تعليم المدينة و جامعة طيبة يناقشان برنامج التربية العملية
ريم الطيب - تحت رعاية مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الأستاذة مريم الجهني و في إطار التعاون و التكامل بين القطاعات التعليمية بالمدينة المنورة و بمشاركة مديرة إدارة التدريب التربوي الأستاذة مريم المحمدي و وكيلة شؤون الطالبات بجامعة طيبة الدكتورة خديجة حاجي و حضور منسقات التربية العملية بمكاتب التعليم نظمت إدارة التدريب التربوي (بنات) ورشة عمل بعنوان ( آلية تطوير الإشراف على طالبات التربية العملية بين إدارة التعليم ممثلة بإدارة التدريب و الابتعاث و وحدة التربية العملية في كلية التربية بجامعة طيبة ) بمبنى الشؤون التعليمية بالمصانع .
استهلت الورشة بكلمة لمديرة إدارة التدريب رحبت فيها بالمشاركات و أشادت بهذه المبادرة بين قطبي التعليم بالمنطقة و التي تأتي بهدف توحيد الرؤى و تنسيق العمليات و تحديد الإجراءات لتحقيق الأهداف المنشودة من برنامج التربية العملية موضحة تكليف إدارة التدريب بالإشراف على هذا الملف و تجربة الإدارة فيه العام المنصرم ومشيدة بدور و جهود و تعاون الدكتورة خديجة حاجي و الأستاذة منى المقبل منسقة التربية العملية بإدارة التدريب.
تلتها كلمة المساعدة للشؤون التعليمية أكدت فيها على أهمية التكامل و التنسيق بين كافة القطاعات في وطننا المعطاء لتحقيق الاستثمار الأفضل في الإنسان منوهة بأهمية التربية العملية في نقل الخبرات النظرية للطالبة الجامعية لتطبيقات ميدانية في مدارس التعليم العام و أهمية التخطيط للتوافق في سبيل تحويل المعرفة إلى تطبيق و ممارسات و اختتمت كلمتها بشكر الجميع لتعاونهم على تجويد لبِنات المستقبل من المعلمات .
ألقت بعدها الدكتورة خديجة حاجي كلمة باسمها و نيابة عن وحدة التربية العملية بجامعة طيبة شكرت فيها إدارة التدريب على جهودهم العام الماضي في تنسيق و تنظيم تدريب ( 1200) من طالبات التربية العملية و وضحت أن اللقاء يأتي بهدف تطويري لتنظيم تدريب ( 302) طالبة جامعية هذا العام ثم استعرضت النماذج الإدارية و الإرشادية , و بطاقات التقويم و المتابعة .
و ناقشت المشاركات دور التدريب و المكاتب في توزيع الطالبات على المدارس بناءً على نظام الجامعة , و الخطة الدراسية التي ستسند إليهن , آلية ترشيح المشرفات أو المعلمات المشرفات على طالبات التربية العملية و مهامهن دور منسقات المكاتب , و تنظيم الاتصالات الإدارية و تخلل الورشة طرح عدد من المقترحات و التوصيات التطويرية التي تكفل تيسير الإجراءات و تسهم في تحقيق الأهداف المرجوة .
استهلت الورشة بكلمة لمديرة إدارة التدريب رحبت فيها بالمشاركات و أشادت بهذه المبادرة بين قطبي التعليم بالمنطقة و التي تأتي بهدف توحيد الرؤى و تنسيق العمليات و تحديد الإجراءات لتحقيق الأهداف المنشودة من برنامج التربية العملية موضحة تكليف إدارة التدريب بالإشراف على هذا الملف و تجربة الإدارة فيه العام المنصرم ومشيدة بدور و جهود و تعاون الدكتورة خديجة حاجي و الأستاذة منى المقبل منسقة التربية العملية بإدارة التدريب.
تلتها كلمة المساعدة للشؤون التعليمية أكدت فيها على أهمية التكامل و التنسيق بين كافة القطاعات في وطننا المعطاء لتحقيق الاستثمار الأفضل في الإنسان منوهة بأهمية التربية العملية في نقل الخبرات النظرية للطالبة الجامعية لتطبيقات ميدانية في مدارس التعليم العام و أهمية التخطيط للتوافق في سبيل تحويل المعرفة إلى تطبيق و ممارسات و اختتمت كلمتها بشكر الجميع لتعاونهم على تجويد لبِنات المستقبل من المعلمات .
ألقت بعدها الدكتورة خديجة حاجي كلمة باسمها و نيابة عن وحدة التربية العملية بجامعة طيبة شكرت فيها إدارة التدريب على جهودهم العام الماضي في تنسيق و تنظيم تدريب ( 1200) من طالبات التربية العملية و وضحت أن اللقاء يأتي بهدف تطويري لتنظيم تدريب ( 302) طالبة جامعية هذا العام ثم استعرضت النماذج الإدارية و الإرشادية , و بطاقات التقويم و المتابعة .
و ناقشت المشاركات دور التدريب و المكاتب في توزيع الطالبات على المدارس بناءً على نظام الجامعة , و الخطة الدراسية التي ستسند إليهن , آلية ترشيح المشرفات أو المعلمات المشرفات على طالبات التربية العملية و مهامهن دور منسقات المكاتب , و تنظيم الاتصالات الإدارية و تخلل الورشة طرح عدد من المقترحات و التوصيات التطويرية التي تكفل تيسير الإجراءات و تسهم في تحقيق الأهداف المرجوة .