خلال العرض الثاني في "عيد طيبة36"
" قال الراوي " مسرحية تناقش العادات الاجتماعية بين القرى والمدن
أحمد دين - ضمن مسابقة أمانة منطقة المدينة المنورة للعروض المسرحية في احتفالات "عيد طيبة 36"، وبمشاركة الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالمنطقة، انطلق مساء أول أمس الاثنين على خشبة المسرح الداخلي في خمية واحة عاصمة الثقافة الاسلامية بحديقة الملك فهد المركزية العرض المسرحي الثاني " قال الراوي " من تأليف حامد الصيادي واخراج يوسف الطاسان .
وناقش العرض المسرحي واقع الحياة الاجتماعية المتمثل في العادات والتقاليد، والتفرقة بين الأبناء، اضافة الى كيفية معالجة الاتجاه والفكر خاصة بعد ظهور شبكات التواصل الاجتماعي .
وبدأت حكاية العرض المسرحي بأن هناك راوياً كان يقطع المسافات ويجمع القصص ولا أحد يستمع اليه، الى أن اختفى عن الأنظار بسبب ظهور قنوات وشبكات الاتصال الاجتماعي.
وحكى العرض المسرحي قصة اثنين من الاخوان كانوا يعيشون في قرية، حيث انتقل واحد منهم الى المدينة وانخرط في الأعمال التجارية حتى أصبح غنياً، بينما بقي أخاه في القرية يرعى المواشي.
واستكمل العرض المسرحي حكايته بأنه بعد مرور زمن نزل الرجل من القرية الى المدينة بغرض شراء سيارة، ووجد أخاه قد تغير في عاداته وتقاليده الاجتماعية، بعد أن عاش الحضارة و أصبح غنياً، فقام أخاه يحدثه ويعرفه عن العادات والتقاليد؛ ليقرب وجهات النظر بين المدن والقرى، اضافة الى عدم التفرقة بين الأبناء وحتى إن اختلفت امهاتهم، والانتباه على الابناء حتى لا ينجرفوا الى الفكر الضال والطريق الى المخدرات .
واختتم العرض المسرحي بإيصال رسالة تتمثل في أن المجتمع بحاجة الى الجميع من الأبناء سواء كانوا كبارا او صغارا، سواء كانوا قاطنين بالمدن أو القرى .
وناقش العرض المسرحي واقع الحياة الاجتماعية المتمثل في العادات والتقاليد، والتفرقة بين الأبناء، اضافة الى كيفية معالجة الاتجاه والفكر خاصة بعد ظهور شبكات التواصل الاجتماعي .
وبدأت حكاية العرض المسرحي بأن هناك راوياً كان يقطع المسافات ويجمع القصص ولا أحد يستمع اليه، الى أن اختفى عن الأنظار بسبب ظهور قنوات وشبكات الاتصال الاجتماعي.
وحكى العرض المسرحي قصة اثنين من الاخوان كانوا يعيشون في قرية، حيث انتقل واحد منهم الى المدينة وانخرط في الأعمال التجارية حتى أصبح غنياً، بينما بقي أخاه في القرية يرعى المواشي.
واستكمل العرض المسرحي حكايته بأنه بعد مرور زمن نزل الرجل من القرية الى المدينة بغرض شراء سيارة، ووجد أخاه قد تغير في عاداته وتقاليده الاجتماعية، بعد أن عاش الحضارة و أصبح غنياً، فقام أخاه يحدثه ويعرفه عن العادات والتقاليد؛ ليقرب وجهات النظر بين المدن والقرى، اضافة الى عدم التفرقة بين الأبناء وحتى إن اختلفت امهاتهم، والانتباه على الابناء حتى لا ينجرفوا الى الفكر الضال والطريق الى المخدرات .
واختتم العرض المسرحي بإيصال رسالة تتمثل في أن المجتمع بحاجة الى الجميع من الأبناء سواء كانوا كبارا او صغارا، سواء كانوا قاطنين بالمدن أو القرى .