عبر عن تعازيه ومنسوبي الجامعة لخادم الحرمين الشريفين
المزروع : عزاؤنا في الفيصل الخاتمة الحسنة التي أكرمه الله بها والشعب الذي شهد له بالإخلاص للدين والوطن
ابتهال الطيب -
عبر معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع بإسمه ونيابة عن منسوبي جامعة طيبة وطلبتها ومبتعثيها عن أحر التعازي وصادق المواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهم الله -، وللأسرة المالكة وللشعب السعودي وللأمتين العربية والإسلامية ، في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الدولة عضو مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين المشرف على الشؤون الخارجية - رحمه الله -.وقال معالي الدكتور المزروع أن المصاب جلل والفقدُ عظيم لكن لا نقول إلا ما يرضي ربنا – إنا لله وإنا إليه راجعون، لقد لكن الفقيد رمزاً للأمانة والعمل الدؤوب لتحقيق تطلعات قيادته ووطنه وأمته ولقد عرف العالم أجمع مواقفه الشجاعة وصولاته وجولاته على مدى خمسة عقود قضاها في خدمة دينه ووطنه وأمته بكل تفان وإخلاص ولقد صنع للدبلوماسية منهجأ متميزاً وكان يرحمه الله نموذجاً فريداً يستحق أن يدرس بعناية لتستفيد منه الأجيال كنموذج للإخلاص والعمل الدؤب جاءت بخاتمة حسنة في العشر الأواخر من أفضل الشهور وفي ليلة وتر وصلى عليه الآلاف في أطهر البقاع وارتفعت الدعوات له بالرحمة والمغفرة من كل بقاع الدنيا, تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وجزاه خير الجزاء عما قدمه لدينه ووطنه .
عبر معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع بإسمه ونيابة عن منسوبي جامعة طيبة وطلبتها ومبتعثيها عن أحر التعازي وصادق المواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهم الله -، وللأسرة المالكة وللشعب السعودي وللأمتين العربية والإسلامية ، في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الدولة عضو مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين المشرف على الشؤون الخارجية - رحمه الله -.وقال معالي الدكتور المزروع أن المصاب جلل والفقدُ عظيم لكن لا نقول إلا ما يرضي ربنا – إنا لله وإنا إليه راجعون، لقد لكن الفقيد رمزاً للأمانة والعمل الدؤوب لتحقيق تطلعات قيادته ووطنه وأمته ولقد عرف العالم أجمع مواقفه الشجاعة وصولاته وجولاته على مدى خمسة عقود قضاها في خدمة دينه ووطنه وأمته بكل تفان وإخلاص ولقد صنع للدبلوماسية منهجأ متميزاً وكان يرحمه الله نموذجاً فريداً يستحق أن يدرس بعناية لتستفيد منه الأجيال كنموذج للإخلاص والعمل الدؤب جاءت بخاتمة حسنة في العشر الأواخر من أفضل الشهور وفي ليلة وتر وصلى عليه الآلاف في أطهر البقاع وارتفعت الدعوات له بالرحمة والمغفرة من كل بقاع الدنيا, تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وجزاه خير الجزاء عما قدمه لدينه ووطنه .