وتجنُّب الأحاديث الواهية والإسرائيليات والحكايات والاستطرادات الفقهية والنحوية، كما رُوعي في صياغته تيسير الترجمة إلى اللغات الأخرى.
وبيّن أن التفسير اعتنى بالوقوف النبويّة باستنباط جديد ينشر لأول مرة، كما رُوعي فيه إيراد الإعجاز القرآني العلمي والبياني، والفوائد والاستنباطات في مختلف العلوم كالعقيدة والفقه واللغة والطب والفلك والهندسة، حيث جُعلت لها كشافات في آخر الكتاب.