أمير منطقة المدينة المنورة : الفرحة تعم أبناء منطقة المدينة المنورة بلقاء خادم الحرمين الشريفين

أعرب صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة عن سعادته البالغة بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لمنطقة المدينة المنورة.
وقال سموه إن الفرحة تعم أبناء منطقة المدينة المنورة فرحين بلقاء خادم الحرمين الشريفين لما تحمله هذه الزيارة الميمونة من معان كبيرة في نفوس المواطنين في طيبة الطيبة التي ارتدت أبهى حللها بهذه المناسبة السعيدة فرحاً بمقدم خادم الحرمين الشريفين لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم التي امتزجت بالفرحة بعودته - حفظه الله - إلى أرض الوطن بعد تمتعه بإجازته الخاصة، فأهلا بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وصحبهم الكرام بين أبنائهم في المدينة المنورة.
وأكد سموه أن هذه الزيارة تأتي ضمن اهتمامات خادم الحرمين الشريفين وحرصه الدائم على تفقد أحوال المواطنين وتلمس احتياجاتهم ومتابعة الجهود التي تقوم بها إمارات المناطق.
وأشار سمو أمير المنطقة إلى أن خادم الحرمين الشريفين يتابع مشاريع المنطقة أولا بأول من خلال أعمال هيئة تطوير المدينة التي يتم رفعها له بما تشتمل عليه من قرارات وما تتضمنه من توصيات.
وأوضح سموه أن هذه الزيارة لها معنى خاص حيث تتزامن مع الذكرى الثانية والثمانين لليوم الوطني للمملكة عندما استطاع الملك عبدالعزيز -رحمه الله - أن يجمع شتات هذا الوطن ويوحد صف هذه الأمة على هدي الكتاب والسنة ، ليبني دولة حديثة استطاعت بفضل الله أن تتبوأ مكانتها في مصاف الدول المتقدمة.
وأبان سمو أمير منطقة المدينة المنورة أن خادم الحرمين الشريفين خلال هذه الزيارة للمدينة المنورة سيقوم بوضع حجر الأساس لأكبر مشروع توسعة للمسجد النبوي الشريف بما يجعله يستوعب ما يقارب مليون وثمانمائة ألف مصل ، مع ما يصاحب ذلك من خدمات.
وأفاد سمو الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أن اهتمامات خادم الحرمين الشريفين بمشاريع التنمية لا تتوقف عند حد ، حيث سخر جميع الإمكانات لمتابعة تنفيذها ، مضيفاً : ونحن في المدينة المنورة ننعم بحمد الله بنصيب كبير من هذه المشروعات في مختلف الجوانب التنموية التعليمية والصحية والاجتماعية والاقتصادية .
ومضى سمو أمير منطقة المدينة المنورة يقول : " إن هذه الزيارة الميمونة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين للمنطقة ويلتقي فيها بأبنائه المواطنين إنما يجدد فيها - حفظه الله - عمق التلاحم بين القيادة والمواطنين ويرسم خلالها أسمى معاني العطاء المستمر لقائد عظيم دأب على بذل جهوده العظيمة لإنجاز المشاريع التنموية الهائلة في المنطقة وبقية مناطق الوطن وفي متابعته المستمرة وتفقده رعاه الله لسير المشاريع التنموية التي وجه بها - حفظه الله - لتحقيق المزيد من الرخاء والرفاهية لأبناء هذا الوطن العزيز".
وقال سموه إن الفرحة تعم أبناء منطقة المدينة المنورة فرحين بلقاء خادم الحرمين الشريفين لما تحمله هذه الزيارة الميمونة من معان كبيرة في نفوس المواطنين في طيبة الطيبة التي ارتدت أبهى حللها بهذه المناسبة السعيدة فرحاً بمقدم خادم الحرمين الشريفين لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم التي امتزجت بالفرحة بعودته - حفظه الله - إلى أرض الوطن بعد تمتعه بإجازته الخاصة، فأهلا بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وصحبهم الكرام بين أبنائهم في المدينة المنورة.
وأكد سموه أن هذه الزيارة تأتي ضمن اهتمامات خادم الحرمين الشريفين وحرصه الدائم على تفقد أحوال المواطنين وتلمس احتياجاتهم ومتابعة الجهود التي تقوم بها إمارات المناطق.
وأشار سمو أمير المنطقة إلى أن خادم الحرمين الشريفين يتابع مشاريع المنطقة أولا بأول من خلال أعمال هيئة تطوير المدينة التي يتم رفعها له بما تشتمل عليه من قرارات وما تتضمنه من توصيات.
وأوضح سموه أن هذه الزيارة لها معنى خاص حيث تتزامن مع الذكرى الثانية والثمانين لليوم الوطني للمملكة عندما استطاع الملك عبدالعزيز -رحمه الله - أن يجمع شتات هذا الوطن ويوحد صف هذه الأمة على هدي الكتاب والسنة ، ليبني دولة حديثة استطاعت بفضل الله أن تتبوأ مكانتها في مصاف الدول المتقدمة.
وأبان سمو أمير منطقة المدينة المنورة أن خادم الحرمين الشريفين خلال هذه الزيارة للمدينة المنورة سيقوم بوضع حجر الأساس لأكبر مشروع توسعة للمسجد النبوي الشريف بما يجعله يستوعب ما يقارب مليون وثمانمائة ألف مصل ، مع ما يصاحب ذلك من خدمات.
وأفاد سمو الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أن اهتمامات خادم الحرمين الشريفين بمشاريع التنمية لا تتوقف عند حد ، حيث سخر جميع الإمكانات لمتابعة تنفيذها ، مضيفاً : ونحن في المدينة المنورة ننعم بحمد الله بنصيب كبير من هذه المشروعات في مختلف الجوانب التنموية التعليمية والصحية والاجتماعية والاقتصادية .
ومضى سمو أمير منطقة المدينة المنورة يقول : " إن هذه الزيارة الميمونة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين للمنطقة ويلتقي فيها بأبنائه المواطنين إنما يجدد فيها - حفظه الله - عمق التلاحم بين القيادة والمواطنين ويرسم خلالها أسمى معاني العطاء المستمر لقائد عظيم دأب على بذل جهوده العظيمة لإنجاز المشاريع التنموية الهائلة في المنطقة وبقية مناطق الوطن وفي متابعته المستمرة وتفقده رعاه الله لسير المشاريع التنموية التي وجه بها - حفظه الله - لتحقيق المزيد من الرخاء والرفاهية لأبناء هذا الوطن العزيز".