جمعية طيبة تستضيف مدربات بالانتخابات البلدية
لقاء تعريفي بالانتخابات البلدية لنساء المدينة المنورة
ســاره الشريف - عقد لقاء تعريفي بالانتخابات البلدية بجمعية طيبة النسائية للتنمية الاجتماعية للمدربتين بفريق التدريب و المساندة بالانتخابات البلدية الأستاذة سمية أسعد شيرة و الأستاذة عفاف أبو طربوش حيث شمل اللقاء التعريف بالانتخابات البلدية و التعريف بالمستجدات للمجلس البلدي في دورته الثالثة والتي كانت بتخفيض سن الناخب إلى 18 سنة بدلاً من 21 و زيادة عدد الدوائر و الأعضاء المنتخبين في كل دائرة و يحق للمرأة المشاركة في الانتخابات البلدية و التوسع في صلاحيات المجالس البلدية و إنتخاب ثلثي أعضاء كل مجلس بلدي بدلا من النصف و رفع مستوى التأهيل التعليمي للمرشح, و التعريف بأهداف مشاركة المرأة السعودية و الدخول بالانتخابات رغبة بالمشاركة و إثبات قدرتهن على التغيير و المتابعة .
كما تعود مشاركة المرأة السعودية بالانتخابات البلدية نقطة قوة وإستمرارية في التطور و مشاركة الرجل في التنمية و صنع القرار , و هذا بحضور عدد من نساء المدينة المنورة و أعضاء مجلس الإدارة بجمعية طيبة وتعريفهن بكيفية المشاركة و المزايا المستجدة في هذه الدورة بالإضافة لحثهن في اختيار الأكفأ بالنهوض على مستوى الخدمات البلدية .
وقد لقي اللقاء التعريفي اعجاب و استحسان الحاضرات و كان لهن كلمة عبرن فيها عن سعادتهن وتحدثت "عائشة الحمد" فرصة قيمة لإجتماع عدد من نساء المدينة المنورة للإستفادة من خلال المدربتين في اهداف المجلس البلدي و أماكن الانتخاب لكل دائرة و حي و نتطلع كنساء المدينة بأن يُقدم الجميع للمنطقة ما يشرف هذا البلد من تحمل الأمانة و من خدمات بلدية و حملات إجتماعية تصب في خدمة المنطقة , بالإضافة لـ "مي الأنصاري " خرجنا ملمين بكل تفاصيل الإنتخابات و مراحل البرنامج الزمني لكل من مرحلة قيد ناخب و مرحلة تسجيل المرشحين و مرحلة الاقتراع و أكدت بأن أملنا كبير في المرأة السعودية. و بالإضافة لـ "عائشة عبدالحميد البكري" سعدنا بهذا اللقاء و نتطلع للإنجاز الذي سيقدم للوطن بمشاركة المرأة في المجلس البلدي وخاصة من تفوز من النساء بالمدينة المنورة ان تستطيع تقدم خدمة كبيرة للمدينة المنورة خاصة وللمملكة عامة.
فيما أكدت رئيسة المجلس الإداري بجمعية طيبة النسائية للتمنية الإجتماعية الأستاذة منى بنت منصور الشريف حرصت جمعية طيبة منذ تأسيسها على دعم كافة المبادرات التي تعنى بتمنية المرأة و تفعيل دورها بالمشاركة الاجتماعية بمشاركتهن في بناء المجتمع كما أوجه الشكر الجزيل للقيادة الرشيدة و دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لإبراز دور المرأة الهام من خلال الموافقة السامية بدخول المرأة السعودية في الانتخابات البلدية.
وقد عبرت سمية أسعد شيرة مدربة بالإنتخابات البلدية تعتبر مشاركة المرأة السعودية لأول مرة في إنتخابات المجلس البلدي في دورته الثالثة فرصة تاريخيه أستحقتها بجدارة بعد مطالبات مضى عليها أكثر من عشر سنوات وتحققت لها بفضل الله تعالى بقرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يرحمه الله عام ٢٠١١م والذي أعلن من خلاله إمكانية دخول المرأة لكل من مجلس الشورى والمجالس البلدية .
وعزز هذا القرار دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله بتمكين المرأة وتعزيز دورها في تنمية المجتمع والمشاركة في صنع القرار من بوابة الدورة الثالثة للإنتخابات المحلية .
كما أوضحت " شيرة " كان من الأهمية عقد لقاءات مباشرة مع سيدات المدينة المنورة تهدف إلى رفع الوعي الإنتخابي بحكم حداثة التجربة وتأخرهن دورتين سابقتين عن الرجال وتقديم برامج تثقيفية وتوعوية للعملية الإنتخابية وحثهن على المشاركة الفاعلة بالتوجه للمراكز الإنتخابية والتسجيل كناخبة أو مرشحة خصوصاً أن المرأة ملمّة بهموم حيّها وتعي جيداً الإحتياجات اللازمة لتحسين وتطوير البيئة المحيطة بها .
ونحن على يقين بأن المرأة ستسعى للنجاح في هذه التجربة كونها تجربة جديدة ترغب من خلالها إبراز قدرتها وكفاءتها وتقديم كل ما يخدم وطنها وستفعل بإذن الله.
كما تعود مشاركة المرأة السعودية بالانتخابات البلدية نقطة قوة وإستمرارية في التطور و مشاركة الرجل في التنمية و صنع القرار , و هذا بحضور عدد من نساء المدينة المنورة و أعضاء مجلس الإدارة بجمعية طيبة وتعريفهن بكيفية المشاركة و المزايا المستجدة في هذه الدورة بالإضافة لحثهن في اختيار الأكفأ بالنهوض على مستوى الخدمات البلدية .
وقد لقي اللقاء التعريفي اعجاب و استحسان الحاضرات و كان لهن كلمة عبرن فيها عن سعادتهن وتحدثت "عائشة الحمد" فرصة قيمة لإجتماع عدد من نساء المدينة المنورة للإستفادة من خلال المدربتين في اهداف المجلس البلدي و أماكن الانتخاب لكل دائرة و حي و نتطلع كنساء المدينة بأن يُقدم الجميع للمنطقة ما يشرف هذا البلد من تحمل الأمانة و من خدمات بلدية و حملات إجتماعية تصب في خدمة المنطقة , بالإضافة لـ "مي الأنصاري " خرجنا ملمين بكل تفاصيل الإنتخابات و مراحل البرنامج الزمني لكل من مرحلة قيد ناخب و مرحلة تسجيل المرشحين و مرحلة الاقتراع و أكدت بأن أملنا كبير في المرأة السعودية. و بالإضافة لـ "عائشة عبدالحميد البكري" سعدنا بهذا اللقاء و نتطلع للإنجاز الذي سيقدم للوطن بمشاركة المرأة في المجلس البلدي وخاصة من تفوز من النساء بالمدينة المنورة ان تستطيع تقدم خدمة كبيرة للمدينة المنورة خاصة وللمملكة عامة.
فيما أكدت رئيسة المجلس الإداري بجمعية طيبة النسائية للتمنية الإجتماعية الأستاذة منى بنت منصور الشريف حرصت جمعية طيبة منذ تأسيسها على دعم كافة المبادرات التي تعنى بتمنية المرأة و تفعيل دورها بالمشاركة الاجتماعية بمشاركتهن في بناء المجتمع كما أوجه الشكر الجزيل للقيادة الرشيدة و دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لإبراز دور المرأة الهام من خلال الموافقة السامية بدخول المرأة السعودية في الانتخابات البلدية.
وقد عبرت سمية أسعد شيرة مدربة بالإنتخابات البلدية تعتبر مشاركة المرأة السعودية لأول مرة في إنتخابات المجلس البلدي في دورته الثالثة فرصة تاريخيه أستحقتها بجدارة بعد مطالبات مضى عليها أكثر من عشر سنوات وتحققت لها بفضل الله تعالى بقرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يرحمه الله عام ٢٠١١م والذي أعلن من خلاله إمكانية دخول المرأة لكل من مجلس الشورى والمجالس البلدية .
وعزز هذا القرار دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله بتمكين المرأة وتعزيز دورها في تنمية المجتمع والمشاركة في صنع القرار من بوابة الدورة الثالثة للإنتخابات المحلية .
كما أوضحت " شيرة " كان من الأهمية عقد لقاءات مباشرة مع سيدات المدينة المنورة تهدف إلى رفع الوعي الإنتخابي بحكم حداثة التجربة وتأخرهن دورتين سابقتين عن الرجال وتقديم برامج تثقيفية وتوعوية للعملية الإنتخابية وحثهن على المشاركة الفاعلة بالتوجه للمراكز الإنتخابية والتسجيل كناخبة أو مرشحة خصوصاً أن المرأة ملمّة بهموم حيّها وتعي جيداً الإحتياجات اللازمة لتحسين وتطوير البيئة المحيطة بها .
ونحن على يقين بأن المرأة ستسعى للنجاح في هذه التجربة كونها تجربة جديدة ترغب من خلالها إبراز قدرتها وكفاءتها وتقديم كل ما يخدم وطنها وستفعل بإذن الله.