منسوبو تعليم المدينة المنورة يعربون عن ابتهاجهم بزيارة الملك المفدى
بواسطة roaa
07-01-2015 07:38 صباحاً
755 زيارات
نوه عدد من قيادات التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة بالزيارة المباركة والميمونة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وعبّروا في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية عن سعادتهم وسرورهم بهذه الزيارة الكريمة لما تمثله وتجسده من معاني الحب والود من الوالد القائد, لوطنه وشعبه على الرغم من المشاغل الجسام والمسؤوليات التي يضطلع بها في خدمة وطنه وشعبه, والوقوف إلى جانب الأشقاء في الأمة العربية والإسلامية باعتبار ذلك جزء لايتجزأ من النهج الذي اختطته هذه الدولة المباركة منذ تأسيسها على يدي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ.
وفي هذا الصدد رحّب مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية خالد بن عبدالعزيز الوسيدي بمَقْدمَ قائد المسيرة الملك سلمان - حفظه الله - إلى المدينة المنورة, مؤكداً أنّ الفرحة والسعادة لا تسعُ أهل المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم, مشيراً إلى أن الأهالي كلهم صغيرهم وكبيرهم سعداء ومستبشرون بهذه الزيارة الأبوية الحانية غير المستغربة على ولاة أمرنا في هذه البلاد الكريمة الذين يحرصون دائماً رغم مسؤولياتهم ومشاغلهم على زيارة مناطقهم والالتقاء بأبناء شعبهم الوفيّ وتلمس متطلباتهم واحتياجاتهم.
وعبّر مساعد مدير عام التعليم للشؤون المدرسية حسن الحازمي من جهته عن غبطته التامة بهذه الزيارة الميمونة المباركة التي تعد الأولى للملك المفدى- أيده الله - بعد توليه مقاليد الحكم في مملكتنا الغالية, قائلاً :" نحن اليوم نستثمر هذه الزيارة المباركة أنا وكل زملائي وزميلاتي وأبنائي وبناتي الطلاب والطالبات بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة المدينة المنورة لنجدد الولاء والوفاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد ـ حفظهم الله ـ.
من جانبه أكد مساعد مدير عام التعليم للخدمات المساندة عبدالرحمن بن سعد الهزاني أن المدينة المنورة تحظى من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - بكل عناية واهتمام، حيث يقف شاهداً على ذلك في هذه المدينة المباركة مدينة المصطفى - عليه الصلاة والسلام - تلك المشروعات العملاقة التي من أبرزها مشروعات توسعة المسجد النبوي الشريف والساحات المحيطة به, ومشروع قطار الحرمين, ومشروع توسعة مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي, ومشاريع التنمية والطرق وغيرها من المشروعات الكبيرة التي يتابعها - أيّده الله - باهتمام وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة.
وبينت مساعدة المدير العام لشؤون تعليم البنات مريم بنت عقيل الجهني بدورها أن الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله - اتصف منذ سن مبكرة بالقيادة الحكيمة والملهمة صاحبة النظرة الثاقبة والرأي السديد, إضافة إلى كونه - أيده الله- يحمل بين جنبيه قلباً حنوناً عطوفاً تربطه مع أبناء شعبه علاقة حب ووفاء, لافتةً النظر إلى أن أبناء المدينة المنورة وكل منطقة من مناطق مملكتنا الحبيبة يترقبون زيارته لهم بفارغ الصبر والشوق.
وأشارت إلى أن أهالي المدينة المنورة منذ أن علموا بقرب زيارة الملك المفدى لهم زادت أفراحهم وابتهجت قلوبهم ولبِستْ المدينة وشوارعها وميادينها وطرقها وجسورها أبهى حُللها مُتزينةً بصور خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- إلى جانب أقواس النصر وما تحمله من أرقى وأجمل عبارات الترحيب، فيما بدتْ رايات التوحيد ترفرف خفاقة معبرةً عن هذه الفرحة التي نشاهدها ترتسم بوضوح على وجوه كل الأهالي في طيبة الطيبة والمقيمين فيها.
وفي ختام تصريحاتهم سأل منسوبو التعليم بالمدينة المنورة المولى عز وجل أن يحفظ الله الملك الحازم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين , وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله- وأن يجعل ماقدموه ويقدمونه لأمتهم وللإسلام والمسلمين في موازين أعمالهم, وأن يحفظ لهذا البلد وطن التوحيد أمنه واستقراره وعزه ومنعته وأن يعلي شأنه ومكانته.
وعبّروا في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية عن سعادتهم وسرورهم بهذه الزيارة الكريمة لما تمثله وتجسده من معاني الحب والود من الوالد القائد, لوطنه وشعبه على الرغم من المشاغل الجسام والمسؤوليات التي يضطلع بها في خدمة وطنه وشعبه, والوقوف إلى جانب الأشقاء في الأمة العربية والإسلامية باعتبار ذلك جزء لايتجزأ من النهج الذي اختطته هذه الدولة المباركة منذ تأسيسها على يدي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ.
وفي هذا الصدد رحّب مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية خالد بن عبدالعزيز الوسيدي بمَقْدمَ قائد المسيرة الملك سلمان - حفظه الله - إلى المدينة المنورة, مؤكداً أنّ الفرحة والسعادة لا تسعُ أهل المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم, مشيراً إلى أن الأهالي كلهم صغيرهم وكبيرهم سعداء ومستبشرون بهذه الزيارة الأبوية الحانية غير المستغربة على ولاة أمرنا في هذه البلاد الكريمة الذين يحرصون دائماً رغم مسؤولياتهم ومشاغلهم على زيارة مناطقهم والالتقاء بأبناء شعبهم الوفيّ وتلمس متطلباتهم واحتياجاتهم.
وعبّر مساعد مدير عام التعليم للشؤون المدرسية حسن الحازمي من جهته عن غبطته التامة بهذه الزيارة الميمونة المباركة التي تعد الأولى للملك المفدى- أيده الله - بعد توليه مقاليد الحكم في مملكتنا الغالية, قائلاً :" نحن اليوم نستثمر هذه الزيارة المباركة أنا وكل زملائي وزميلاتي وأبنائي وبناتي الطلاب والطالبات بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة المدينة المنورة لنجدد الولاء والوفاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد ـ حفظهم الله ـ.
من جانبه أكد مساعد مدير عام التعليم للخدمات المساندة عبدالرحمن بن سعد الهزاني أن المدينة المنورة تحظى من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - بكل عناية واهتمام، حيث يقف شاهداً على ذلك في هذه المدينة المباركة مدينة المصطفى - عليه الصلاة والسلام - تلك المشروعات العملاقة التي من أبرزها مشروعات توسعة المسجد النبوي الشريف والساحات المحيطة به, ومشروع قطار الحرمين, ومشروع توسعة مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي, ومشاريع التنمية والطرق وغيرها من المشروعات الكبيرة التي يتابعها - أيّده الله - باهتمام وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة.
وبينت مساعدة المدير العام لشؤون تعليم البنات مريم بنت عقيل الجهني بدورها أن الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله - اتصف منذ سن مبكرة بالقيادة الحكيمة والملهمة صاحبة النظرة الثاقبة والرأي السديد, إضافة إلى كونه - أيده الله- يحمل بين جنبيه قلباً حنوناً عطوفاً تربطه مع أبناء شعبه علاقة حب ووفاء, لافتةً النظر إلى أن أبناء المدينة المنورة وكل منطقة من مناطق مملكتنا الحبيبة يترقبون زيارته لهم بفارغ الصبر والشوق.
وأشارت إلى أن أهالي المدينة المنورة منذ أن علموا بقرب زيارة الملك المفدى لهم زادت أفراحهم وابتهجت قلوبهم ولبِستْ المدينة وشوارعها وميادينها وطرقها وجسورها أبهى حُللها مُتزينةً بصور خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- إلى جانب أقواس النصر وما تحمله من أرقى وأجمل عبارات الترحيب، فيما بدتْ رايات التوحيد ترفرف خفاقة معبرةً عن هذه الفرحة التي نشاهدها ترتسم بوضوح على وجوه كل الأهالي في طيبة الطيبة والمقيمين فيها.
وفي ختام تصريحاتهم سأل منسوبو التعليم بالمدينة المنورة المولى عز وجل أن يحفظ الله الملك الحازم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين , وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله- وأن يجعل ماقدموه ويقدمونه لأمتهم وللإسلام والمسلمين في موازين أعمالهم, وأن يحفظ لهذا البلد وطن التوحيد أمنه واستقراره وعزه ومنعته وأن يعلي شأنه ومكانته.
