تعزيزاً لنقاط القوة الكامنة في الأسر
جمعية أسرتي تحيي اليوم العالمي للأسرة بمهرجان "غرس القيم"

صوت المدينة – محمد العطاس –
أحيت جمعية أسرتي بالتزامن مع اليوم العالمي للأسرة مهرجان "غرس القيم " يومي الخميس والجمعة بمجمع الرشد مول ، وذلك لتقديم دورات تدريبية قصيرة ورسائل إرشادية وتوعوية موجهة لكافة فئات المجتمع لتعريفهم بالوسائل المساعدة على الاستقرار الأسري وإيصال رسالة الجمعية للأسر تزامناً مع المناسبات والمهرجانات، واستعرضت الجمعية مجموعة من الكتيبات التعريفية التي تسلط الضوء على البرامج والخدمات التي تقدمها الجمعية بمجال شؤون الأسرة وتثقيفها ورعايتها لتعيش حياة مستقرة.
ويهدف هذا اليوم لتسليط الضوء على أهمية الأسرة في المجتمع و دورها في بناءه، وإلى تعزيز المساواة و تقاسم كامل المسؤوليات المنزلية وفرص العمل. و كسائر الأيام العالمية الأخرى، فإن لليوم العالمي برامج خاصة تهدف إلى العمل من أجل دعم الأسر في أداء مهامهم. وقد وجد أن الاحتفال بيوم الأسرة العالمي يميل إلى تعزيز نقاط القوة الكامنة في الأسر، بما في ذلك قدرتها في الاعتماد على الذات، وتحفيز الأنشطة الذاتية.
وبهذه المناسبة قال رئيس مجلس الإدارة فضيلة الدكتور عبد الباري بن عواض الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف أن اليوم العالمي للأسرة يؤكد الدور المهم الذي تسهم به الأسرة في حياة المجتمع وتعتبر اللبنة الأولى في كيان المجتمع، وركيزة من ركائز ذلك المجتمع الذي سيكون مجتمعاً قوياً متماسكاً متعاوناً في ظل ما تشهده المجتمعات المعاصرة من متغيرات باتت تؤثر في كيان الأسرة.
وتشكل الأسرة الوحدة الأساسية للمجتمع مما سيتوجب إعطاء أكبر قدر ممكن من الحماية والمساعدة للأسر بحيث تحمل مسؤولياتها بشكل كامل في المجتمع و يصبح كل عضوا فيها مثمراً و منتجاً. ونظراً لهذه الأهمية انطلق اليوم العالمي للأسرة تبعاً للقرار الذي اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1993 باعتبار 15 مايو يوما عالميا للأسرة.
أحيت جمعية أسرتي بالتزامن مع اليوم العالمي للأسرة مهرجان "غرس القيم " يومي الخميس والجمعة بمجمع الرشد مول ، وذلك لتقديم دورات تدريبية قصيرة ورسائل إرشادية وتوعوية موجهة لكافة فئات المجتمع لتعريفهم بالوسائل المساعدة على الاستقرار الأسري وإيصال رسالة الجمعية للأسر تزامناً مع المناسبات والمهرجانات، واستعرضت الجمعية مجموعة من الكتيبات التعريفية التي تسلط الضوء على البرامج والخدمات التي تقدمها الجمعية بمجال شؤون الأسرة وتثقيفها ورعايتها لتعيش حياة مستقرة.
ويهدف هذا اليوم لتسليط الضوء على أهمية الأسرة في المجتمع و دورها في بناءه، وإلى تعزيز المساواة و تقاسم كامل المسؤوليات المنزلية وفرص العمل. و كسائر الأيام العالمية الأخرى، فإن لليوم العالمي برامج خاصة تهدف إلى العمل من أجل دعم الأسر في أداء مهامهم. وقد وجد أن الاحتفال بيوم الأسرة العالمي يميل إلى تعزيز نقاط القوة الكامنة في الأسر، بما في ذلك قدرتها في الاعتماد على الذات، وتحفيز الأنشطة الذاتية.
وبهذه المناسبة قال رئيس مجلس الإدارة فضيلة الدكتور عبد الباري بن عواض الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف أن اليوم العالمي للأسرة يؤكد الدور المهم الذي تسهم به الأسرة في حياة المجتمع وتعتبر اللبنة الأولى في كيان المجتمع، وركيزة من ركائز ذلك المجتمع الذي سيكون مجتمعاً قوياً متماسكاً متعاوناً في ظل ما تشهده المجتمعات المعاصرة من متغيرات باتت تؤثر في كيان الأسرة.
وتشكل الأسرة الوحدة الأساسية للمجتمع مما سيتوجب إعطاء أكبر قدر ممكن من الحماية والمساعدة للأسر بحيث تحمل مسؤولياتها بشكل كامل في المجتمع و يصبح كل عضوا فيها مثمراً و منتجاً. ونظراً لهذه الأهمية انطلق اليوم العالمي للأسرة تبعاً للقرار الذي اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1993 باعتبار 15 مايو يوما عالميا للأسرة.