مشروعاً عالمياً يخدم التراث المديني
(درب السنة) يرسم الملامح التاريخية والثقافية والحضارية بالمدينة المنورة
صوت المدينة – محمد العطاس -
يرسم مشروع درب السنة الملامح التاريخية والثقافية والحضارية بالمدينة المنورة ، وذلك لإحياء ذاكرة تلك الملامح، حيث يمتد المشروع على طول 3 كيلو مترات، و يبدأ من جنوب المسجد النبوي ، حتى المنطقة الشمالية المحيطة بمسجد قباء التاريخي ،وخضع المشروع قبل اعتماده من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان خلال زيارته إلى المدينة لعدد من الدراسات التي شارك فيها عدد من الجهات ذات الاختصاص .
ويتضمن المشروع إنشاء نحو 5 ساحات مختلفة, وإعادة عدد من البوابات القديمة في المدينة المنورة، بالإضافة إلى الحفاظ على المسطحات الخضراء الداخلة في نطاق المشروع ، ومن المقرر أن يحاكي مشروع درب السنة والعناصر المرتبطة به النسيج العمراني التراثي والتاريخي للمدينة المنورة
وسيضم درب السنة خمس ساحات ، حيث تشهد كل ساحة تصاميم مختلفة تحاكي كل ساحة نموذجا عمرانيا وتراثيا مختلفا يرتبط بالتاريخ والحضارة المدينية ، وستكون لكل ساحة بوابة مستقلة تحاكي البوابات القديمة التي كانت تحيط بالمسجد النبوي, روعي في تصاميمها رؤية بصرية تحاكي الترات والموروث المديني القديم
والجدير بالذكر أن مشروع التطوير الحضاري لدرب السنة يعد من المشاريع العظيمة التي تسعى من خلالها أمانة المدينة لإحياء هذا الطريق الذي كان مسلك الرسول صلى الله عليه وسلم أثناء زيارته لمسجد قباء فيما يعتبره عدد من المختصين مشروعاً عالمياً يخدم التراث المديني .
يرسم مشروع درب السنة الملامح التاريخية والثقافية والحضارية بالمدينة المنورة ، وذلك لإحياء ذاكرة تلك الملامح، حيث يمتد المشروع على طول 3 كيلو مترات، و يبدأ من جنوب المسجد النبوي ، حتى المنطقة الشمالية المحيطة بمسجد قباء التاريخي ،وخضع المشروع قبل اعتماده من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان خلال زيارته إلى المدينة لعدد من الدراسات التي شارك فيها عدد من الجهات ذات الاختصاص .
ويتضمن المشروع إنشاء نحو 5 ساحات مختلفة, وإعادة عدد من البوابات القديمة في المدينة المنورة، بالإضافة إلى الحفاظ على المسطحات الخضراء الداخلة في نطاق المشروع ، ومن المقرر أن يحاكي مشروع درب السنة والعناصر المرتبطة به النسيج العمراني التراثي والتاريخي للمدينة المنورة
وسيضم درب السنة خمس ساحات ، حيث تشهد كل ساحة تصاميم مختلفة تحاكي كل ساحة نموذجا عمرانيا وتراثيا مختلفا يرتبط بالتاريخ والحضارة المدينية ، وستكون لكل ساحة بوابة مستقلة تحاكي البوابات القديمة التي كانت تحيط بالمسجد النبوي, روعي في تصاميمها رؤية بصرية تحاكي الترات والموروث المديني القديم
والجدير بالذكر أن مشروع التطوير الحضاري لدرب السنة يعد من المشاريع العظيمة التي تسعى من خلالها أمانة المدينة لإحياء هذا الطريق الذي كان مسلك الرسول صلى الله عليه وسلم أثناء زيارته لمسجد قباء فيما يعتبره عدد من المختصين مشروعاً عالمياً يخدم التراث المديني .