تقنية المدينة المنورة تدرب منسوبيها على نموذج " العوائل الأربع "
أقامت الكلية التقنية بالمدينة المنورة مؤخراً، دورة تدريبية في مهارات التدريس لبعض منسوبي الكلية .
وقد أستعرض عميد التطوير الجامعي بجامعة طيبة الدكتور بندر بن محمد المطري، تاريخ التوجهات التدريبية والعلاقات بينها، والتدرج الزمني في كل توجه والعلاقة بينها, لافتاً إلى أهم التوجهات في ميدان التربية والتعليم والمطبقة في عدد من الدول المتقدمة، كتطبيق نموذج " بروس جويس مارشا ويل" ، والذي يطلق عليه أيضاً نموذج " العوائل الأربع في طرق التدريس"، والتي تشمل عائلة العمليات المعرفية، والعائلة الاجتماعية، والعائلة الشخصية، وعائلة النظام السلوكي .
من جهته أكد عميد الكلية المهندس شاكر بن محمد سعيد الظاهري، أن التطوير في الكلية، هو عملية ديناميكية مستمرة, حيث تحتضن وحدة خاصة بالتطوير، يقع على عاتقها الارتقاء بالمدربين، وتأهيلهم بشكل متكامل في الجوانب المهنية التخصصية، والجوانب الأخرى المرادفة للعملية التدريبية .
وأشار إلى أن الكلية، تعمل في كل المحاور سعياً للتطوير، فعلى المستوى الخارجي يشهد الصيف عادة تقديم دورات تقنية ومهنية مطولة، بالتعاون مع مؤسسات ومنظمات عالمية في أوروبا وشرق أسيا وأمريكا، يرشح فيها مجموعة من المتدربين, وعلى المستوى الداخلي يلتحق منسوبي الكلية في دورات متخصصة في مجالات محددة في المؤسسات والمنظمات المعنية بالتدريب الإداري والفني، مواكبة للمستجدات والتوجهات التدريبية الحديثة.
وقد أستعرض عميد التطوير الجامعي بجامعة طيبة الدكتور بندر بن محمد المطري، تاريخ التوجهات التدريبية والعلاقات بينها، والتدرج الزمني في كل توجه والعلاقة بينها, لافتاً إلى أهم التوجهات في ميدان التربية والتعليم والمطبقة في عدد من الدول المتقدمة، كتطبيق نموذج " بروس جويس مارشا ويل" ، والذي يطلق عليه أيضاً نموذج " العوائل الأربع في طرق التدريس"، والتي تشمل عائلة العمليات المعرفية، والعائلة الاجتماعية، والعائلة الشخصية، وعائلة النظام السلوكي .
من جهته أكد عميد الكلية المهندس شاكر بن محمد سعيد الظاهري، أن التطوير في الكلية، هو عملية ديناميكية مستمرة, حيث تحتضن وحدة خاصة بالتطوير، يقع على عاتقها الارتقاء بالمدربين، وتأهيلهم بشكل متكامل في الجوانب المهنية التخصصية، والجوانب الأخرى المرادفة للعملية التدريبية .
وأشار إلى أن الكلية، تعمل في كل المحاور سعياً للتطوير، فعلى المستوى الخارجي يشهد الصيف عادة تقديم دورات تقنية ومهنية مطولة، بالتعاون مع مؤسسات ومنظمات عالمية في أوروبا وشرق أسيا وأمريكا، يرشح فيها مجموعة من المتدربين, وعلى المستوى الداخلي يلتحق منسوبي الكلية في دورات متخصصة في مجالات محددة في المؤسسات والمنظمات المعنية بالتدريب الإداري والفني، مواكبة للمستجدات والتوجهات التدريبية الحديثة.