سمو أمير المدينة المنورة يدشن معرض الحديقة الأندلسية
دشن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة مساء أول أمس, معرض الحديقة الأندلسية وذلك في مقر النادي الصحي بفندق المريديان بالمدينة المنورة.
واطلع سمو أمير المنطقة على محتوى المعرض الذي ينظمه " برنامج المدينة المنورة الثقافي" بالتعاون مع مؤسسة الثقافة الإسلامية بمدريد ,الهادف إلى المساهمة في مد جسور من التواصل بين الحضارات والتعاون بين المشرق والمغرب للحفاظ على البيئة والتراث التاريخي الإسلامي.
وأوضح المشرف على برنامج المدينة المنورة الثقافي الدكتور زاهر بن عبد الرحمن عثمان أن المعرض ينفذ من قبل برنامج المدينة المنورة الثقافي الذي ينطلق من رؤية سمو أمير المنطقة لتعزيز المكانة الثقافية للمدينة المنورة كعاصمة للثقافة الإسلامية على مر العصور مفيدا أنه من المعارض النوعية التي تقام في المملكة، مشيرًا إلى أن المعرض يتناول جانبًا من الحضارة المعمارية والثقافية التي احتضنتها بلاد الأندلس في الحقبة الزمنية التي مرت عليها الحضارة الإسلامية ،ويشتمل على تصاميم توضيحية للتقدم الذي وصلت إليه الهندسة المائية في ذلك العصر والكثيرمن اختراعاتها التي لا زالت باقية حتى يومنا هذا.
ويقدم المعرض الحديقة الأندلسية ,انطلاقا من أربعة زوايا وهي الحديقة العلمية والحديقة الشاعرية والحديقة التأملية والحديقة البستانية،معطياً وصفا لوظيفة الأصناف النباتية التي جرى أقلمتها سواء في فنون الحدائق أو في علم الصيدلة أو في فن الطهي، كما أنه يوضح بشكل بياني وافتراضي أجمل الحدائق الأندلسية.
واطلع سمو أمير المنطقة على محتوى المعرض الذي ينظمه " برنامج المدينة المنورة الثقافي" بالتعاون مع مؤسسة الثقافة الإسلامية بمدريد ,الهادف إلى المساهمة في مد جسور من التواصل بين الحضارات والتعاون بين المشرق والمغرب للحفاظ على البيئة والتراث التاريخي الإسلامي.
وأوضح المشرف على برنامج المدينة المنورة الثقافي الدكتور زاهر بن عبد الرحمن عثمان أن المعرض ينفذ من قبل برنامج المدينة المنورة الثقافي الذي ينطلق من رؤية سمو أمير المنطقة لتعزيز المكانة الثقافية للمدينة المنورة كعاصمة للثقافة الإسلامية على مر العصور مفيدا أنه من المعارض النوعية التي تقام في المملكة، مشيرًا إلى أن المعرض يتناول جانبًا من الحضارة المعمارية والثقافية التي احتضنتها بلاد الأندلس في الحقبة الزمنية التي مرت عليها الحضارة الإسلامية ،ويشتمل على تصاميم توضيحية للتقدم الذي وصلت إليه الهندسة المائية في ذلك العصر والكثيرمن اختراعاتها التي لا زالت باقية حتى يومنا هذا.
ويقدم المعرض الحديقة الأندلسية ,انطلاقا من أربعة زوايا وهي الحديقة العلمية والحديقة الشاعرية والحديقة التأملية والحديقة البستانية،معطياً وصفا لوظيفة الأصناف النباتية التي جرى أقلمتها سواء في فنون الحدائق أو في علم الصيدلة أو في فن الطهي، كما أنه يوضح بشكل بياني وافتراضي أجمل الحدائق الأندلسية.