ندوة المريبض تكرم 20 مبتعثا من رواد العمل التطوعي في بريطانيا
حسن النجراني - لندن:
كرمت ندوة سعود المريبض 20 مبتعثا من رواد العمل التطوعي في بريطانيا وذلك خلال فعاليات ندوة دور المبتعثين الخليجيين في تنمية أوطانهم ومجتمعاتهم التي اختتمت مساء أمس بمدينة ليستر البريطانية بحضور عدد من المثقفين والأدباء والمبتعثين.
وبدء الحفل بآي من الذكر الحكيم ثم تم عرض نبذة عن ندوة سعود المريبض التي تم إطلاقها قبل 20 عاماً بمناسبة اختيار الرياض عاصمة للثقافة العربية، وتناقش عدداً من الجوانب الثقافية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها من المواضيع، كما استضافت الندوة وفود ثقافية من داخل المملكة وخارجها.
بعد ذلك ألقى المبتعث ظافر الحلافي، كلمة المبتعثين الخليجيين، أشار فيها إلى أهمية الندوة في تسليط الضوء على ما هو مأمول من المبتعثين الخليجيين تجاه دولهم وأوطانهم ومجتمعاتهم، مشيراً إلى أهمية نقل المعرفة وخدمة الوطن.
عقب ذلك، انطلقت ندوة سعود المريبض والتي دارت حول ما هو المأمول من المبتعثين الخليجيين تجاه أوطانهم ومجتمعاتهم والذي تحدث فيها كل من عميد القبول والتسجيل بجامعة الطائف الدكتور هشام الزير، وعضو مجلس الشورى سابقا نجيب الزامل واستعرضا أثر الابتعاث في توطين المعرفة والعلم، واكتساب العلوم والمعارف لخدمة الأوطان والمجتمعات، بالإضافة إلى عكس الصورة الحقيقية للبلدان الخليجية، مؤكدين على أهمية الانضباط والانتظام والجدية في التعليم، وتحقيق الأهداف الاستراتيجية من الابتعاث، وفي ختام الندوة تم فتح باب الحوار والنقاش.
ثم تحدث مؤسس الندوة الشيخ سعود المريبض في كلمة أكد فيها على الدعم الذي تجده الندوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، ساردا تاريخ الندوة وانطلاقتها، وكذلك أهداف الندوة والتي تتعلق بتشجيع أبناء الوطن على العلم والمعرفة، وإيجاد بيئة حاضنة للمثقفين، وأن وجود الندوة في بريطانيا لأول مرة هو لتسليط الضوء على المبتعثين وكونهم سفراء للوطن.
وفي ختام فعاليات الندوة تم تكريم المشاركين في الندوة وكذلك رواد العمل التطوعي في بريطانيا.
كرمت ندوة سعود المريبض 20 مبتعثا من رواد العمل التطوعي في بريطانيا وذلك خلال فعاليات ندوة دور المبتعثين الخليجيين في تنمية أوطانهم ومجتمعاتهم التي اختتمت مساء أمس بمدينة ليستر البريطانية بحضور عدد من المثقفين والأدباء والمبتعثين.
وبدء الحفل بآي من الذكر الحكيم ثم تم عرض نبذة عن ندوة سعود المريبض التي تم إطلاقها قبل 20 عاماً بمناسبة اختيار الرياض عاصمة للثقافة العربية، وتناقش عدداً من الجوانب الثقافية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها من المواضيع، كما استضافت الندوة وفود ثقافية من داخل المملكة وخارجها.
بعد ذلك ألقى المبتعث ظافر الحلافي، كلمة المبتعثين الخليجيين، أشار فيها إلى أهمية الندوة في تسليط الضوء على ما هو مأمول من المبتعثين الخليجيين تجاه دولهم وأوطانهم ومجتمعاتهم، مشيراً إلى أهمية نقل المعرفة وخدمة الوطن.
عقب ذلك، انطلقت ندوة سعود المريبض والتي دارت حول ما هو المأمول من المبتعثين الخليجيين تجاه أوطانهم ومجتمعاتهم والذي تحدث فيها كل من عميد القبول والتسجيل بجامعة الطائف الدكتور هشام الزير، وعضو مجلس الشورى سابقا نجيب الزامل واستعرضا أثر الابتعاث في توطين المعرفة والعلم، واكتساب العلوم والمعارف لخدمة الأوطان والمجتمعات، بالإضافة إلى عكس الصورة الحقيقية للبلدان الخليجية، مؤكدين على أهمية الانضباط والانتظام والجدية في التعليم، وتحقيق الأهداف الاستراتيجية من الابتعاث، وفي ختام الندوة تم فتح باب الحوار والنقاش.
ثم تحدث مؤسس الندوة الشيخ سعود المريبض في كلمة أكد فيها على الدعم الذي تجده الندوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، ساردا تاريخ الندوة وانطلاقتها، وكذلك أهداف الندوة والتي تتعلق بتشجيع أبناء الوطن على العلم والمعرفة، وإيجاد بيئة حاضنة للمثقفين، وأن وجود الندوة في بريطانيا لأول مرة هو لتسليط الضوء على المبتعثين وكونهم سفراء للوطن.
وفي ختام فعاليات الندوة تم تكريم المشاركين في الندوة وكذلك رواد العمل التطوعي في بريطانيا.